!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
أدوات الموضوع |
5.00 من 5
عدد المصوتين: 1
|
انواع عرض الموضوع |
04-01-2012, 11:23 PM | رقم المشاركة : 22 | |
شكراً: 3,276
تم شكره 4,227 مرة في 1,450 مشاركة
|
رد: نصائح صحيّة .. متجددة بإذن الله
مشكور يا أخي على مرورك الطيب
|
|
|
04-01-2012, 11:23 PM | رقم المشاركة : 23 |
شكراً: 3,276
تم شكره 4,227 مرة في 1,450 مشاركة
|
رد: نصائح صحيّة .. متجددة بإذن الله
مشكور يا أخي على مرورك الطيب
|
|
04-01-2012, 11:24 PM | رقم المشاركة : 24 |
شكراً: 3,276
تم شكره 4,227 مرة في 1,450 مشاركة
|
رد: نصائح صحيّة .. متجددة بإذن الله
|
|
04-02-2012, 07:59 AM | رقم المشاركة : 26 |
شكراً: 3,276
تم شكره 4,227 مرة في 1,450 مشاركة
|
رد: نصائح صحيّة .. متجددة بإذن الله
|
|
04-02-2012, 02:51 PM | رقم المشاركة : 27 |
شكراً: 3,276
تم شكره 4,227 مرة في 1,450 مشاركة
|
رد: نصائح صحيّة .. متجددة بإذن الله
هل يمكن أن يسبب ابتلاع كتلة كبيرة أو العديد من قطع العلك الصغيرة انسداد المنطقة الهضمية ..؟؟ كلّ شخص منا تقريبا سمع كلمات التنبيه من والدته عندما كان صغيرا بضرورة عدم ابتلاع العلكة وإلا فأنه سيصاب بتلبك معوي. ولكننا مع ذلك ابتلعنا قطعة علك في وقت ما، ولم يحدث التلبك المعوي المزعوم مع أننا توجسنا ريبة من أن يحدث في وقتا لاحق وعندها ستمنعنا الوالدة من تناول العلك مدى الحياة. فما هي حقيقة بلع العلكة والإصابة بالتلبك المعوي. تصنع العلكة من مادة العلكة نفسها المسمى (راتنج العلكة)، بالإضافة إلى مواد حافظة، ونكهات، ومحلّيات أخرى. وبالفعل لا يستطيع الجسم الإنساني هضم راتنج العلكة. لكن لا داع للقلق، لأن العلكة التي نبلعها لا تبقى في المعدة أو تسبّب مشاكل معوية خطيرة لأن أجسامنا تحرّك أكثر المواد التي لا يمكن هضمها (مثل العلك)خلال النظام الهضمي وخارج أجسامنا عن طريق حركة الأمعاء. وبالرغم من أننا لا نستطيع هضم الراتنج إلا أننا نهضم المواد المضافة إلى العلكة، مثل المحلّيات أو الأدوية (مثل علكة النيكوتين التي يستعملها الأشخاص الذين يحاولون التخلص من عادة التدخين).حيث يمتصّ الجسم هذه المواد خلال عملية المضغ فقط. مع ذلك، وفي حالات نادرة يمكن أن يسبب ابتلاع كتلة كبيرة من أو العديد من قطع العلك الصغيرة خلال فترة زمنية قصيرة انسداد المنطقة الهضمية، هذا وتحدث العوائق في النظام الهضمي على الأغلب عندما يتم ابتلاع العلكة مع أشياء أخرى عسرة الهضم (مثل بذور دوار الشمس). وهنا تكمن المشكلة الحقيقة التي تستدعي الاهتمام الطبي. من جهة أخرى يمكن أن تؤثر العلكة على صحتنا بطريقة مختلفة: عندما نمضغ الكثير من العلكة التي تحتوي على السكّريات والمحليات، فأن هذه السعرات الحرارية تتجمع وتسبب زيادة الوزن، وكذلك زيادة نسبة السكر في الدم. برهن احد العلماء على ان المخاطر التي تنتج عن مضغ العلكة كبيرة , وقال ان العلكة تمتص دم الانسان كلما مضغها , وقد برهن اكتشافه بهذه التجربة. 1- احضر علكة وامضغها مدة طويلة , ساعة او ساعتين على الاقل. 2- عندما تتعب من مضغ العلكة , ضعها في ملعقة حديد. 3- ضع هذه الملعقة على النار , ولاحظ ماذا يحدث. العلكة تبدا بالذوبان , لتخرج منها كمية الدم التي امتصته منك وانت تمضغها. هذه احدى اكتشافات العصر الخطير,,,
