روايات وقصص - روايات طويلة وقصيرة روايات وجديد الـ رويات الطويلة و روايات قصيرة قصص رائعة, روايات كتابية, قصص مؤثرة, قصص محزنة, روايات |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
أدوات الموضوع |
من 5
عدد المصوتين: 0
|
انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
إن الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا، ومن سيئات أعمالِنا، من يَهدِه الله فلا مضلَّ له، ومن يضللْ فلا هادي له، وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له، وأشهد أن محمدًا عبده ورسولُه. الاسم بالانجليزي : the fate الاسم بالعربي : المصير عدد الفصول : غير محدد وقت الفصول : غير محدد الفئة العمرية : + 13 الكاتبة : " هديل " نبذة عن القصة : القصة عبارة عن اقتباس لبعض من الروايات التي قراتها واعجبتني ..ايضا لا تخلو من افكاري الفصل الاول ( 1 ) بدا مطار اندن كئيبا جدا , وبعدما بدا لنا في بكين من تلون في كل الحياة , فإن الابنية بللها رذاذ المطر الدائم على سماء العاصمة , يوحى للمتامل غياب ذاك الطابع الأسياوي البهيج في بكين , وحتى فالمكان بدا باردا للعائدين من الغربة و لللاهيفين للاصحاب و الخلان , مثل الذي افترق عن وزنه لمدة تتجاوز الخمس سنوات . --- هذاما تراءى لستيفاني المكتئبة , تضم اطرافها لمعطف صوفي ابيض كفراء الدب الاشيب , كانت قد اشترته تلبية لنصيحة من صديقتها ليزا بان تعود بيه في رحلة العودة الى الوطن . والان هي في انجلترا عليها تقبل حقيقة العيش في منزلها المتواضع في مدينة راتون لن يعود كما كان , عليها ان تتأقلم مع التغيرات الجديدة والمستجدات كي لا يكون ذلك وقع على نفسية ميلاني --- اغرت مضيفة الطيران الجميلة جل الركاب ليتدافعو على مراكز شرطة المطار او الجمارك وكذا البوابات الكبيرة التي تؤدي الى المخرج , ولوحت بيدها تودع كل راكب وخصت ابتسامة لتلك البنت الصغيرة بالقرب من ستيفاني لطيفة . --- - وداعا ميلاني الحلوة , اسعدتنا بتواجك , لم اكن ادري لو لم تكوني في الرحلة رفعت الصغيرة عيناها نحو ستيفاني لبرهة وسارعت بتحويلهما نحو المضيفة : - صدقا ما تقولين !؟ فأنا حسب قول امي كنت مصدر ازعاج اكثره مساعدة اتسعت عينا المضيفة : - على العكس صغيرتي , من كان برأيك سيوزع كل ذاك القدر من المجاملات لو لم تكوني انتي موجودة تدخلت ستيفاني والابتسامة على طرفي شفتيها : - مبادرة لطيفة منك , كان لمساعدتها لكم اثرا في تخفيف وطاة السفر عليها حركت المضيفة يديها تخفف من اطراء ستيفاني عليها : - لا بأس سيدة فوستانس سعدنا بكم في الرحلة - جزيل الشكر لك قالتها ستيفاني وهي تعض شفاهها , وتشير الى ميلاني - ودعي الانسة حبيبتي , فنحن لن نتقيها مجددا - وادعا آنسة ريوسو قالتها ميلاني بادب كبير , واسدلت ابتسامة ستيفاني الستار على هذا الحوار --- تمت المصادقة على حقيبتها واخرجت من مركز الجمارك , بدا الجميع ودودين مع تلك السيدة وغبنتها ذات الخمس سنوات , وفجاة احست ستيفاني , وهي بين ذالك الحشد المنتظر و الذي ضاق ذرعا بإنتظارة خارج قاعات الوصول , فضمت معطفها الى صدرها واشاحت النظر بعيدا , وكانها تتمنى لو تطول اللحظات قبل إلتقائها بأهل زوجها سيدريك ثانية , واعادت النظر الى جمهور الناس الى ان احست بيد الصغيرة ميلاني تشدها ونطقت بحماس : - اين جدتي ؟ هل يمكنني رؤيتها اماه !؟ - ليس بعد , فأنا لم المحها لكن ميلاني سالت بإصرار شديد : - لكنك ذكرتي انها ستكون بإنتظارنا , اليس كذلك ؟ سنلتقي بها عما قريب , اليس كذلك ؟ تنهدت ستيفاني بعمق : - هذا ما اعتقده عزيزتي , تعالي لنتحرى وصولها حملت ستيفاني حقيبتيها , تأبى مساعدة اي حامل , واشارت على ميلاني بحمل الحقيبة الصغيرة , كانت اليزابيث فوستانس قد وعدت ملاقتهما عند المحطة . ولكن هي لم تكن ابدا ملتزمة بمواعيدها , ولم تفاجئ ستيفاني بغيابها , ورغم ذلك فتخلفها بعد غياب دام لاكثر من 5 سنوات كان يمكن أن يبعث الما ومرارة في قلب ستيفاني , وما حدث قبل مدة جعلها مجدبة الاحاسيس حيال الامر ولكن ميلاني الصغيرة احست بعدم الاطمئنان من الامر : -انها ليست هنا ؟ لما يا امي ؟ لكنها وعدت ......! مالت ستيفاني نحوها : - لا تحنقي حبيبتي , فعلى الاغلب جدتكي الان تحت وطاة ازمة السير . - اجل .... ربما يكون الامر هكذا ثم استدركت ميلاني ما قلته بمنطق الطفلة الذي لا يغفل - ولكن .... لما لم تخرج باكرا لتفادي التأخير !؟ هزت ستيفاني راسها ثم انتصبت : - لست ادري عزيزتي , لما لا ندخل مقها نشرب فيه شيئا وهناك يمكنني السؤال عن تاخرها --- نهاية الفصل الاول - الاخطاء الاملائية ؟؟ - رايكم بطريقة السرد والوصف؟؟ - رايكم بالقصة عموما ؟؟ التعديل الأخير تم بواسطة ҝÀmĭM ; 03-22-2013 الساعة 11:34 PM |
3 أعضاء قالوا شكراً لـ ѕαωαкσ•✿ على المشاركة المفيدة: |
03-11-2013, 09:14 PM | رقم المشاركة : 2 |
شكراً: 5,645
تم شكره 6,248 مرة في 2,253 مشاركة
|
رد: ٱلمصِيّر - тнє ƒαтє >> رواية
و عليكم السلام و رحمة الله و بركاته
واااااو من زمان انتظر روايه راح اكون اول المتابعين معاك البدايه جميله و مشوقه جدا للاحداث يعني بعض الاخطاء الاملائيه ولكن اسلوب جميل جدا بانتظار تكملة القصه شكرا لك
|
|
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ اسير الصمت على المشاركة المفيدة: |
03-11-2013, 10:06 PM | رقم المشاركة : 3 |
شكراً: 789
تم شكره 966 مرة في 454 مشاركة
|
رد: ٱلمصِيّر - тнє ƒαтє >> رواية
وعليكم السلاام الحمد لله فييه رد متشرفة تتابعين ادري فيه اخطاء املائية مشكلة ازلية ان شااء الله عن قرييب
|
|
03-12-2013, 09:36 PM | رقم المشاركة : 4 |
شكراً: 50
تم شكره 105 مرة في 63 مشاركة
|
رد: ٱلمصِيّر - тнє ƒαтє >> رواية
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ҝÀmĭM
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://im33.gulfup.com/LYrss.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center] - الاخطاء الاملائية ؟؟ فييييه اتمنى تركزيين اكثر - رايكم بطريقة السرد والوصف؟؟ رااائعة وااصلي - رايكم بالقصة عموما ؟؟ جميلة جدا الوااضح انها رااح تطوولوحبيت سردك للمرة الواقع انو بااين فييه احدااث كبيرة منتااظرة البارتات الجااية جانا [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]
|
|
03-15-2013, 09:59 PM | رقم المشاركة : 5 |
شكراً: 789
تم شكره 966 مرة في 454 مشاركة
|
رد: ٱلمصِيّر - тнє ƒαтє >> رواية
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة اريج الورود
اقتباس المشاركة الأصلية كتبت بواسطة ҝÀmĭM منورة ارووجة ان شااء الله ساحااول النتبااه للاخطااء الاملاائية... منورة القصة
|
|
03-22-2013, 11:32 PM | رقم المشاركة : 7 |
شكراً: 789
تم شكره 966 مرة في 454 مشاركة
|
رد: ٱلمصِيّر - тнє ƒαтє >> رواية
|
|
03-22-2013, 11:33 PM | رقم المشاركة : 8 |
شكراً: 789
تم شكره 966 مرة في 454 مشاركة
|
رد: ٱلمصِيّر - тнє ƒαтє >> رواية
الباارت الثااني ان شااء الله بكرة
|
|
03-23-2013, 03:59 PM | رقم المشاركة : 9 |
شكراً: 789
تم شكره 966 مرة في 454 مشاركة
|
رد: ٱلمصِيّر - тнє ƒαтє >> رواية
الباارت الثااني بعد مدة ...
