التكملة
قالت: لا يمكنني الزواج.......
مستحيل......
لكن لتعلم انني لم أضحك من قبل مثل الآن و كما أني لم أمازح حتى أقرب الناس مثلما
فعلت لكن.....
إذا كنت فعلا أحببتني.....
إعمل على وقف الزواج.......
لا أريد هذا الزواج........
لا أريد هذا الزواج........
و كان صوتها خافتا لكنه مر على مسامعي كصفير القطارات
أحسست و كأنني عملت على إقامة هذا العرس المشؤوم
و أحسست بسبب ارتياحي لها
أنني أرغمتها على الحديث معي
و كان قلبي يقطر دما
مع كل قطرة دمع ذرفتها من عيونها
و هي تقول :
آسفة.........
لكن لا أريد هذا الزواج
.
.
.
.
.
.أكيد التكملة بعد الردود