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ToOoha على المشاركة المفيدة: |
04-02-2012, 09:07 PM | رقم المشاركة : 28 |
شكراً: 3,276
تم شكره 4,227 مرة في 1,450 مشاركة
|
رد: نصائح صحيّة .. متجددة بإذن الله
قال الله تعالى ( وقرآن الفجر إن قرآن الفجر كان مشهوداً ) الإسراء آية 78 يرغب القرآن بالنوم المبكر و الإستيقاظ منذ الفجر
وقد روي عن النبي عليه الصلاة والسلام أنه قال ( بورك لأمتي في بكورها) وقال (ركعتا الفجر خير من الدنيا وما عليها ) وتحقيقاً لذلك أمر عليه الصلاة والسلام بعدم الزيارات بعد العشاء بقوله لا تجتمعوا بعد صلاة العشاء إلا لطلب العلم ) . أما الفوائد الصحية التي يجنيها الإنسان بيقظة الفجر فهي كثيرة منها: 1- تكون أعلى نسبة لغاز الأوزون (O³) في الجو عند الفجر وتقل تريجياً حتى تضمحل عند طلوع الشمس حيث ثبت حديثاً أن غاز الأوزون - وهو أحد نظائر الأكسجين الموجود في طبقات الجو العليا لحماية الأرض من بعض الإشعاعات الضارة - ينزل إلى الطبقات الدنيا الملامسة لسطح الأرض عند الفجر ثم يرتفع مع شروق الشمس . وقد دهش الاطباء لآثاره العلاجية العجيبة . فهو يشفي من كثير من الأمراض النفسية والجسدية و ليس له أية آثار جانبية. ولهذا الغاز تأثير مفيد للجهاز العصبي ومنشط للعمل الفكري و العضلي بحيث يجعل ذروة نشاط الإنسان الفكرية والعضلية تكون في الصباح الباكر وقد ثبت أن حقن الأوزون يمكن أن تعطي الجسم نشاطاً هائلاً وتشعره بسعادة كبيرة ولهذا يستشعر الإنسان عندما يستنشق نسيم الفجر المسمي بريح الصبا لذة ونشوة لا شبيه لها في أي ساعة من ساعات النهار أو الليل 2- إن أشعة الشمس عند شروقها قريبة إلى اللون الأحمر ومعروف تأثير هذا اللون المثير للأعصاب والباعث على اليقظة والحركة كما أن نسبة الأشعة الفوق بنفسجية تكون أكبر ما يمكن عند الشروق وهي الأشعة التي تحرض الجلد على صنع فيتامين -د- اللازم لنمو الجسم . 3- الاستيقاظ الباكر يقطع النوم الطويل وقد تبين أن الإنسان الذي ينام ساعات طويلة وعلى وتيرة واحدة يتعرض للإصابة بأمراض القلب وخاصة مرض العصيدة الشرياني Atherosclerosis الذي يؤهب لهجمات خناق الصدر لأن النوم ماهو إلا سكون مطلق فإذا دام طويلاً أدى ذلك لترسب المواد الدهنية على جدران الأوعية الشريانية ومنها الشرايين الإكليلية القلبية Coronarya ولعل الوقاية من عامل من عوامل الأمراض الوعائية هي إحدى الفوائد التي يجنيها المؤمنون الذين يستيقظون في أعماق الليل متقربين لخالقهم بالدعاء والصلاة قال تعالى في سورة الفرقان : ( والذين يبيتون لربهم سجداً و قياماً ) الفرقان آية 64 قال أيضاً تعالى يرغب في التهجد في سورة المزمل : ( إن ناشئة الليل هي أشد وطئاً وأقوم قيلاً ) المزمل آية 6 وناشئة الليل هي القيام بعد النوم 4- من الثابت علمياً أن أعلى نسبة للكورتيزون في الدم هي وقت الصباح حيث تبلغ (7-22) مكروغرام/ 100 مل بلاسما وأخفض نسبة له تكون مساءً حيث تصبح أقل من (7) ميكروغرام/ 100مل بلاسما من المعروف أن الكورتيزون هو المادة الفعالة التي تزيد فعاليات الجسم وتنشط استقلاباته بشكل عام ويزيد نسبة السكر في الدمالذي يزود الجسم بالطاقة اللازمة له. ومن هنا نجد أن المسلم الملتزم بتعاليم القرآن إنسان فريد بالفعل حيث يستيقظ باكراً ويستقبل اليوم الجديد بجد و نشاط
