سيرة النبي عليه الصلاة والسلام وصحبه الكرام سيرة النبي عليه الصلاة والسلام وصحبه الكرام |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
LinkBack | أدوات الموضوع |
5.00 من 5
عدد المصوتين: 1
|
انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩ •-» ۈاڷح’ــمد ڷڷه «-• •-» نح’ـمده ، ۈنستعين به ۈنسترش’ـده، ۈنعــۈذ به م’ــن شرۈر أنفسنـا ۈسيئات أع’ـماڷنا «-• •-» منيهده اڷڷه فڷا مضڷ ڷه ۈمن يضڷڷ فڷن تجد ڷه ۈڷياً مرشداً ۈأشهد أن ڷا إڷه إڷا اڷڷه «-• •-» ۈح’ــــده ۈڷا شريڪ ڷــه إقــــراراً بربـۈبـيـته ۈإرغ’ــامـاً ڷمـن جح’ــد بـه ۈڪفــــر «-• •-» ۈأشـهد أن سـيدنا مح’ـمداً صڷى اڷڷه عڷيـه ۈسڷـم رسـۈڷ الله «-• •-» سيد اڷخ’ـڷق ۈاڷبشـر ... مـا اتصڷـت ع’ـين بنظــر أۈ سمع’ـت أذن بخ’ــبر اڷڷهــــم صـــڷى«-• •-» ۈس’ـــڷم ۈبـــارڪ عڷــى ســـيدنا مح’ــمد ۈع’ـــڷى آڷـه ۈأصح’ــابه ۈعڷى ذريته «-• •-» ۈم’ــن ۈاڷاه ۈم’ـن تبع’ـــه إڷى يــــۈم اڷديــن ، اڷڷهــم ڷا عڷــم ڷـنـا إڷا مـا «-• •-» عـڷـمـتـنا إنـڪ أنت اڷعڷـيم ڷحڪـيم، اڷڷـهم اعڷـمنا مـا ينفع’ــنا «-• •-» ۈأنفع’ــنا بمـا ع’ـڷمتنا ۈزدنـــا عڷـما ۈأرِنــا اڷح’ــق حقـاً «-• •-» ، ۈارزقـنا إتّبــاع’ـه ۈأرنـا اڷـباطـڷ باطــڷاً ۈارزقـنـا«-• •-» إج’ــتنابـه ۈاجع’ــڷنا مـن مـ’ــن يستمعـۈن اڷقۈڷ فيــتبع’ـــۈن«-• •-» أح’ــسنه، ۈأدخ’ــتڷنا برحـــمـتڪ فـــي «-• •-» ع’ــبادڪ اڷصـــاڷح’ـــين «-• أمــا بعـــد ... ~ ڪيف ζـآڷ إخۈآني .. أدآريّــﮯ ۈمشرفــﮯ ...ۈأعضآء منتديات مونمس الرائع بمبدعيه الكرام الرائعين اسأل اللهأن تكونوا بخير ونعمه يسرّنــﮯ أن أقدم ڷڪم ۈأن..أضع بين.. أيديڪم في القسم الأسلامي هذهالقصة ۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩ >>مصاب في بيت النبي عليه الصلاة والسلام >>>....من كتاب >>لمحات من حياة النبي صلى الله عليه وسلم... |[لمؤلف..]| |[خالد عبد الرحمن الشايع]| |||| في "الصحيحين" وغيرهما عن أسامة بن زيد ـ رضي الله عنهما ـ قال:أرسلت ابنة النبي صلى الله عليه وسلم [وهي زينب كما في رواية تقول]:إن ابنا لي قبض، فأتنا،فأرسل يقرئ السلام ويقول : « إن لله ما أخذ , وما أعطى وكل عنده , بأجل مسمى فلتصبر ولتحتسب»فأرسلت إليه تقسم عليه ليأتينها فقام ومعه سعد بن عبادة ومعاذ بن جبل وأبي بن كعب وزيد بن ثابت ورجالفرفع إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم الصبي ونفسه تتقعقع كأنها شن ـ [يعني القربة إذا صب فيها الماء] ففاضت عيناه. فقال سعد: يا رسول الله، ما هذا ؟ فقال: «هذه رحمة جعلها الله في قلوب عباده، وإنما يرحم الله من عباده الرحماء» (1) . هذا الحديث خرجه البخاري في مواضع من صحيحه منها:في كتاب الجنائز، باب قول النبي .. : يعذب الميت ببكاء أهله عليه، وفي كتاب المرضى،باب عيادة الصبيان، وفي غيرهما، ورواه مسلم في كتاب الجنائز، باب البكاء على الميت. وفي هذا الحديث يخبر أسامة بن زيد أنه كان جالسا عند رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعهما سعد بن عبادة ومعاذ بن جبل وأبي بن كعب وزيد بن ثابت وغيرهم فأرسلت زينب بنت النبي صلى الله عليه وسلم تخبره أن بنتها أمامة , اشتد مرضها وأن , الموت نزل بها وهي تحتضر وطلبت حضوره لعله أن يدعو لها فتشفى. لكن النبي صلى الله عليه وسلم امتنع من الذهاب إليها مبالغة في إظهار التسليم لربه ـ جل وعلا ـ وأن الأمر بيده , سبحانه وأرسل إليها من أرسلت، وأمره أن يبلغها السلام وأن يخبرها أن لله ما أخذ ولهما أعطى، وأن كل شيء عنده بأجل مسمى وأن الواجب عليها أنتصبر وتحتسب، فلا تجزع، بل تسلم لقضاء استودعها ما وهبها، الله وقدره، لأنه سبحانه ثم