السلام عليكم...
كيف حالكم جميعا؟
هذه القصة أثرت في تأثيرا كبيرا...و أردت أن تقرأوها أيضا:-
أنظر كيف تأتي أحيانا الموعظة من عامي كبير في السن..كان لسانه رطبا من ذكر الله،وحبب إليه الذكر،هذا المسن كان دائما يردد:سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم،و إذامر في الطريق و رأى غافلا يقف و يقول له -بالعامية- (يا وليدي كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم)..و في أي مكان يردد هذه الكلمة عند الخباز و غيره.
مرض هذا الرجل و أدخل المستشفى..و كان الطبيب الذي يعالجه كافرا أعجميا،و هذا الرجل الصالح خر مغشيا عليه من المرض.ولما أفاق و فوق رأسه هذا الطبيب الكافر مباشرا.
قال له: (يا وليدي كلمتان خفيفتان على اللسان ثقيلتان في الميزان حبيبتان إلى الرحمن سبحان الله و بحمده سبحان الله العظيم).
فتعجب هذا الطبيب..مذا يقول هذا؟!
أول ما أفاق يقول هذا الكلام؟! فطلب أن يترجموا له...
فترجموا له ماذا يقول هذا المسن..فتأثر الطبيب الكافر و أسلم بهذ الكلمة...
أتمنى أن تكون قد نالت إعجابكم..
و في أمان الله