عِنْدَمَا أَسْعَى لِإِرْضَاء شَخْص مَا بِكُل الْوَسَائِل وَالْطَّرْق
وَيُكَافِئُنِي بِقَوْلِه { تْعِبْتِي نَفْسَك } فَأَشْعُر بِأَنَّه عَديُيم الِأحسُآَإْآس
فَهُنَا لَم أَعُد أَحْتَمِل الْكَثِيْر .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,
عِنْدَمَا أُحِب شَخْصَا ً وَأَشْعُر بِأَنَّه نِصْفِي الْثَّانِي وَجُزْء
مِنِّي وَدُوْنَه ُ حَيَاتِي لَاطَعْم لَهَا وَلَكِنَّه ُ يُفَاجَأَنِي
قَائِلا لَا أَحَد يَهُمُّنِي هُنَا ,‘ لَم أَعُد أَحْتَمِل الْكَثِيْر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,
عِنَدَمّا أَكُن لِشَخْصَا ً بِالإِحتِرَام و أُبَجِّلُه ُ وَأَقْدَرَه
سَوَاء كَان أَمَام الْنَّاس أَو مِن وَرَائِهِم وَأَكْتَشِف
أَنَّنِي صَغِيْرَه فِي عَيْنَيْه وَكَأَنَّنِي حَشَرَه هُنَا لَم أَعُد أَحْتَمِل الْكِثييّر .
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,
عِنَدَمّا أَرَى مَن أُحِب يَتَأَلَّم فَأُسَارِع بِتَضْمِيْد جَرَاحَه
أَلْتَفِت وَرَائِي لِكَي أَرَى طَعْنَة تَتَوَجَّه إِلَى الْقَلْب مُبااشَرة
وَكَأَنَّه ُ يُجَازِي الْإِحْسَان بِالإِسَاة هُنَآ فِعْلَا ً لَم أَعُد أَحْتَمِل الْكَثِيْر
,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,,, ,
عِنَدَمّا يَأْتِي مِن أَحَب لأُساعِدِه وَيَتَوَسَلْنِي بِأَن أَمُد لَه يَد الْعَوْن
أَسْعَى وَرَاء إِنْقَاذُه مِن الْمَهَالِك جَاهِدَة ,‘ فَمَا تَلَبَّث الْسِّنِيْن
حَتَّى أَذْهَب إِلَيْه لِطَلَب الْمُسْاعَدَة فَأُفَاجَأ بِإِنَّه نَاكِرَا ً لِلْجَمِيْل جَاااحَد هُنَا لَم أَعُد أَحْتَمِل الْكَثِيْر
إِلَى مَتَى تِلْك َ الْجُرُوح
إِلَى مَتَى تِلْك الآَإْآهَات
إِلَى مَتَى تِلْك الْدُّمُوْع
إِلَى مَتَى نُعْطِي وَلَا نَأْخُذ
كَفَى , كَفَى , كَفَى
فَلَم أَعُد أَحْتَمِل الْكِثييِيّر