استردها لما جاء أجلها المقدر. لكن زينب أعادت رسولها إلى , والدها , صلى الله عليه وسلم وأقسمت عليه أن يحضر، فأبر قسمها تطييبا لخاطرها فتوجه إليها رسول الله صلى الله عليه وسلم ومعه عدد من الصحابة فاستأذنوا، فأذن لهم فدخلوا ورفعت الصبية لرسول الله صلى الله عليه وسلم وهي لا تزال تحتضر ولها صوت حشرجة وفي رواية النسائي: أن النبي صلى الله عليه وسلم ضمها إلى صدره ثم وضع يده عليها وحينئذ لم يتمالك النبي صلى الله عليه وسلم نفسه فدمعت عيناه وبكى، بأبي هو وأمي صلى الله عليه وسلم ما أرحمه وما أرق قلبه. فاضت عينا النبي صلى الله عليه وسلم ، والصحب الكرام يرقبونه فاستغرب سعد بن معاذ بكاءه صلى الله عليه وسلم مع أنه يظن أن البكاء منهي عنه، ولعله لم يفرق بين الجائز منه والممنوع. فأجابه صلى الله عليه وسلم بأن ذلك البكاء والدمع أثر رحمة يجعلها الله في قلوب من شاء من خلقه، وأن الله ـ جل وعلا ـ إنما يرحم من عباده الرحماء. وقد تضمن هذا الحديث فوائد عدة: منها: الترغيب في الشفقة على خلق الله، والرحمة لهم، والترهيب من قساوة القلب، وجمود العين. وفيه: أن أهل الفضل لا ينبغي لهم أن يقطعوا الناس من فضلهم وإرشادهم والعناية بأمورهم. وفيه: ما يبين ما كان عليه النبي صلى الله عليه وسلم من كمال الشفقة والرحمة ورقة القلب. وفي "الصحيح" ( 3 ) أيضا أنه عليه الصلاة والسلام دخل على ابنه إبراهيم وهو يجود بنفسه يعني في سياق الموتفجعلت عينا رسول الله صلى الله عليه وسلم تذرفان فقال له عبد الرحمن بن عوف ـ رضي الله عنه ـ : وأنت يا رسول الله؟ فقال: «يا ابن عوف إنها رحمة»، ثم أتبعها بأخرى، فقال صلى الله عليه وسلم : «إن العين تدمع، والقلب يحزن، ولا نقول إلا ما يرضي ربنا، وإنا بفراقك يا إبراهيم لمحزونون». وكانت وفاة إبراهيم ابن رسول الله صلى الله عليه وسلم سنة عشر من الهجرة وله قرابة ثمانية عشر شهرا. وفي هذا السن يكون الطفل أقرب ما يكون لوالديه، وتكون بداية شدة تعلق الوالدين به، وذلك تمام الابتلاء له صلى الله عليه وسلم . إلى غير ذلك من المواقف الدالة على ما أشرت إليه آنفا من رقته صلى الله عليه وسلم وكمال رحمته وشفقته. ۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩ ۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩ أنه لا حرج في البكاء على الميت، ولكن بدون صراخ ولا عويل وندب وغير ذلك من مظاهر الجزع والتسخط كشق الثياب وحلق الشعر، بل من لازم الرحمة أن تدمع العين، ويحزن القلب، كما وقع له صلى الله عليه وسلم . ولما كانت المصائب أمرا لا انفكاك عنه، بل هي صفة هذه الحياة الدنيا الملازمة لها ، فقد وعد الله عباده الصابرين, بالجزاء العظيم الذي لا يعد ولا يحصر، قال الله جل شأنه: ((إِنَّمَا يُوَفَّى الصَّابِرُونَ أَجْرَهُمْ بِغَيْرِ حِسَابٍ)) ( 4 ) ، وقال سبحانه: ( وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ * الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُمْ مُصِيبَةٌ قَالُوا إِنَّا لِلَّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعُونَ) (5). وعند الترمذي(6) بسند حسن بشواهده عن أبي سنان عيسى بن سنان القَسْلَمي قال : دفنت ابني سنانا ، وأبو طلحة الخولاني جالس على شفير القبر ، فلما فرغت قال : ألا أبشرك؟ قلت: بلا، قال: حدثني أبو موسى الأشعري قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «إذا مات ولد العبد قال الله تعالى لملائكته: قبضتم ولد عبدي؟ فيقولون: نعم، فيقول: قبضتم ثمرة فؤاده؟ فيقولون: نعم، فيقول: ماذا قال عبدي؟ فيقولون: حمدك واسترجع، فيقول: ابنوا لعبدي بيتا في الجنة وسموه بيت الحمد». وفي "المسند" (7) و "صحيح ابن حبان" (8) وغيرهما عن معاوية بن قرة عن أبيه، قال: كان رجل يختلف إلى النبي صلى الله عليه وسلم مع بني له ففقده النبي صلى الله عليه وسلم ، فقالوا: مات يا رسول الله، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : «أما يسرك ألا تأتي بابا من أبواب الجنة إلا وجدته ينتظرك»، وفي رواية: فقالوا: يا رسول الله، أله خاصة، أم للمسلمين عامة؟ قال: «بل للمسلمين عامة». ولما كان كثير من الناس لا يصبر لهول المصيبة، فقد حذر النبي صلى الله عليه وسلم في غير ما حديث من النياحة، ومن ذلك: ما جاء في "الصحيح"(9) عنه صلى الله عليه وسلم قال: «ليس منا من ضرب الخدود، وشق الجيوب، ودعا بدعوى الجاهلية». وحيث إن النساء لرقتهن لا يتمالكن أنفسهن عند كثير منالمصائب ، ويترتب على ذلك فتن وشرور،فقد أخبر عليه الصلاة والسلام بما أوحاه الله إليه من وعيد شديد للنائحة منهن. وذلك ما رواه مسلم (10) عن أبي مالك الأشعري ـرضي الله عنه ـ قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : «النائحة إذا لم تتب قبل موتها، تقام يوم القيامة، وعليها سربال من قطران، ودرع من جرب ». والمعنى: أنها تكسى بالرصاص المذاب، ويسلط على أعضائها الجرب والحكة ، بحيث يغطي بدنها، تغطية الدرع، وهو القميص. >>>ومن الفوائد: أن المصيبة تعالج وتخفف بأمور: الأول: أن يعلم أن الدنيا دار ابتلاء، قال الله تعالى: (لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنْسَانَ فِي كَبَدٍ) ([11]). وفي معنى هذه الآية قال الشاعر: الثاني: أن يعلم أن المصيبة التي نزلت قضاء نافذ، فإن صبت واحتسب أجر، وإلا سلا كما تسلو البهائم. الثالث: أن يقدر وجود ما هو أكثر من تلك المصيبة، فذلك يخففها عنه. الرابع: النظر في حال من ابتلي، ولو نظر حوله لما وجد إلا مبتلى بفوات محبوب، أو حصول مكروه. وقبل ذلك وبعده أن يعتصم بالله ويفوض أمره إليه، وأن لا يركن إلى الدنيا ولا يطمئن بها. ولما كان فقد الذرية من أعظم المصائب التي تحل بالناس، فقد جاء من نصوص العزاء ما يخفف وقعها ويساعد على الصبر عليها ومن ذلك: ما رواه البيهقي(12) وأصله في "صحيح مسلم"(13): أن امرأة قالت لرسول الله صلى الله عليه وسلم : أنا رقوب لا يعيش لي ولد [كأنها تطلب منه أن يدعو لها] فقال صلى الله عليه وسلم : «إنما الرقوب التي يعيش ولدها، أما تحبين أن ترينه على باب الجنة وهو يدعوك إليها ؟» قالت: بلى، قال: «فإنه كذلك». ۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩ •» تقديم :: المثنى «• •» ٺنسيق وتدقيق:: المثنى «• •» ٺصميم اڷفۈآصڷ::المثنى «• ۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩●۩ وفي الختام اتمنى ان ينال طرحي رضاكم وان تستفيدو منه...." " ڪفارة آڷمجڷس" سبحانك الله وبحمدك نشهد ان لا اله الا أنت نستغفرك ونتوب اليك.." |
7 أعضاء قالوا شكراً لـ المثنى على المشاركة المفيدة: |
11-15-2012, 06:19 PM | رقم المشاركة : 2 |
شكراً: 2,058
تم شكره 3,608 مرة في 843 مشاركة
|
رد: ..||✿||..مصاب في بيت النبوة..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
/
----------------------------------------------- ..أليكم الاجزء السابقه..~ ..||✿||..قصة القلادة..التي أستجاشت..مشاعر النبي عليه الصلاة والسلام ..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||.. لمزيد من الكتب..~ مكتبة القسم الإسلامــــــى ----------------------------------------------- /
|
|
7 أعضاء قالوا شكراً لـ المثنى على المشاركة المفيدة: |
11-15-2012, 06:54 PM | رقم المشاركة : 3 |
شكراً: 6,294
تم شكره 7,922 مرة في 2,114 مشاركة
|
رد: ..||✿||..مصاب في بيت النبوة..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
..
