رد: خلوني اعيش الصرقعه دون عنوان .. وش خذينا من تصرفنا بلباقه
ڪل واحد ،/ وله قصَّة
فرح - أحزان - أو غصَّة !!
وأنا معهم
ولڪن ! ڪنت - أڪثرهم -
أشيل الهمّ . . . وما أحڪي
أواسيهم وأنا ،/ من داخلي " أبڪي "
ولا « أشڪي » . . !
لأن همّڪ ? .. لو ما شلته بنفسڪڪ ?
محد مهتمّ !
محد مهتمّ !
محد مهتمّ !
|