أأأجامل واأأبتسم واأأضحك واأأنا في داآآآخلي مقهور
اآآحاول اكتم أأأاحزاني ورى صدري وأأأأخبيها
أأأحآآاول آآاكتم همومي وأأأاخبيها وأأأنا مجبور
واأأحاآآول قد ماآآ أأأأقدر أأأبعد عن حراآآويها
لو إإإاني كنت بنطقهاإإ مع أأأانها واآآقفة بالزور
... ولكن لاآآزم أأأاكتمها ولآآ اأأبين معاأأنيها
ولو بعض البشر تدري وتكشف خاآآآفي المستور
... أأأببلش في شماأأأتتها واأأبتعب من حكاأأويهآآا
طبيعه مآآاتفارقهم طبيعة من قديم عصور
... وراآآ حكي اأألقفى تطرد وتنبش في خوآآافيها
واذا طاآآح الرجل مرة وصاآآر من الزمن مكسور
... تجيله طعنه بظهره تفاجأأأ ماآآدرى فيهاآآ
تفاآآجئ ماآآدرى باللي بيصير ومن ورآآاه يدور
...وخاآآبت هقوته فيهم بعد ماكان هاآآقيها
لجل هذا كتمت اآآلهم في صدري واأأأنا معذور
... همومي في وسط قلبي أأأخبيها وأأاخليها
واذا زأأاد الحزن فيني كني وحيد بعاأألم مهجور
... كأني بدنيتي وحدي وكل النآآاس جاآآفيها
واذا ودي آآأبوح بهم أأأبد ما اأأكتبه بسطور
... همومي بس في نفسي اأألحنها وأأاغنيهاأأ
مصير اأألهم يترحل وأأأعيش بدنيتي مسرور
...مصير الهم ينساأأني ونفسي ما يعنيهاأأ
مصير القلب لو يظلم يجي يوم ويشوف النور
...مصير الناأأس تتبدل وتتغير مماأأشيهاآآ
ولكن بكتم همومي وأأاخبيها عن الجمهور
... وطبع الهم مايهنى بغير ظلوع راآآعيهاآ