|
|
11-15-2012, 07:35 PM | رقم المشاركة : 4 |
شكراً: 3,261
تم شكره 3,865 مرة في 1,425 مشاركة
|
رد: ..||✿||..مصاب في بيت النبوة..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
و عليكم السلام ورحمة الله وبركاته ..
جدا جداا جمييل ما قدمته .. موضوع غاية في الاهمية و الجمال.. فجزاك الله خير الجزاء و بارك فيك .. و الصبر على المصائب من اعظم الامور و هي التي تضاعف الحسنات و يكفينا ان نتذكر قوله تعالى في جزاء الصابرين : [ أولئك عليهم صلوات من ربهم و رحمة و أولئك هم المهتدون ] ما أعظمه من جزآء يحص المصابين على الصبر .. سبحانك يا الله م ألطفك و أرحمك بنا .. ، كل الشكر و التقدير لك اخي الكريم .. اثابك الله الجنان و وقاك عذاب النيران وفقك الله و رعاك..~
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ Lelouch على المشاركة المفيدة: |
11-15-2012, 09:23 PM | رقم المشاركة : 5 |
شكراً: 8,699
تم شكره 5,614 مرة في 1,277 مشاركة
|
رد: ..||✿||..مصاب في بيت النبوة..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
سبحان الله هذا هو نبـي الرحمه عليه افضل الصلاة والسلام
جزاك الله خير اخي طرحك جمع بين امرين مهمين الرحمة والصبر الله يجعلنا من اهلهم ويثبتنا بالقول الثابت في الحياة وفي الممات ماشاء الله طرح وتنسيق وفواصل رائع جدا جعله الله في ميزان حسناتك وأنآر به سراطك موفق يارب ..
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ اللؤلؤة الوردية على المشاركة المفيدة: |
11-15-2012, 09:35 PM | رقم المشاركة : 6 |
شكراً: 495
تم شكره 544 مرة في 246 مشاركة
|
رد: ..||✿||..مصاب في بيت النبوة..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
السلام عليكم
موضوع رائع ومجهود طيب جزاك الله خيرا وجعله في موازين حسانتك بارك الله فيك بالتوفيق
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ لحن الأمل على المشاركة المفيدة: |
11-15-2012, 11:02 PM | رقم المشاركة : 7 |
شكراً: 4,328
تم شكره 2,830 مرة في 1,122 مشاركة
|
رد: ..||✿||..مصاب في بيت النبوة..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
بارك الله فيك .. وجعلها بميزان حسسناتك
الله يجعلنا من الصابرين والمحتسبين .. مجهود رائع منكـ .. تحياتي لكـ
|
|
11-16-2012, 01:55 AM | رقم المشاركة : 8 |
شكراً: 6
تم شكره 213 مرة في 134 مشاركة
|
رد: ..||✿||..مصاب في بيت النبوة..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
موضوع رائع
تسلم ما قصرت لاتحرمنا من ابداعاتك شكرا عل مجهودك
آخر تعديل ابتسامة يوم 11-16-2012 في 08:20 PM.
|
|
11-16-2012, 07:16 AM | رقم المشاركة : 9 |
شكراً: 4,865
تم شكره 5,050 مرة في 2,081 مشاركة
|
رد: ..||✿||..مصاب في بيت النبوة..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
ومن أجل هذا جعل المولى .عز وجل. جزاء الصابرين عظيم
نسأل الله ان يربط على قلوبنا ويلهمنا الصبر عند الصدمة الأولى جزاكم الله خيراً أخى ونفع بكم أينما حللتم وشكراً جزيلاً لوضع رابط المكتبة.
|
|
11-16-2012, 08:25 PM | رقم المشاركة : 10 |
شكراً: 9,781
تم شكره 5,490 مرة في 2,349 مشاركة
|
رد: ..||✿||..مصاب في بيت النبوة..||✿||..تقديم..||✿||..أخوكم المُثنى..||✿||..
فداك أبي وامي وروحي يارسول الله ( وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين ) اللهم احشرنا في زمرته وارزقنا شفاعته واجمعنا به في جنات النعيم واجعلنا من عبادك الرحماء وارزقنا الصبر عند البلاء ياسميع الدعاء جزاك الله خير اخي على الطرح القيم بارك الله فيك وفي وقتك وجعل أعمالك خالصة لوجهه الكريم
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|