سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

العودة   ملتقى مونمس ® > القسم الإسلامي > منتدى العلوم الدينية و الدروس الفقهية > منتدى الأحاديث النبوية

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
إضغط على شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

إضافة رد
 
LinkBack أدوات الموضوع
من 5 عدد المصوتين: 0
انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 11-07-2009, 10:25 PM
الصورة الرمزية o.b.r
مشرف سابق
 
شكراً: 109
تم شكره 212 مرة في 103 مشاركة

o.b.r عضوية تخطو طريقها









افتراضي شرح حديث (إنما الأعمال بالنيات)

 
السلام عليكم ورحمة الله
عن ابن عمر قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول(إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ مانوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه) متفق عليه.



-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

رد مع اقتباس
6 أعضاء قالوا شكراً لـ o.b.r على المشاركة المفيدة:
قديم 11-07-2009, 10:27 PM   رقم المشاركة : 2
o.b.r
مشرف سابق






 

الحالة
o.b.r غير متواجد حالياً

 
o.b.r عضوية تخطو طريقها

شكراً: 109
تم شكره 212 مرة في 103 مشاركة

 
افتراضي

هذا الحديث أصل عظيم في الدين ، وموضوعه الإخلاص في العمل وبيان اشتراط النية وأثر ذلك، وبه صدر البخاري كتابه الصحيح وأقامه مقام الخطبة له إشارة إلى أن كل عمل لا يراد به وجه الله فهو باطل لا ثمرة له في الدنيا والآخرة. وهو أحد الأحاديث التي يدور الدين عليها قال الشافعي هذا الحديث ثلث العلم ويدخل في سبعين بابا من الفقه وقال أحمد أصل الإسلام على ثلاثة أحاديث حديث عمر الأعمال بالنيات وحديث عائشة من أحدث في أمرنا هذا وحديث النعمان بن بشير الحلال بين والحرام بين.

وفي الحديث مسائل:
الأولى: قوله (إنما الأعمال بالنيات) هذا يقتضي الحصر والمعنى إنما الأعمال صالحة أو فاسدة أو مقبولة أو مردودة بالنيات ، فيكون خبرا عن حكم الأعمال الشرعية فلا تصح ولا تحصل إلا بالنية ومدارها بالنية.وقوله (وإنما لكل امرئ بالنية) إخبار أنه لا يحصل له من عمله إلا مانواه به فإن نوى خيرا جوزي به وإن نوى شرا جوزي به وإن نوى مباحا لم يحصل له ثواب ولا عقاب ، وليس هذا تكرير محض للجملة الأولى فإن الجملة الأولى دلت على صلاح العمل وفساده والثانية دلت على ثواب العامل وعقابه .

