شفيت نفسي ولكن جدعت أنفي
طبيب يداوي الناس وهو عليل
طمع إبليس في الجنة
عنز استتيست
غاب حولين وجاء بِخُفَّيْ حنين
غضبه على طرف أنفه
فلان قد ركب الفيل وقال لا تبصروني
فيا موقدا نارا لغيرك ضوؤها
قيل للبغل: "من أبوك" قال "الفرس خالي
كالحادي وليس له بعير
كالمحتمي ببيت العنكبوت
كالمستجير من الرمضاء بالنار
كطالب الصيد في عرين الأسد
كلما كثر الذباب هان قتله
كناطح صخرة يوما ليكسرها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل
لا طال توت الشام ولا عنب اليمن
لا مصيبة أعظم من الجهل
لأمر ما جدع قصير أنفه
لسان الجاهل مفتاح حتفه
لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها
ليس الحريص بزائد في رزقه
من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه