عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 07-30-2011, 10:33 AM
الصورة الرمزية ToOoha
ToOoha ToOoha غير متواجد حالياً
مشرفة منتدى الأسرة العام
 
شكراً: 3,276
تم شكره 4,227 مرة في 1,450 مشاركة

ToOoha عضوية معروفة للجميعToOoha عضوية معروفة للجميعToOoha عضوية معروفة للجميعToOoha عضوية معروفة للجميعToOoha عضوية معروفة للجميعToOoha عضوية معروفة للجميع









Oo5o.com (16) رمضضأإني غيّر سآزينهُ بعممملَ آلخييرُ |..|

 







كان رسول الله صلى الله عليه و سلم ..
"يفطر على رطب قبل أن يصلي فإن لم تكن رطبات فتمرات .. فإن لم تكن تمرات حسا حسوات من ماء"
حديث حسن رواه أحمد و أبو داوود
و ما عاب رسول الله طعاماً قط .. إن اشتهاه أكله و إلا تركه
و كان يرضى بالموجود و يبدأ باسم الله و يختم بحمده
قال رسول الله صلى الله عليه و سلم :
" إن الله ليرضى عن العبد أن يأكل الأكلة فيحمد عليها و يشرب الشربة فيحمد عليها " رواه مسلم
إن التكلف الذي نشهده اليوم في إفطار الناس و سحورهم هو أبعد شيء عن هديه
عليه الصلاة و السلام .. لأنه يوسع حظ النفس بما يلهي و يثقل عن الطاعة
فمن أراد أن يتأسى بالنبي فليكن حازماً مع نفسه و يضبطها
و كان صلى الله عليه و سلم يحرض على أكلة السحر و يوصينا بها فيقول :
" السحور بركة فلا تدعوه و لو أن يجرع أحدكم جرعة من ماء فإن الله عز و جل و ملائكته يصلّون على المتسحرين "



[جربـوا ]
أن تختاروا ما تنظرون إليه ..
طول يومكِم !!
لا تدعوا اعينكم تفعلان ما يروق لهما ..
لا ..
بالطبع لا تغمضونها
لكن باستطاعتكِم أن تزيدوا من سيطرتكم ..
تذكروا دوماً أنكم محاسبين
فهل ستمنحونها فرصة إشقائكِم ؟
ليس الأمر مستحيلاً
جربوا ..

جربوا أن تغمضوا ابصركِم عن الحرام اليوم !








رمضان من الأزمنة المباركة , و فيه لحظات غالية يجب صونها و عدم التفريط فيها، فهي لحظات لا تعود ,

و كثير من الصائمين يغفل عنها ..

و منها ساعة الإفطار و ساعة السحر المباركة.

قبل أن تضعوا التمرة في فمكِم توجهوا إلى الله بقلب خاشع منيب, و قولوا :

" ذهب الظمأ و ابتلت العروق و ثبت الأجر إن شاء الله"

وادعوا الله بما شئتم فدعاؤكِم مستجاب في هذه اللحظة .. فليكن لكِم كل يوم دعاء جديد ,

من أدعية المصطفى -صلى الله عليه و سلم-

استشعروا كلماته جيداً و ركزوا في دعاؤكِم وبذلك تضمنون 30 دعاء مستجاب بإذن الله تعالى

كان أكثر دعائه -صلى الله عليه و سلم-:" ربنا آتنا في الدنيا حسنة و في الآخرة حسنة و قِنا عذاب النار"

كان ابن عمر يقول إذا أفطر : "اللهم يا موسع المغفرة اغفر لي"

و يقول:" اللهم إني أسألك برحمتك التي وسعت كل شيء أن تغفر لي"










[جربوا ]
أن تضعوا نفسكِم مكان لاعب الكرة
أيّ كرة ..
لحظة الدخول إلى أرض الملعب ..
سبعون ألف متفرج يهتفون باسمكِم لساعة و نصف أو أكثر ..
يتمنون لكِم الفوز الساحق
و لكن حقيقة :
أنتِم لستم لاعبين
كما أن السبعين ألف ليسوا متفرجين
و ليس الهتاف باسمكِم مجرداً
و لا خلال مدة ساعة و نصف فقط
( ما من مسلم يعود مسلماً غدوة إلا صلّى عليه سبعون ألف ملك حتى يمسي )
جربي أن تعودي مريضاً اليوم
و تذكري السبعين ألف ..!