الثانية : النية (لغة) القصد والعزيمة.و(اصطلاحا) هي القصد للعمل تقربا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه. وتطلق النية في كلام العلماء على معنيين:
(1) نية المعمول له: أي تمييز المقصود بالعمل هل هو الله وحده لا شريك به أم غيره أم الله وغيره ، وهذا المعنى يتكلم فيه العارفون في كتبهم من أهل السلوك الذين يعتنون بالمقاصد والرقائق والإيمانيات.
وهو المقصود غالبا في كلام الله بلفظ النية والإرادة فال تعالى (منكم من يريد الدنيا ومنكم من يريد الآخرة) وكذلك هو المقصود غالبا في السنة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (من غزا في سبيل الله ولم ينو إلا عقالا فله مانوى) رواه أحمد ، وهذا كثير في كلام السلف قال عمر "لا عمل لمن لا نية له ولا أجر لمن لا حسبة له " وقال يحي بن أبي كثير "تعلموا النية فإنها أبلغ من العمل" وقال سفيان الثوري"ما عالجت شيئا أشد علي من نيتي لأنها تتقلب علي" .
(2) نية العمل: أي تمييز العمل ، فلا تصح الطهارة بأنواعها ولا الصلاة والزكاة والصوم والحج وجميع العبادات إلا بقصدها ونيتها ، فينوي تلك العبادة المعينة، وإذا كانت العبادة تحتوي على أجناس وأنواع كالصلاة منها الفرض والنفل المعين والنفل المطلق ، فالمطلق منه يكفي فيه أن ينوي الصلاة ،وأما المعين من فرض ونفل فلا بد مع نية الصلاة أن ينوي ذلك المعين وهكذا بقية العبادات.
والأمر الثاني: تمييز العبادة عن العادة ،فمثلا الإغتسال يقع نظافة أو تبرد ويقع عن الحدث الأكبر وعن غسل الميت وللجمعة ونحوها ،فلا بد أن ينوي فيه رفع الحدث أو ذلك الغسل المستحب ،وكذلك يخرج الإنسان الدراهم مثلا للزكاة أو الكفارة أو للنذر أو للصدقة المستحبة أو للهدية فالعبرة في ذلك كله على النية ،وكذلك صور ومسائل المعاملات العبرة نيته وقصده لا ظاهر عمله ولفظه .ويدخل في ذلك جميع الوسائل التي يتوسل بها إلى مقاصدها فإن الوسائل لها أحكام المقاصد صالحة أو فاسدة والله يعلم المصلح من المفسد.

الثالثة: قوله"فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله"ذكر فيه النبي صلى الله عليه وسلم مثالا من الأعمال التي يختلف صلاحها وفسادها باختلاف النيات ،وكأنه يقول سائر الأعمال تقاس على هذا المثال .والهجرة هي الانتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام فأخبر النبي صلى الله عليه وسلم أن من هاجر إلى دار الإسلام حبا لله ورسوله ورغبة في إظهار دينه حيث كان يعجز عنه في دار الشرك فهذا هو المهاجر إلى الله ورسوله حقا ،ومن كان مهاجرا لغرض إصابة الدنيا أو نكاح المرأة فهذا مهاجر لأجل الدنيا وليس لأجل الآخرة ولا يؤجر على ذلك،وفي قوله "إلى ما هاجر إليه" تحقير لما طلبه من أمر الدنيا واستهانة به.وسائر الأعمال كالهجرة في هذا كالجهاد والحج وغيرها ،ففي الصحيحين عن أبي موسى "أن أعرابيا أتى النبي صلى الله عليه وسلم فقال يارسول الله الرجل يقاتل للمغنم والرجل يقاتل للذكر والرجل يقاتل ليرى مكانه فمن في سبيل الله فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: من قاتل لتكون كلمة الله هي العليا فهو في سبيل الله " ، وقد ورد الوعيد في تعلم العلم لغير وجه الله كما أخرجه أحمد من حديث أبو هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم "من تعلم علما مما يبتغى به وجه الله لا يتعلمه إلا ليصيب به عرضا من الدنيا لم يجد عرف الجنة يوم القيامة" يعني ريحها.

