المنتدى العام مواضيع عامة - مناقشة مواضيع عامة - معلومات عامة - نقاشات | يمنع النقل الحرفي للمواضيع في القسم |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
LinkBack | أدوات الموضوع |
5.00 من 5
عدد المصوتين: 1
|
انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
أحببت نقله لكم بإسلوبي ... (( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان )) الاعتراف بالجميل جميل بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله الذي عم فضله كل مخلوقاته , والصلاة والتسليم على سيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم أفضل من اعترف بالجميل وأثنى عليه وكافأ . وبعد فإن : الاعتراف بالجميل جميل . _ نعم الاعتراف بالجميل جميل الاعتراف بالجميل : هو اعتراف بالحقيقة بين الناس , وشكر لمن قدم لك معروفاً صغيراً كان او كبيراً , فأنت لاتنسى هذا الجميل أبداً , تذكره في حضور من قدمه لك وفي غيابه , وتذكره بين من يعرفه من الناس ومن لايعرفه وفي كل وقت يتناسب وذكر هذا الجميل اعترافاً بحقه أولاً , وتعليماً للآخرين ثانياً , وتشجيعاً على عمل الخير ثالثاً. _ الاعتراف بالجميل صفة حميدة , وخلق كريم , وبعد عن الأنانية , واظهار للحقيقة . بهذا الخلق يكثر الخير والمعروف بين الناس , ويظهر الحق , وتعلو المروءة والشهامة . والاعتراف بالجميل هو أقل شيء يقابل به هذا الجميل . فكل جميل لابد له من جزاء وأقله الاعتراف به وذكره بين الناس , وتمامه رد الجميل بما هو أجمل وأعلى وأكمل عملاً ... بقوله سبحانه : ( هل جزاء الإحسان إلا الإحسان ) _ أما عدم الاعتراف بالجميل _ صفة خطيرة وأمر قبيح , يقف عقبة دون عمل الخير , فيقل المعروف بين الناس , وتنعدم المروءة , وتختفي المحبة والمودة . ويفتقد الإيثار وتسود الفرقة بين الناس وتعم الفوضى حياتهم ... نكران الجميل أن تنسى من قدم إليك معروفاً وقد تبتعد عن المحسن حتى لاتتذكر إحسانه فتشكره , هذا إذا ماأسأت إليه لتظهر نقصه , حتى لايظهر فضله عليك . وهذا مرض منتشر بين الناس وخاصة في هذه الأيام لضعف الدين في نفوسهم . وكثرة النفاق بينهم , مما أدى إلى أن كثيراً من الناس يقولون (( اتق شر من أحسنت إليه )) وكأنها في انتشارها السريع بين الناس آية قرآنية أو حديث نبوي وماهي إلا عبارة تظهر على لسان المتألمين ممن أساء إليهم مع إحسانهم لهم علماً أن لهذه العبارة تتمة وتتمتها : (( اتق شر من أحسنت إليه بدوام الإحسان إليه نكران الجميل .. أي نكران للجميل هذا ؟! كم من انسان يشكو أنه قدم الخير لأصدقائه وأحبابه , بل وآثرهم به على نفسه واهله , فلم يسمع منهم كلمة شكر عابرة أو ثناء ملحوظ , هذا إن لم يسمع منهم الأذى والفظاظة وسوء الخلق والرد القبيح .. الكثير عانى من هذا الموضوع وخاصة الحكماء والعلماء والدعاة إلى الله فقد قدموا جميع خبراتهم وأنفقوا جل وقتهم وساعدوا الناس في كل شؤون حياتهم وأنفقوا حياتهم