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ToOoha على المشاركة المفيدة: |
04-04-2012, 08:04 AM | رقم المشاركة : 29 |
شكراً: 3,276
تم شكره 4,227 مرة في 1,450 مشاركة
|
رد: نصائح صحيّة .. متجددة بإذن الله
الكثير منآ يشرب السفن آب وهو لآيعلم عن سبب تسميته بهذآ آلآسم وآلآغلبيه لم يخطر في ببآلهم هذآ آلسؤآل ][ معلومة علمية رآئعة ][ هنآك في آلكيماء آلتحليلية مآ يعرف بآلرقم آلهيدروجيني هذآ آلرقم يرمز له بآلرمزph الــ ph له ثلاث حالات :. مرة يكون ph=7 ومرة يكون ph>7 ومرة يكون ph<7 إذن ... هنآك ثلآث أوساط للمحآليل حمضي وقآعدي ومتعآدل عندمآ تكون ph=7 فأن وسط آلمحلول متعآدل وعندمآ تكونph>7 يكون وسط آلمحلول قآعدي وعندمآ يكون ph<7 فأن وسط آلمحلول يكون حمضي نعود للسفن آب آللي هو 7up طبعآ up معنآهآ أعلى بالعربي أي أن الph فيه أعلى من 7 يعني ..مآهو وسط آلمحلول في السفن آب ؟ ج/ قـــــــآعدي طيب آلمعدة تحتوي مثل مآنعرف على حمض hcl يعني آلمعدة وسط مآذآ ؟ ج/ وسط حمضي طيب آلوآحد لمآ توجعه معدته ويكون عنده حموضة يقولون له أشرب 7up ليش؟ ج/ لآن الـ 7up وسط قآعدي +آلمعدة وهي وسط حآمضي= وسط متعآدل أي يحدث تعآدل في وسط آلمعدة وتهدأ عند شرب آلسفن أب
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ToOoha على المشاركة المفيدة: |
04-04-2012, 02:52 PM | رقم المشاركة : 30 |
شكراً: 3,276
تم شكره 4,227 مرة في 1,450 مشاركة
|
رد: نصائح صحيّة .. متجددة بإذن الله
معلومات مفيده جدا عن النوم
من خلال عدة أبحاث في مجال النوم, نختار لكم هذه المعلومات عن أفضل أوقات النوم وأفضل اتجاهات النوم نسبة إلى الاتجاهات الأربعة أوقات النوم أ . النوم من الساعة 9 مساء و لغاية الساعة 12 منتصف الليل فإن كل ساعة نوم تعادل 3 ساعات من الراحة ب . النوم من الساعة 12 منتصف الليل و لغاية الساعة 3 صباحاً فإن كل ساعة نوم تعادل ساعة و نصف الساعة من الراحة ج . في حين أن النوم من الساعة 3 صباحاً وحتى الساعة الخامسة فجراً فإن كل ساعة نوم تعادل ساعة راحة واحدة فقط وحسب هذه المعلومات إذا ذهبت إلى النوم من الساعة 10 مساء ولغاية الساعة الرابعة صباحاً , ستحصل على ما يعادل 11 إلى 12 ساعة راحة و من خلال الخبرة المتأتية من التجارب و الأبحاث فإن الاستيقاظ المبكر قبل بزوغ الشمس يزيد من طول العمر ويحسّن نباهة الإنسان و حيويته ونشاطه كما يحسن الوضع الصحي للإنسان بشكلٍ عام, في حين أن النوم إلى ما بعد شروق الشمس يزيد الكسل و الخمول الذهني و البدني، و يقصّر في الأعمار لذا فإن الخيار عائد لك في أن تقرر وقت نهوضك من النوم ما هو الاتجاه الصحيح للنوم؟؟ من خلال الأبحاث كانت إجابة هذا التساؤل بأنه يجب أن يكون رأس الإنسان باتجاه الغرب أو الجنوب حصراً...! و سبب ذلك أن الإنسان عندما ينام وأقدامه باتجاه الجنوب, فإن المجال المغناطيسي للكرة الأرضية سيؤثر سلبياً على المجال المغناطيسي لأجسامنا, وسيؤدي ذلك إلى حصول الإجهاد الفكري و العقلي، و الشعور بالكسل، والإصابة ببعض الأمراض الباطنية، أما عند النوم و رؤوسنا باتجاه الغرب سيؤدي إلى الشعور بالسكينة و الهدوء العميق و تحسّن واضح لعموم الوضع الصحي للإنسان
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ToOoha على المشاركة المفيدة: |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|