أحداث الشغب في اليمن..تحديث مستمر

[Anvas-ALwrd]

نائب الرئيس اليمني يتولى مهام رئيس الدولة بعد إصابة صالح
الاحد 05 يونيو 2011



مفكرة الاسلام: قالت تقارير إعلامية، مساء السبت، إن عبد ربه منصور هادي نائب الرئيس اليمني تولى مهام رئيس الدولة والقائد الأعلى للقوات المسلحة وذلك بعد إصابة الرئيس علي عبد الله صالح في هجوم على قصر الرئاسة.
أوردت فضائية الجزيرة الإخبارية النبأ نقلا عن مصادر لم تحددها، دون إعطاء مزيد من التفاصيل.
هذا، ومن المتوقع أن يصل الرئيس على عبد الله صالح إلى السعودية للعلاج من جروح أصيب بها أثناء الهجوم الذي وقع يوم الجمعة.
وكان مسؤول سعودي قد قال في وقت سابق إن الرئيس صالح في طريقه إلى السعودية لتلقي العلاج.
وقال المسؤول الذي طلب عدم الكشف عن اسمه: "هو في الطريق. سيصل الليلة. إنه قادم لتلقي علاج طبي. نحن أقرب دولة ولدينا القدرات"، وفق رويترز.
وسُئل المسؤول هل سيتنحى صالح عن السلطة فأجاب قائلاً: "هو قادم لتلقي علاج طبي".
وقالت قناة الجزيرة الإخبارية إن طائرة سعودية أقلت الرئيس اليمني علي عبد الله صالح إلى قاعدة الملك خالد الجوية في الرياض ونقله إلى مستشفى عسكري لتلقي العلاج من جروح أُصيب بها أثناء الهجوم الذي وقع يوم الجمعة الماضي.
ويشكك البعض في كل ما يجري ويرى أن هذا هو سيناريو لحفظ ماء وجه الرئيس في خروجه من الرئاسة، لكن الحقيقة أنه في حالة خضوع الرئيس لعمليات جراحية فإنه سيكون فاقدا للوعي في فترات لا يستطيع فيها الإطلاع على ما يجري في الدولة وبالتالي لن تكون له قدرة على اتخاذ القرارات.
وعلى الرغم من أن المعارضة اليمنية استنكرت قصف قصر الرئاسة وضرب المدنيين إلا أنها بالتأكيد لن تمانع في ممارسة نائب الرئيس لمهام الرئاسة في ظل هذه التطورات التي يبدو أنه تسير وفقاً لما ترنو إليه المعارضة والمجتمع اليمني وتنفيذ المبادرة الخليجية بداية بتنحي الرئيس وتولي نائبه المهام الرئاسية.

[Anvas-ALwrd]

صالح يغادر العناية المركزة والثوار يرفضون عودته رئيسًا
الخميس 09 يونيو 2011



مفكرة الاسلام: خرج الرئيس اليمني علي عبد الله صالح الخميس من العناية الفائقة بأحد مستشفيات الرياض، بعد أن خضع لعملية جراحية كللت بـ "النجاح"، إثر إصابته في هجوم استهدف قصر الرئاسة يوم الجمعة الماضية، في الوقت الذي يصر فيه الثوار المطالبون بتنحيه عن السلطة على رفض عودته إلى سدة الحكم.
وأكدت وكالة الأنباء اليمنية الرسمية (سبأ) "خروج صالح من العناية المركزة إلى جناحه الملكي" في مستشفى عسكري في الرياض. وأضافت إن "الألعاب النارية والأعيرة المضيئة غطت سماء العاصمة صنعاء والمحافظات اليمنية ابتهاجا بنجاح العملية الجراحية وخروجه".
وقالت مصادر طبية، إن ما لا يقل عن ثمانين شخصا أصيبوا بجروح طفيفة في صنعاء جراء إطلاق النار، فيما قال وسيم القرشي أحد المتحدثين باسم "ثورة الشباب" في صنعاء لوكالة الأنباء الفرنسية أن صالح (69 عاما) الذي يحكم اليمن منذ 33 عاما "انتهت فترة رئاسته وعلى الكل أن يعمل لئلا يعود إلى البلد إلا كمواطن عادي".
وأضاف إن الشبان المعتصمين في ساحة التغيير قرب جامعة صنعاء منذ أواخر فبراير الماضي "سيواصلون الضغوط على نائب الرئيس عبد ربه منصور هادي عبر الاعتصام والتظاهر حتى يوافق على تشكيل مجلس رئاسي انتقالي".