ومالهم من أجل اسعادهم , وإدخال السرور عليهم , ورفع شأنهم في الدنيا والآخرة . ولكن ... ما النتيجة ؟!!! النتيجة : في أكثر الأحيان نكران الجميل , وصدود ونسيان للحقوق , وجحود وكفر بما قُدَّم إليهم هذا إن لم يكن منهم حقد وعداء لمن قدم لهم الخير , وبذل حياته من أجلهم . نسي الذين تعبوا عليه , حتى أوصلوه إلى ماوصل إليه .. أي نكران للجميل هذا !!!! إذا كان أكثرنا لايكف عن التذمر والشكوى من نكران الجميل , فما الذي يترتب علينا فعله أمام هذا الواقع الأليم .؟ إذا كان أكثرنا لايكف عن التذمر والشكوى من نكران الجميل , فما الذي يترتب علينا فعله أمام هذا الواقع الأليم .؟ علينا اولاً : أن نروض انفسنا على تقبل نكران الجميل على أنه أمر طبيعي متوقع يجب احتماله . آيات القرآن الكريم والأحاديث الشريفة تناولت هذا الموضوع وبينت طريقة التعامل معه وهذا ماسنذكره في الفصول القادمة إن شاء الله .. ثانياً : إذا أردنا أن نسعد في معاملاتنا مع الناس فلنكف عن التفكير في أمر الإقرار بالجميل وإنكاره , وليكن مانقدمه للآخرين خالصاً لوجه الله , لانريد به حمداً ولاشكوراً , ولاثناءً ولا ثواباً إلا من الله عزوجل صاحب الفضل والجود والعطاء والثواب ولنسعد أنفسنا بإسعاد الآخرين كما بيّن ذلك سبحانه وتعالى بقوله : { وَمَا لِأَحَدٍ عِندَهُ مِن نِّعْمَةٍ تُجْزَى إِلاَّ ابْتِغَاء وَجْهِ رَبِّهِ الأَعْلَى وَلَسَوْفَ يَرْضَى } الليل 21 وقديماً قالوا (( إن الرجل المثالي يجد متعة في تقديم المعروف وخدمة الآخرين ولكنه يخجل أن يتلقى عوناً من أحد ويرى من النبل والرفعة أن يصنع المعروف للناس لوجه الله ومن مظاهر النقص أن ينتظر منهم المعروف )) من يفعل الخير لايعدم جوازيه = لايذهبُ العرفُ بين الله والناس فالنعامل الواحد الأحد وحده هو الذي يثيب ويعطي . مادام الله مطلعاً عليك ويعلم ماقدمته من خير , وماعملته من بر , وماأسديته من فضل فما عليك من الناس .. _ إن العاقل لاينتظر أبدا أن يعترف أحد بجميله , وأن يقابل إحسانه بمثله فإن حدث هذا على غير انتظار فلا شك أنه سيكون مفاجأة سارة , أما إذا لم يحدث فإنه لن يكون مدعاة للغضب أو الندم أو الهموم (( كلام جميل )) المحسن عند تقديم الخير والمساعدة والإحسان للآخرين يشعر بسعادة لا تُثمّن ولايحصل عليها إلا بإسعاد الآخرين وتقديم يد العون لهم ... الجميل جميل بفرحه جميل وبحزنه جميل وبكل مافيه جميل لأنه يحب الجمال والجميل في الأقوال والأفعال والصفات ... إن الله جميل ٌ يحب الجمال ... الجميل كاسمه , والمعروف كرسمه , والخير كطعمه , أول المستفيدين من إسعاد الناس هم المتفضلون بهذا الإسعاد يجنون ثمرته عاجلاً في نفوسهم , وأخلاقهم , وضمائرهم , فيجدون الانشراح والانبساط , والهدوء والسكينة . فإذا طاف بك الطائف من هم أو ألم بك غم فامنح غيرك معروفاً , وأسد له جميلاً , تجد الفرح والراحة أعط محروماً , انصر مظلوماً , أنقذ مكروباً , أطعم