الرابعة: ينقسم العمل بالنسبة للرياء من حيث حكمه إلى ثلاثة أقسام:
1- أن يكون أصل العمل رياء خالصا بحيث لا يراد به إلا مراءاة المخلوقين لغرض دنيوي كحال المنافقين في صلاتهم قال تعالى(وَإِذَا قَامُوا إِلَى الصَّلَاةِ قَامُوا كُسَالَى يُرَاءُونَ النَّاسَ وَلَا يَذْكُرُونَ اللَّهَ إِلَّا قَلِيلًا ) وهذا الرياء الخالص لا يصدر من مؤمن حقا وهذا العمل حابط وصاحبه مستحق للمقت والعقوبة.
2- أن يكون العمل لله ويشاركه الرياء في أصله فالنصوص الصريحة تدل على بطلانه وحبوطه أيضا ،ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال "يقول الله تبارك وتعالى أنا أغنى الشركاء عن الشرك من عمل عملا أشرك فيه معي غيري تركته وشركه" ،ولا يعرف عن السلف في هذا القسم خلاف بينهم.
3- أن يكون أصل العمل لله ثم يطرأ عليه نية الرياء فإن كان خاطرا ودفعه فلا يضره بغير خلاف وإن استجاب له فهل يحبط عمله أم لا:الصحيح أن أصل عمله لا يبطل بهذا الرياء وأنه يجازى بنيته الأولى ورجحه أحمد والطبري ،وإنما يبطل من عمله ما خالطه الرياء.
أما إذا خالط نية العمل نية غير الرياء مثل أخذ الأجرة للخدمة أو شيء من المعاوضة في الجهاد أو التجارة في الحج نقص بذلك الأجر ولم يبطل العمل قال أحمد : التاجر والمستأجر والمكاري أجرهم على قدر ما يخلص من نيتهم في غزاتهم ولا يكون مثل من جاهد بنفسه وماله لا يخلط به غيره.
وليس من الرياء فرح المؤمن بفضل الله ورحمته حين سماع ثناء الناس على عمله الصالح فإذا استبشر بذلك لم يضره لما روى أبو ذر عن النبي صلى الله عليه وسلم "أنه سئل عن الرجل يعمل العمل لله من الخير ويحمده الناس عليه فقال:تلك عاجل بشرى المؤمن "رواه مسلم .

الخامسة: تتفاضل الأعمال ويعظم ثوابها بحسب ما يقوم بقلب العامل من الإيمان والإخلاص ،حتى إن صاحب النية الصادقة إذا عجز عن العمل يلتحق بالعامل في الأجر قال الله تعالى( وَمَنْ يَخْرُجْ مِنْ بَيْتِهِ مُهَاجِرًا إِلَى اللَّهِ وَرَسُولِهِ ثُمَّ يُدْرِكْهُ الْمَوْتُ فَقَدْ وَقَعَ أَجْرُهُ عَلَى اللَّهِ وَكَانَ اللَّهُ غَفُورًا رَحِيمًا) وفي الصحيح مرفوعا "إذا مرض العبد أو سافر كتب له ما كان يعمل صحيحا مقيما" وفيه أيضا "إن بالمدينة أقواما ما سرتم مسيرا ولا قطعتم واديا إلا كانوا معكم حبسهم العذر" . وإذا هم العبد بالخير ثم لم يقدر له العمل كتبت همته ونيته حسنة كاملة ففي سنن النسائي أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال"من أتى فراشه وهو ينوي أن يقوم ويصلي من الليل فغلبته عينه حتى أصبح كتب له ما نوى وكان نومه صدقة عليه من ربه".

السادسة: تجري النية في المباحات والأمور الدنيوية ،فمن نوى بكسبه وعمله الدنيوي الإستعانة بذلك على القيام بحق الله وحقوق الخلق واستصحب هذه النية الصالحة في أكله وشربه ونومه وجماعه انقلبت العادات في حقه إلى عبادات وبارك الله في عمله وفتح له من أبواب الخير والرزق أمورا لا يحتسبها ولا تخطر له على بال ،ومن فاتته هذه النية لجهله أو تهاونه فقد حرم خيرا عظيما ففي الصحيح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال لسعد بن أبي وقاص "إنك لن تنفق نفقة تبتغي بها وجه الله إلا أجرت عليها حتى ما تجعل في في امرأتك" وقال ابن القيم "إن خواص المقربين هم الذين انقلبت المباحات في حقهم إلى طاعات وقربات بالنية فليس في حقهم مباح متساوي الطرفين بل كل أعمالهم راجحة".

