عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 09-10-2011, 11:19 PM
الصورة الرمزية الثلايا
الثلايا الثلايا غير متواجد حالياً
مشرف القسم الإسلامي
 
شكراً: 2,314
تم شكره 3,815 مرة في 992 مشاركة

الثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميعالثلايا عضوية معروفة للجميع









افتراضي لتجنب الحموضة........

 
تجنب الحموضة أو حرقان المعدة يجب اتباع النصائح الآتية :

- أخذ الوقت الكافى فى تناول الطعام ومضغه جيدًا، ويفضل تناول 5 وجبات خفيفة وصغيرة، وموزعة على النهار بطوله، بدلاً من تناول 3 وجبات كبيرة.

- فى المساء لا يتم الذهاب للفراش مباشرة بعد تناول الطعام، ولكن يجب تناول الطعام قبل ساعتين على الأقل من الخلود إلى الفراش، وليس قبل النوم مباشرة.



- تجنب الأطباق الساخنة جدًا، والباردة جدًا، وتلك المشبعة بالتوابل، والدهون، والأغذية المقلية، والأطباق المسبكة.

- الجلوس بعد تناول الطعام، وعدم الاستلقاء على الأريكة بعد الأكل مباشرة، فوضعية النوم الأفقية تجعل الحمض يخرج من المعدة إلى المرىء، ويفضل المشى بعد تناول الطعام، حيث يساعد المشى على إبقاء الحمض فى المعدة.

- عند النوم محاولة تعلية الرأس فوق الوسادة بضعة سنتيمترات إضافية، أو وضع عدد زائد من الوسائد حتى تعمل الجاذبية على الدفع بالطعام لأسفل، فتقل فرصة ارتجاعه.

- عدم الضغط على المعدة، خاصة بعد تناول وجبة كبيرة، حيث يمكن لأى شىء يضغط معدتك، وهى ممتلئة أن يدفع بالحمض المعدى نحو المرىء، فإذا تناولت وجبة كبيرة يجب ألا ترتدى ثيابًا ضيقة، أو تمارس التمارين الرياضية، أو تحمل أوزانًا ثقيلة إلا بعد ساعتين أو ثلاث على الأقل.

- مضغ (اللبان) من أفضل الطرق لتفادى الحموضة، حيث يعمل على تغليف المرىء باللعاب وحمايته من الحمض المعدى، ولكن ينصح بعدم الإكثار منه؛ لأنها قد تسبب الغازات والإسهال، وبخاصة اللبان بنكهة النعناع.

- التوقف عن التدخين الذى يعيق إفراز اللعاب، ويحث المعدة على إفراز الحمض، كما أنه يرخى العضلة الواقية (الصمام) التى تصل المرىء بالمعدة.

- التخلص من الضغوط العصبية، وتجنب التوتر ما استطعت.

الدكتور: محمد صلاح على، مدرس الأمراض الباطنية والجهاز الهضمى بكلية الطب بجامعة الأزهر.

-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

التوقيع :
بكيْتُ على الشّبابِ بدمعِ عينـــي فــلم يُغنِ البُكاءُ ولا النّحــــيبُ
فَيـــا أسَفاً أسِفْتُ على شَبــــــابٍ نَـعاهُ الشّيبُ والرّأسُ الخَضِيبُ
عريتُ منَ الشّبابِ وكنتُ غضاً كمَا يَعرَى منَ الوَرَقِ القَضيـبُ
فيَا لَيتَ الشّبــابَ يَعُودُ يَوْمــــــاً فأُخــــبرَهُ بمَـا فَــعَلَ المَـــــشيبُ



رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ الثلايا على المشاركة المفيدة: