سَاظَل گـمَا آَنـا “ مْتَنـأَقْضـه ” فِي صِفَاتِي
” جَرِيئـه ” ، ” خَجـوَلَه ” , ” مُتـمُردِه “
“
وَفِي نَفْس الْوَقْت
” طَيِّبَة الْقَلْب ”
أَظْهَر” مَشَاعِرِي بـگل صَرَاحَه
” أُخْفِي” بِدَاخِلِي .. الـگثِيّر.
أَحَب الْجَمِيْع
وَاكْرَه الْبَعْض لْفَتْرة
” أَنَا فِي قِمَة ” آلتواااضَع
” مُجَرِّمِه “ بِدَرَجَة مُخَيْفَه ،،
.” بَرِئـيـه ” لَحْد الْسَّذَاجَة
إْحب سَرِيعاإ
ؤُلْا أَعْرِف ان إِكْرَه مَن أَحْبَبْتُهُم
لَآ انُسَى أَبَدا
انّي أَغْضَب دَائِمَا
وَأَصْبِر دَائِمَا
آَضَحِك كَالْشَّمْس
غامضَه غُمُوْض الْلَّيْل
و ساظَل كَمَآ آُنْآ
” آشْتَآق بـ صَمْت
“و آتلهّف بـ عُمْق . ,
و آَحِن ب سُرِعَة آلْبَرّق
و سَأَظَل كَمَآ آُنْآ
آَحَلَم كَثِيْرَا
وَلَا آَبَه بِالُوااقع
رَغْم تَجَريِيح الْوَاقِع لِي