السابعة: الهجرة في سبيل الله من أجل الطاعات وأعظم القربات ، وهذه الشعيرة باقية إلى قيام الساعة، وتنقسم الهجرة باعتبار حكمها إلى قسمين:
1- هجرة واجبة وهي الإنتقال من بلد الشرك إلى بلد الإسلام قال الله تعالى ( إِنَّ الَّذِينَ تَوَفَّاهُمُ الْمَلَائِكَةُ ظَالِمِي أَنْفُسِهِمْ قَالُوا فِيمَ كُنْتُمْ قَالُوا كُنَّا مُسْتَضْعَفِينَ فِي الْأَرْضِ قَالُوا أَلَمْ تَكُنْ أَرْضُ اللَّهِ وَاسِعَةً فَتُهَاجِرُوا فِيهَا فَأُولَئِكَ مَأْوَاهُمْ جَهَنَّمُ وَسَاءَتْ مَصِيرًا) وتسقط الهجرة عن العاجز عنها قال تعالى (إِلَّا الْمُسْتَضْعَفِينَ مِنَ الرِّجَالِ وَالنِّسَاءِ وَالْوِلْدَانِ لَا يَسْتَطِيعُونَ حِيلَةً وَلَا يَهْتَدُونَ سَبِيلًا فَأُولَئِكَ عَسَى اللَّهُ أَنْ يَعْفُوَ عَنْهُمْ وَكَانَ اللَّهُ عَفُوًّا غَفُورًا).
2- هجرة مستحبة وهي الإنتقال من بلد البدعة إلى بلد السنة ومن المعصية إلى الطاعة ، وقد كان كثير من السلف يهاجر لذلك.


وتجوز الإقامة في بلد الكفر على الصحيح من أقوال أهل العلم بشروط:
1- أن يكون قادرا على إظهار شعائر الدين.
2- أن يأمن الفتنة على دينه.
3- أن يأمن الفساد على أهله وولده .
فإن خشي ذلك وغلب على ظنه فلا يجوز ، ومع ذلك فإن الأحوط للمؤمن عدم الإقامة في بلد الكفر إلا أن تكون المصلحة راجحة في بقائه كاشتغاله بالدعوة والتعليم وله كلمة وتأثير في الناس .
ولا يجوز مطلقا الإقامة في بلد الكفر مع انتفاء الشروط أو بعضها لغرض طلب الرزق والتوسع في المعاش أو غير ذلك ، وقد فرط بعض المسلمين هداهم الله ، ومن فعل ذلك فقد ارتكب جرما عظيما وعرض نفسه للخطر وهو باق على دينه لا يكفر إلا إذا حصل منه ما يوجب ردته والله المستعان.

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ o.b.r على المشاركة المفيدة:
قديم 11-11-2009, 11:58 PM   رقم المشاركة : 3
monms
الإدارة






 

الحالة
monms غير متواجد حالياً

 
monms عضوية شعلة المنتدىmonms عضوية شعلة المنتدىmonms عضوية شعلة المنتدىmonms عضوية شعلة المنتدىmonms عضوية شعلة المنتدىmonms عضوية شعلة المنتدىmonms عضوية شعلة المنتدى

شكراً: 1,089
تم شكره 8,225 مرة في 1,627 مشاركة

 
افتراضي

جزاك الله خيراً على الموضوع القيّم والشرح المفيد وهذا الحديث فعلاً بالغ الأهميّة
فإنّ النيّة شرط اساسي في قبول جميع الأعمال واخلاصها نجاة من الشرك الأصغر
" الرياء" وسبب في قبول العمل.. تقبل الله منا ومنكم صالح أعمالنا
جزيت خيراً اخي عمر وجعل هذا العمل في ميزان حسناتك وجعله خالصاً لوجه الكريم
وفقك الباري ودمت بخير

رد مع اقتباس
قديم 11-19-2009, 02:32 PM   رقم المشاركة : 4
NAF
مراقب عام سابق






 

الحالة
NAF غير متواجد حالياً

 
NAF عضوية تخطو طريقها

شكراً: 11
تم شكره 382 مرة في 93 مشاركة

 
افتراضي

اشكرك على الموضوع كنت احتاجه جدا لنو انا مطلوب بحفظه مشكووور

رد مع اقتباس
قديم 10-29-2010, 12:06 PM   رقم المشاركة : 5
PRINCE LIVE
عضو متألق






 

الحالة
PRINCE LIVE غير متواجد حالياً

 
PRINCE LIVE عضوية لديها صيت بسيطPRINCE LIVE عضوية لديها صيت بسيطPRINCE LIVE عضوية لديها صيت بسيط

شكراً: 345
تم شكره 466 مرة في 107 مشاركة

 
افتراضي رد: شرح حديث (إنما الأعمال بالنيات)

مشكووور يا أخي العزيز ..
على الموضوع الرااائعة ..

بارك الله فيك ..
وجعل ذلك في ميزان حسناتك ..
واصل تميزك ..

في أمان الله

رد مع اقتباس
قديم 10-29-2010, 12:20 PM   رقم المشاركة : 6
روح آيس
عضو متألق






 

الحالة
روح آيس غير متواجد حالياً

 
روح آيس عضوية ستكون لها صيت عما قريب

شكراً: 70
تم شكره 176 مرة في 46 مشاركة

 
افتراضي رد: شرح حديث (إنما الأعمال بالنيات)

جزاك الله خير ع الموضوع البالغ الاهميه

رد مع اقتباس
قديم 11-26-2010, 07:35 PM   رقم المشاركة : 7
Anvas-ALwrd
مراقبة سابقة






 

الحالة
Anvas-ALwrd غير متواجد حالياً

 
Anvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدى

شكراً: 6,474
تم شكره 11,390 مرة في 2,447 مشاركة

 
افتراضي رد: شرح حديث (إنما الأعمال بالنيات)



بآرك الله فيك وجزاك خيرا

النيه أساس العمل


رد مع اقتباس
قديم 12-05-2010, 12:50 PM   رقم المشاركة : 8
Gear Second
عضو متألق






 

الحالة
Gear Second غير متواجد حالياً

 
Gear Second عضوية تخطو طريقها

شكراً: 8
تم شكره 4,294,967,263 مرة في 16 مشاركة

 
افتراضي رد: شرح حديث (إنما الأعمال بالنيات)

جزاك الله خير اخوي على الموضوع
جعله الله في ميزان حسناتك
تقبل مروري

رد مع اقتباس
قديم 12-20-2010, 09:19 PM   رقم المشاركة : 9
شمس الرسالة
مشرف القسم الإسلامي





 

الحالة
شمس الرسالة غير متواجد حالياً

 
شمس الرسالة عضوية شعلة المنتدىشمس الرسالة عضوية شعلة المنتدىشمس الرسالة عضوية شعلة المنتدىشمس الرسالة عضوية شعلة المنتدىشمس الرسالة عضوية شعلة المنتدىشمس الرسالة عضوية شعلة المنتدى

شكراً: 4,435
تم شكره 3,464 مرة في 795 مشاركة

 
افتراضي رد: شرح حديث (إنما الأعمال بالنيات)

شكرا يا اخي

وجزاك الله خيرا

ودي واحترامي

رد مع اقتباس
قديم 02-09-2011, 04:39 PM   رقم المشاركة : 10
Mr- Anas
عضو سوبر






 

الحالة
Mr- Anas غير متواجد حالياً

 
Mr- Anas عضوية تخطو طريقها

شكراً: 928
تم شكره 550 مرة في 107 مشاركة

 
افتراضي رد: شرح حديث (إنما الأعمال بالنيات)

بارك الله فيك

وجزاك الله خييرا

وجعلهااا في ميزان حسناتك

رد مع اقتباس
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

الكلمات الدلالية (Tags)
(إنما, الأعمال, بالنيات), حديث


تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة
Trackbacks are متاحة
Pingbacks are متاحة
Refbacks are متاحة



الساعة الآن 04:25 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لموقع مونمس / " يمنع منعاً باتا المواضيع السيئة المخالفة للشريعة الإسلامية" التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما رأي الكاتب نفسه
Search Engine Friendly URLs by vBSEO 3.6.0