جائعاً . عد مريضاً . أعن منكوباً , وامسح دموع حزين ... تجد السعادة تغمرك من بين يديك ومن خلفك إن فعل الخير كالمسك ينفع حامله وبائعه ومشتريه , وعوائد الخير النفسية عقاقير مباركة تصرف في صيدلية الذين عمرت قلوبهم بالبر والإحسان . _ يامن تهددهم كوابيس الشقاء والفزع والخوف هلموا إلى بستان المعروف وتشاغلوا بالغير , عطاءً وضيافة ومواساة وإعانة وخدمة .. فهل تحبون أن تعرفوا ماهي لذة الروح , وماهي راحة القلب ؟؟ هل تريدون أن تذوقوا نعيم الجنة وأنتم في الدنيا ؟؟ لا تحسبوا أني أصف كلاماً وأرصف ألفاظاً , إني والله أسوق لكم حقائق , فإن أردتم معرفتها ففتشوا حولكم عن هذه الطفولة المحرومة , وهذه النفوس المعذبة ثم أولوها الإحسان ... إذا شئتم أن تذوقوا أجمل لذائذ الدنيا , وأحلى أفراح القلوب , فجودوا بالحب والعطف ... والاعتراف بالجميل كشجيرات الورد التي لابد من تعهدها بالري والعناية والحماية حتى تترعرع وتزدهر ... الاعتراف بالجميل ثمرة تربية وتهذيب وتكوين , وهدف .. إن الجحود فطرة , إنه ينبت على وجه الأرض كالأعشاب الفطرية التي تخرج دون أن يزرعها أحد , أما الشكر فهو كالزهرة التي لا ينبتها إلا الري وحسن التعهد .. _ من ذلك كله ينبغي على الأساتذة والمربين الذي يهتمون بتربية الأجيال أن يهتموا بتربية خلق الإعتراف بالجميل وبشتى وسائله المتنوعة , ومظاهره المتعدده ... ولكي يضع هؤلاء المربون المنهج الصحيح والأسلوب الأمثل والطريقة الناجحة عليهم الرجوع أولاً : إلى مصدري التشريع الرئيسين , القرآن الكريم والسنة المطهرة ليروا من خلالهما كيف عالجا هذا الموضوع وكيف رسما سبيله .. وثانياً :دراسة حياة الصحابة والتابعين والصالحين وكيف طبقوا هذا الخلق من خلال فهمهم له من القرآن والسنة . وبعد ذلك كله نرسم طريقاً تربوياً لهذه الأجيال ليكون هذا الخلق سجية في نفوسهم , خلقاً في حياتهم , سلوكاً في كل أمورهم [align=center][align=center] كيف ربى القرآن الكريم هذا الخلق الفاضل في نفس المؤمن وكيف هذبه عليه ؟؟؟ كيف ربى القرآن الكريم هذا الخلق الفاضل في نفس المؤمن وكيف هذبه عليه ؟؟؟ اتبع القرآن الكريم في تربيته لهذا الخلق الفاضل في نفوس المؤمنين عدة طرق أذكر منها مايلي : أولاً : تذكير الناس بأنعم الله الكثيرة وضرورة شكره سبحانه عليها لتدوم عليهم , وتزيد وتنمو قال تعالى : ((وان تعدوا نعمة الله لا تحصوها)) النحل : 18 فهل فكر أحدنا بهذه النعم ؟ وهل تذكر فضل الله عليه بها ؟ وهي التي تغمرنا وتحيط بنا من كل جانب . صحة في بدن . أمن في وطن .. غذاء وكساء ... وهواء وماء .... عندنا عينان ولسان وشفتان , ويدان ورجلان .... هل هي مسألة سهلة أن نمشي على أقدامنا , وقد بترت أقدام ؟!! وأن ننام ملء أعيننا وقد أطار الألم نوم الكثير ؟؟ وأن نملأ معدتنا من الطعام الشهي , وأن تشرب من الماء البارد وهناك من عُكر عليه الطعام , ونقص عليه الشراب بأمراض السقام ؟؟!! لنتفكر في سمعنا وقد عوفينا من الصمم .. ولنتأمل في نظرنا وقد سلمنا من العمى ولننظر إلى جلودنا وقد نجونا من البرص والجذام والعقل قد أنعم علينا بحضوره ولم نفجع بالجنون والذهول ... أتريد في بصرك وحده كجبل أحد ذهباً ؟ أتحب بيع سمعك وزن ثهلان فضة ؟ هل تشتري قصور الزهراء بلسانك فتكون أبكم ؟ هل تقايض بيديك مقابل عقود اللؤلؤ والياقوت لتكون أقطع ؟ ! إننا في نعم عميقة وأفضال جسيمة , ولكننا لاندري نعيش مهمومين مفجوعين حزينين كئيبين وعندنا الخبز الدافىء والماء البارد والنوم الهانىء والعافية الوافرة نتفكر في المفقود ولا نشكر الموجود ننزعج من الخسارة المالية وعندنا مفاتيح السعادة وقناطير مقنطرة من الخير الواهب والنعم والأشياء فكر واشكر .. (( وفي انفسكم أفلا تبصرون )) الذاريات لنفكر في أنفسنا وأهلنا وبيتنا وعملنا وعافيتنا وأصدقائنا .. والدنيا من حولنا يقول أحدهم (( زر المحكمة مرة في العام لتعرف فضل الله عليك في حسن الخلق )) وزر المستشفى مرة في الشهر لتعرف فضل الله عليك في الصحة والمرض وزر الحديقة مرة في الاسبوع لتعرف فضل الله عليك في جمال الطبيعة وزر المكتبة مرة في اليوم لتعرف فضل الله عليك في العقل وزر ربك كل آن لتعرف فضل الله عليك في نِعَم الحياة الحقيقة أن الإنسان يعيش وسط جو ملآن بنعم الله عليه .. ولكن لابد له من أن يدرك تلك النعم , فكم من الناس من لايدرك فضل الله عليه إلا حينما يحرم إحدى النعم .. (( اللهم لاتزل نعمة أنعمت بها علينا وزدنا ولا تنقصنا , وآثرنا ولا تؤثر علينا , ورضنا وارض عنا )) وبعد أن عرض القرآن الكريم نعم الله الكثيرة على المؤمن وذكره بها , طالبه بما ينبغي عليه تجاهها وهو ماسماه بالشكر . والشكر هو الثناء على الحسن وذلك بذكر إحسانه وشكر العبد لله ... ويدور على ثلاثة أركانن :ولا يكون شكرا إلا بمجموعها وهي : الشكر هو الثناء على الحسن وذلك بذكر إحسانه وشكر العبد لله ... ويدور على ثلاثة أركان :ولا يكون شكرا إلا بمجموعها وهي : الركن الأول : الاعتراف بالنعمة باطناً .. الركن الثاني : التحدث بها ظاهراً .. (( وأما بنعمة ربك فحدث )) الضحى .. الركن الثالث : الاستعانة بها على طاعة الله .. فالشكر يتعلق بالقلب واللسان والجوارح .. فالقلب للمعرفة والمحبة والإعتراف .. واللسان للثناء والحمد والذكر .. والجوارح لاستعمالها في طاعة المشكور وكفها عن معاصيه .. أخبرنا الله سبحانه وتعالى أن الشكر من جملة الغايات التي ينبغي أن يسعى إليها العباد ... (( وَاللَّهُ أَخْرَجَكُم مِّنْ بُطُونِ أُمَّهَاتِكُمْ لاَ تَعْلَمُونَ شَيْئاً وَجَعَلَ لَكُمُ السَّمْعَ وَالأَبْصَارَ وَالأَفْئِدَةَ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )) النحل 78 - ولقد جعل الله عزوجل النقوى لبنة الوصول إلى الشكر .. فمقام الشكر أرقى لذلك قال تعالى : (( فَاتَّقُوا اللَّه لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ )) كما قرن