لأَينَ الفِرارُ
لأَينَ الرَّحِيلْ
وَ زَهرٌ ، وَ غُصنٌ ، وَ طَيرٌ ، و دَوحٌ ، وَ بَدرٌ ، و َفَجرٌ
وَ سَفحٌ ، وَ وادٍ ، وَ دَمعٌ ، وَ فَرحٌ ، وَ حُبٌّ ، وَ ذِكرَى
بِقَلبِ الحَبيبِ ، دَعَاهَا النَّسيمُ ، لِمَاضٍ تَعُودْْ
لأرضٍ غَشَاهَا الوَفَاءُ ، و عِشْقُ السِّنِينْ
لِعُمِرٍ يَنَامُ بِصدرِ الحَنِينْ