لا اله الا الله محمد رسول الله والحمد لله على نعمة الاسلام
ديننا الحنيف الذي نفتخر به ونعتز به لا يميز بين الشريف
ولا الوضيع انما التمييز يكون بالتقوى قط لا غير لا كدين
اليهود عليهم من الله اللعنات المتتابعة الى يوم القيامة
كانو يميزون بين الطبقات ويغيرون شرع الله تبارك ةتعالى غلت
أيديهم يوم القيامة كان اذا زنى فيهم الوضيع أقاموا
عليه الحد واذا زنى فيهم الشريف قالوا نحمم عليه ويركبونه
من على دابة ويخالفون بينه بين من زنى بها ذلك لما كثر
الزنى في أشرافهم والحديث في الصحيحين أوردده البخاري في باب
أحكام أهل الذمة واذا زنوا ورفعوا الى الامام برقم 6841
بارك الله فيك تقبلي مروري