سبحانه الشكر بالذكر فقال : (( فذْكُرُونِي أَذْكُرْكُمْ وَاشْكُرُوا لِي وَلا تَكْفُرُونِ )) - والشكر معرفة الإحسان والتحدث به فشكر العبد لله تعالى : ثناؤه عليه بذكر إحسانه له وقوله تعالى (( ولاتكفرون )) تخص النعم أي لاتستروا نعم الله بل اجعلوها دائماً على ألسنتكم . التشجيع على الشكر عن طريق ماأعده الله من جزاء للشاكرين في الدنيا والآخرة وأظهر ذلك في قوله تعالى :هَلْ جَزَاءُ الْإِحْسَانِ إِلَّا الْإِحْسَانُ أخرج البغوي والبيهقي وابن حاكم وابن مردويه عن أنس بن مالك رضي الله عنه قال: { قرأ رسول الله صلى الله عليه وسلم: هل جزاء الإحسن إلا الاحسن وقال هل تدرون ماقال ربكم؟ قالوا لله ورسوله أعلم , قال : يقول هل جزاء من أنعمت عليه بالتوحيد إلا الجنة} وهذا كما قال تعالى : للذينَ أَحْسَنُوا الْحُسْنَى وَزِيَادَةٌ الحسنى : [ أي المنزلة الحسنة وهي الجنة ] وزياااادة : وهي النظر إلى وجه الله الكريم فيها .... يااارب وفي الختام ارجو ان اكون قد افدتكم واسفة جدا على الاطالة انا انتضر ردودكم المشجعة التعديل الأخير تم بواسطة さくら ; 02-22-2012 الساعة 03:10 PM |
02-22-2012, 03:39 PM | رقم المشاركة : 2 |
شكراً: 2,341
تم شكره 1,649 مرة في 504 مشاركة
|
رد: محاسن الاعتراف بالجميل
السلام عليكم
كيفك يااختي يارب بخير؟؟ يعطييييك الف الف عاااافيه عالموضوع الرااااااائع والقيم الحمدلله على كل ما انعمنا الله به تسلميي يااختي ويشرفني اني اول من يرد^^ واصلي ابداعاتك ولا تحرمينا من جديدك
|
|
02-22-2012, 04:01 PM | رقم المشاركة : 3 |
شكراً: 7,337
تم شكره 4,753 مرة في 1,612 مشاركة
|
رد: محاسن الاعتراف بالجميل
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..~
بارك الله فيك غاليتي وسدد خطاك ..~ سلمت اناملك المبدعة على اختيارك لهذا الموضوع الرائع والمميز بكل ما فيه من حروف رنانة تذكرك بمن له الفضل الحسن عليك .. ~ وهو الله جل في علاه ...~ كما يسعدني من هنا ان اشكر جميع اعضاء منتدى مونمس والادارة والمشرفين والمراقبين على كل شيء قدموه و لازالو يقدمونه ..~ واشكر كل من احسن الظن فيني واتمنى ان اكون عند حسن ظنكم بي ..~ واشكرك غاليتي على ابداعاتك ..~ واصلي حتى تكوني في القمة ^__^ تقبلي مروري ..~
|
|
02-22-2012, 04:22 PM | رقم المشاركة : 4 |
شكراً: 1,387
تم شكره 2,359 مرة في 1,132 مشاركة
|
رد: محاسن الاعتراف بالجميل
شكرا على مروركم الذي زاد الموضوع جمالا وبارك الله فيكم
|
|
02-22-2012, 05:17 PM | رقم المشاركة : 5 |
شكراً: 2
تم شكره 17 مرة في 10 مشاركة
|
رد: محاسن الاعتراف بالجميل
لآعلم مآقول ،، موضوعكك رآئع ،،
لآاريد الاطآله ، وتستحقي الـ فآيف ستآرز
|
|
02-22-2012, 05:34 PM | رقم المشاركة : 6 |
شكراً: 1,387
تم شكره 2,359 مرة في 1,132 مشاركة
|
رد: محاسن الاعتراف بالجميل
شكرا لكم
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|