عرض مشاركة واحدة
قديم 07-13-2011, 02:41 AM   رقم المشاركة : 13
ILL
عضو متألق





 

الحالة
ILL غير متواجد حالياً

 
ILL عضوية لديها صيت بسيطILL عضوية لديها صيت بسيط

شكراً: 0
تم شكره 585 مرة في 210 مشاركة

 
افتراضي رد: { الحب ما أدراك ما الحب }


المشاركة الأصلية كتبت بواسطة سيكرت مشاهدة المشاركة

و ما الدين الا الحب ؟!..فنحن نحب الله و نسأله ان يهدينا الى طاعته ... و نحن نحب الرسول (ص) و نحاول اتباع سيرته ... ما في داعي نقول مشكور او غيرها فقد تعودنا على ابداعاتك .... اسال الله ان يوفقنا جميعا لما يحبه و يرضاه ..^^..

أولا جزاااااااااك الله خيرااا أخي
طبعا ومن كان غير ذلك فلا خير فيه

أما بالنسبة للاقتباس أختي الكريمة سيكرت
أسأل الله أن ينير بصيرتنا لا تفهميني خطأ
انما أبغي لي ولك وللجميع الخير والسداد
الصلاة على النبي صلى الله عليه وسلم لا تكون
هكذا (ص) أبدا نبينا أغلى أن نختصر في الصلاة والسلام عليه
أرفع و أجل في قلوبنا فلا تبخلي أخيتي في الكتابة التااامة للصلاة عليه
وهذا دأب أهل الحديث جميعهم أما الذين يختصروون فأول ما نعلم أنهم فعلو ذلك
هم الرااافضة قبحهم الله قال ابن الصلاح " ويُكره الاقتصار على قول - عليه السلام .
وقال أيضا في كتابه علوم الحديث المعروف بمقدمة ابن الصلاح في النوع الخامس والعشرين من كتابه : " في كتابة الحديث وكيفية ضبط الكتاب وتقييده " قال ما نصه :


التاسع : أن يحافظ على كتابة الصلاة والتسليم على رسول الله صلى الله عليه وسلم عند ذكره ، ولا يسأم من تكرير ذلك عند تكرره فإن ذلك من أكبر الفوائد التي يتعجلها طلبة الحديث وكتبته ، ومن أغفل ذلك فقد حرم حظا عظيما . وقد رأينا لأهل ذلك منامات صالحة ، وما يكتبه من ذلك فهو دعاء يثبته لا كلام يرويه فلذلك لا يتقيد فيه بالرواية . ولا يقتصر فيه على ما في الأصل .


وهكذا الأمر في الثناء على الله سبحانه عند ذكر اسمه نحو عز وجل وتبارك وتعالى ، وما ضاهى ذلك ، إلى أن قال : ( ثم ليتجنب في إثباتها نقصين : أحدهما : أن يكتبها منقوصةً صورةً رامزاً إليها بحرفين أو نحو ذلك ، والثاني : أن يكتبها منقوصةً معنىً بألا يكتب ( وسلم ) .


وروي عن حمزة الكناني رحمه الله تعالى أنه كان يقول : كنت أكتب الحديث ، وكنت أكتب عند ذكر النبي ( صلى الله عليه ) ولا أكتب ( وسلم ) فرأيت النبي صلى الله عليه وسلم في المنام فقال لي : ما لك لا تتم الصلاة عليَّ ؟ قال : فما كتبت بعد ذلك ( صلى الله عليه ) إلا كتبت ( وسلم ) ... إلى أن قال ابن الصلاح : قلت : ويكره أيضا الاقتصار على قوله : ( عليه السلام ) والله أعلم . انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصاً .


وقال العلامة السخاوي رحمه الله تعالى في كتابه " فتح المغيث شرح ألفية الحديث للعراقي " ما نصه : ( واجتنب أيها الكاتب ( الرمز لها ) أي الصلاة والسلام على رسول الله صلى الله عليه وسلم في خطك بأن تقتصر منها على حرفين ونحو ذلك فتكون منقوصة - صورة - كما يفعله ( الكتاني ) والجهلة من أبناء العجم غالبا وعوام الطلبة ، فيكتبون بدلا من صلى الله عليه وسلم ( ص ) أو ( صم ) أو ( صلعم ) فذلك لما فيه من نقص الأجر لنقص الكتابة خلاف الأولى ) .


وقال السيوطي رحمه الله تعالى في كتابه " تدريب الراوي في شرح تقريب النواوي " : ( ويكره الاقتصار على الصلاة أو التسليم هنا وفي كل موضع شرعت فيه الصلاة كما في شرح مسلم وغيره لقوله تعالى : ( صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا ) إلى أن قال : ويكره الرمز إليهما في الكتابة بحرف أو حرفين كمن يكتب ( صلعم ) بل يكتبهما بكمالها ) انتهى المقصود من كلامه رحمه الله تعالى ملخصا

رد مع اقتباس