وأصيب صالح في الثالث من يونيو الحالي في هجوم تضاربت الأنباء حوله أثناء أداء صلاة الجمعة في مسجد بالقصر الرئاسي، وأصيب مسئولون آخرون من أركان النظام من بينهم رئيس الوزراء، وقتل 11 شخصا مصرعهم.
وكان مسئول سعودي وصف الأربعاء الحال الصحية للرئيس اليمني بأنها أصبحت "مستقرة" نافيًا معلومات صحفية عن تدهور وضعه قائلا إنها "لا أساس لها".
ونقلت صحيفة "الوطن" السعودية الخميس عن رئيس لجنة التنسيق في الجالية اليمنية في المملكة طه الحميري قوله إن الرئيس صالح "بحال جيدة وقمت بزيارته فتحدث إلينا مستفسرا عن أوضاع الجالية".
إلى ذلك، عُثر الأربعاء على حوالى ثلاثين جثة بين الحطام جراء معارك دارت خلال الأيام الماضية بين القوات الموالية للرئيس علي عبد الله صالح وأنصار آل الأحمر، حسبما أفاد شهود عيان.
وعثر على هذه الجثث فيما بدأ المسلحون الموالون لزعيم قبائل حاشد الشيخ صادق الأحمر يسلمون الجيش عدة مبان حكومية سيطروا عليها في حي الحصبة بشمال صنعاء خلال المعارك التي أسفرت عن مقتل 140 شخصا على الأقل منذ 23 مايو.
وأفاد الشهود انه تم العثور على حوالى عشر جثث في مركز شرطة حي الحصبة، الحي الذي يقع فيه منزل الشيخ الأحمر والذي تمركزت فيه المعارك لعدة أيام بين القوات الحكومية والمسلحين الموالين لشيخ قبيلة "حاشد". وعثر على جثث أخرى في محيط منزل الشيخ صادق الأحمر.

[Anvas-ALwrd]

صالح يجلس هناك بكرامته بسعوديه
لانه من طلع مله رجعه

><

[تالين توتو]

لاحولا ولاقوه إلا بالله
مشكوووور
أخي على تقديم
ومشكوووره أنفآأس

[تالين توتو]

اليمن.. صحة صالح في تحسن والخليجي ماض في مبادرته



الاحتجاجات الشبابية السلمية في اليمن دخلت شهرها الخامس وسط انقسامات بشأن مستقبلها وما حققته من نتائج قياسا بربيع تونس ومصر وزمنهما القياسي.
المحللون يرون أن ثورة التغيير في اليمن واجهت ظروفا استثنائية أدت إلى تجميدها وتأخيرها دون أن يقللوا من شأن ما أنجزته حتى الآن بالنظر إلى خصوصية اليمن وتعقيداتها.
وفي وقت لا زال فيه النظام قائما والرئيس لم يحسم أمر رحيله، فإن البعض يرى أن غياب صالح عن المشهد السياسي لتلقي العلاج في الخارج يجعل الحديث عن خيار نقل السلطة سلميا من الرئيس إلى نائبه أمرا منطقيا ويبرر من تصعيد الشباب لهجتهم حيال مطلب تشكيل مجلس انتقالي بشكل عاجل لإدارة شؤون البلاد.
مدينة تعز التي انطلقت منها الشرارة الأولى للثورة الشبابية وقوبلت بعملية قمع وحشي عده البعض في خانة الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان لم يصمد فيها اتفاق التهدئة سوى لبضع ساعات لتندلع اشتباكات عنيفة بين مسلحين قبليين مؤيدين لشباب الثورة وقوات الحرس الجمهوري. وأشارت مصادر إلى سقوط تسعة قتلى من الجنود والمسلحين.
أما في محافظة أبين جنوب البلاد والتي تشهد قتالا ضاريا بين القوات الحكومية ومسلحين يشتبه بانتمائهم لتنظيم القاعدة فقد وصل عدد النازحين منها إلى المحافظات المجاورة وخصوصا عدن نحو خمسة عشر ألف مدني.

ا

[تالين توتو]

اعتقال 5 أشخاص على ذمة التحقيق في محاولة اغتيال الرئيس اليمني

أفادت وكالة "رويترز" للانباء نقلا عن مصادر دبلوماسية في اليمن أن سلطات البلاد اعتقلت 5 أشخاص في إطار التحقيق في محاولة اغتيال الرئيس اليمني علي عبد الله صالح.
وتشير المصادر إلى أنه قد جرى حتى الآن التحقيق مع 50 آخرين .
هذا ولا يزال صالح قيد العلاج في المستشفى العسكري بالرياض.
ونقلت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" يوم 13 يونيو/حزيران عن محمد السياني، كبير الأطباء المرافقين للرئيس اليمني في السعودية قوله إن صحة صالح "جيدة وفي تحسن مستمر".

وأفاد السياني أن الرئيس اليمني عبر عن شكره للعاهل السعودي الملك عبدالله وولي العهد الأمير سلطان والأمير نائف "لما قاموا به وقدموه من تسهيلات وعلى الرعاية والاهتمام" التي حظي بها هو وأعضاء الإدارة اليمنية الآخرين المتواجدين في مستشفيات سعودية.
كما أكد صالح أن هذا "ليس بغريب على الأشقاء في المملكة العربية السعودية الذين يقفون إلى جانب الشعب اليمني في ظل الأزمة الراهنة".
وأعرب صالح أيضا عن شكره للطواقم الطبية التي قامت بعلاجه هو وغيره من القيادات اليمنية المصابين.