اكنزوا هذه الكلمات..

عن شداد بن أوس رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه و سلم قال:

" إذا كنز الناس الذهب و الفضة فأكثروا أنتم من هؤلاء الكلمات: اللهم إني أسألك الثبات في الأمر و


العزيمة على الرشد و أسألك شكر نعمتك و حسن عبادتك و أسألك قلباً سليماً و أسألك

لساناً صادقاً و أسألك من خير ما تعلم و أعوذ بك من شر ما تعلم و أستغفرك لما تعلم إنك أنت علام الغيوب"

قال تعالى : { و اجعل لي لسان صدق في الآخرين } أي ثناء حسناً و ذكراً جميلاً في الذين

يأتون من بعدي إلى يوم القيامة

حقاً في هذا الدعاء كنزاً جميلاً علينا أن نتفكر فيه جيداً

فو الله إنها كلمات من ذهب

"""""








[ جربـ ـوا ]

ان تكافئوا الناس دون علمهم
عندما تقفون بين يدي الله
و تسألون لانفسكم العفو و المغفرة
و تطلبون لها من خيري الدنيا و الآخرة

تذكروهم ..
تذكروا أولئك الذين قدموا لكِم أي شيء ..
لستم بحاجة لطلب شيء لانفسكِم بعد ذلك ..
بالملك الذي يؤمّن على دعائكِم .. يقول :
" و لكِ بمثل "







السواك عبادة مهجورة
'
`

عن عامر بي ربيعة رضي الله عنه .. أنه قال : رأيت رسول الله عليه الصلاة و السلام
ما لا أحصي يتسوك و هو صائم
لذا يستحب للصائم أن يتسوك في سائر اليوم من النهار و الليل لقول الرسول الكريم :

" لولا أشق على أمتي لأمرتهم بالسواك عند كل صلاة "


متى يستحب السواك ؟!
* عند الوضوء
* عند دخول المنزل .. كان رسول الله عليه الصلاة و السلام إذا دخل بيته بدأ بالسواك
* عند القيام من النوم .. كان النبي إذا قام من الليل يشوّص فاه بالسواك
* عند تغير رائحة الفم
* عند الخروج من البيت .. ما كان يخرج رسول الله صلى الله عليه و سلم


من بيته لشيء من الصلاة حتى يستاك
رواه الطبراني و قال المنذري إسناده لا بأس به و حسنه الألباني

* عند قراءة القرآن .. قال عليه الصلاة و السلام :
" إن العبد إذا تسوك ثم قام يصلي ، قام ملك حلفه يدنو منه حتى يضع فاه على فيه
و ما يخرج من فيه شيء من القرآن إلا كان في جوف الملك ، فطهّروا أفواهكم للقرآن "










[جربـوا ]
أن تبعدوا الأذى عن الطريق ..
لا تحتقروا ذلك .
فأنتم لا تدرون أي حسنة سترجح كفتكم
أحنِ ظهركِ قليلاً ..
مدِّ ايديكِم ..
التقطوها ..
أبعدها عن طريق المسلمين ...
أياً كان حجمها ..شكلها ..ضررها
جربوا أن تعوّدوا انفسكم على ذلك ..
و لا تبخلوا على انفسكم .. فأنتم تعلمون يقيناً أن .. ( إماطة الأذى عن الطريق صدقة )




رد مع اقتباس