[تالين توتو]

وسائل الاعلام: وكالة المخابرات المركزية الامريكية تخطط سرا لعملية ضد القاعدة في اليمن

تخطط وكالة المخابرات المركزية الامريكية لعملية سرية تتضمن توجيه ضربات صاروخية الى مقاتلي حركة " القاعدة " في اليمن. اعلنت ذلك قناة " فوكس – نيوز " الامريكية يوم 14 يونيو/حزيران استنادا الى مصدر في الادارة الامريكية.

وقال المصدر ان القيادة الامريكية قلقة من تنامي نشاط القاعدة في المناطق اليمنية غير المستقرة، حيث يحاولون استغلال الاوضاع، فهل سينجحون في ذلك ؟ يبقى هذا السؤال مطروحا ".

واشار المصدر الى انه بموافقة قيادة اليمن تقوم القوات المسلحة الامريكية بعمليات حربية ضد مقاتلي القاعدة داخل الاراضي اليمنية منذ عام 2009 . ولكن يحق لوكالة المخابرات الامريكية بخلاف القوات المسلحة توجيه ضربات صاروخية، حتى وان اعاد الرئيس علي عبدالله صالح النظر في موقفه او حتى في حالة استقالته.
ويشار الى ان وكالة المخابرات المركزية تنوي استخدام صواريخ ذات قدرة انفجار صغيرة في عملياتها الحربية، بهدف تقليص عدد الضحايا بين المدنيين من جانب ومن جانب اخر للحد من تنامي شعور العداء لامريكا في اليمن.

[3ặĢβňч Ể7Ṩẳṩч]

نائب الرئيس اليمني يبحث مع قيادات المعارضة سبل الخروج من الأزمة الحالية

أفادت وكالة الأنباء اليمنية "سبأ" أن عبدربه منصور هادي، نائب رئيس اليمن والأمين العام للمؤتمر الشعبي العام وهو الحزب الحاكم في البلاد التقى قيادات أحزاب اللقاء المشترك.
وحسب ما أعلنته الوكالة فانه "جرى خلال اللقاء تداول الآراء بشفافية ووضوح وبروح عالية من المسؤولية الوطنية حول الأوضاع الراهنة في اليمن وسبل الخروج من الأزمة المتفاقمة التي تهدد أمن واستقرار ووحدة الوطن".

[3ặĢβňч Ể7Ṩẳṩч]

غيتس: الوضع في اليمن بعد مغادرة صالح يتحسن بشكل جوهري

استبعد وزير الدفاع الامريكي روبرت غيتس أن تؤدي الأحداث الحالية في اليمن إلى اندلاع حرب واسعة النطاق.
وقال غيتس في مقابلة أدلى بها لوكالة "اسوشيتد برس" نشرت يوم الثلاثاء 14 يونيو/حزيران إن الوضع في اليمن يتحسن بشكل جوهري بعد مغادرة الرئيس علي عبدالله صالح البلاد للعلاج في السعودية.
وأوضح وزير الدفاع الأمريكي أن الوضع في هذا البلد أصبح منذ ذلك الحين أكثر هدوءا، مرجحا إمكانية التوصل إلى اتفاقٍ بين أفراد عائلة صالح وبين المعارضة وكبار القادة العسكريين.

[3ặĢβňч Ể7Ṩẳṩч]

اليمن.. صحة صالح في تحسن والخليجي ماض في مبادرته

الاحتجاجات الشبابية السلمية في اليمن دخلت شهرها الخامس وسط انقسامات بشأن مستقبلها وما حققته من نتائج قياسا بربيع تونس ومصر وزمنهما القياسي.
المحللون يرون أن ثورة التغيير في اليمن واجهت ظروفا استثنائية أدت إلى تجميدها وتأخيرها دون أن يقللوا من شأن ما أنجزته حتى الآن بالنظر إلى خصوصية اليمن وتعقيداتها.
وفي وقت لا زال فيه النظام قائما والرئيس لم يحسم أمر رحيله، فإن البعض يرى أن غياب صالح عن المشهد السياسي لتلقي العلاج في الخارج يجعل الحديث عن خيار نقل السلطة سلميا من الرئيس إلى نائبه أمرا منطقيا ويبرر من تصعيد الشباب لهجتهم حيال مطلب تشكيل مجلس انتقالي بشكل عاجل لإدارة شؤون البلاد.

مدينة تعز التي انطلقت منها الشرارة الأولى للثورة الشبابية وقوبلت بعملية قمع وحشي عده البعض في خانة الانتهاكات الخطيرة لحقوق الإنسان لم يصمد فيها اتفاق التهدئة سوى لبضع ساعات لتندلع اشتباكات عنيفة بين مسلحين قبليين مؤيدين لشباب الثورة وقوات الحرس الجمهوري. وأشارت مصادر إلى سقوط تسعة قتلى من الجنود والمسلحين.
أما في محافظة أبين جنوب البلاد والتي تشهد قتالا ضاريا بين القوات الحكومية ومسلحين يشتبه بانتمائهم لتنظيم القاعدة فقد وصل عدد النازحين منها إلى المحافظات المجاورة وخصوصا عدن نحو خمسة عشر ألف مدني.