|
|
03-23-2013, 05:16 PM | رقم المشاركة : 10 |
شكراً: 789
تم شكره 966 مرة في 454 مشاركة
|
رد: ٱلمصِيّر - тнє ƒαтє >> رواية
[ALIGN=CENTER][TABLETEXT="width:100%;background-image:url('https://im41.gulfup.com/cDEtb.png');"][CELL="filter:;"][ALIGN=center]
كيفكم مونموسيين مونموسييات ؟؟ [/ALIGN][/CELL][/TABLETEXT][/ALIGN]اتمنى تكونو بخير رااح احط الفصل الجديد من الرواية بعد ما تحطمت في الفصل الاو هو ما فييه ردود 3 ردود في مقاابل مشااهدات كثير ليش ما تردوون ؟؟ هو مو موضوع معااتبة يلا نمشي للفصل الثااني - لست ادري عزيزتي , لما لا ندخل مقها نشرب فيه شيئا وهناك يمكنني السؤال عن تاخرها قالت ميلاني بوحه يعتريه البؤوس : - الن تفوتنا هكذا , اعني رؤيتها؟ فلربا تكون بالخارج ونحن بالمقهى تنهدت ستيفاني ثانية : - لا , انظري ( اشارت بيدها الى نوافذ المطعم ) لو نجن جلسنا بالقرب من النافذة , سيتسنى لنا رؤية اي شخص , داخل او خارج لم تقتنع ميلاني بتبريها والدتها , وفجاة احست ستيفاني بتبرم , ليس كثيرا ان تطلب من اليزابيث عدم التاخر . ارتعدت عند سماعها لتلك النبرة الخشنة , واوشكت ان تقفز من مكانها استدارت الى صاحب هذا الصوت الذي هي اذركته سلفا , احست بضغط شديد وكادت تنهار , لم تكن مستعدة بعد لمواجهة روبن فوستانس وخصوصا بعد ان انهكها السفروسنوات طويلة من الفراق - مرحبا روبن , كيف حالك ؟؟ صفاحها بيد لا عزم فيها, ونظرتها الموجع كانت كالسوط على جسدها ,كانت لروبن القدرة على اختصار وجودها بنظرة واحدة , , الى انها حاولت هذي المرة ان تخفي ارتباكها وتنسى انها كانت تلك الفتاة الصغيرة التي عملت مع بمؤسسته , هي الان امراة تزوجت ومن ثم ترملت , لديها طفلة في الخامسة من عمرها , يجب عليها نسيان ما كان قبلا ترك يدها وبنبرة باردة : - أنا في خير , شكرا , كيف حالك أنت؟ - في خير , في خير تاملها روبن لمدة , اعتقد انه على وشك ان ياتي على ذكر مايكل , لكنه لم يفعل ,ثم جلس القرفصاء قبالة ستيفاني : - مرحبا , ميلاني , هل تتذكرينني ؟ حدقت ميلاني به مليا واجابت بصريح العبارة : - انك تشب والدي لدرجة ما , ومنه فالمفترض انك عمي روبن - انا هو ... ( اجابها بعد ان استحالت برودته التي ابتسامة ) - ومن أخبرك أنني أشبه والدك؟". - أمّي أخبرتني هذا ( ورفعت راسها الى والدتها تسأل ) أليس كذلك؟". اومات ستيفاني برأسيها موافقة على ما قالته الصغيرة , في حين ان روبن لم يشح بناظره بعيدا عن ميلاني ترددت ميلاني قليلا لكنها استدركت : - لكن ,لماذا تأخرت في الحضور ؟ وأين هي جدتي ؟ لقد قالت لي أمي أنها ستأتي لأستقبالنا , أين هي؟". انتصب روبن وهو يلتفت يمينه وشماله متوسلا وجود حمال للامتعة ثماعاد ناظريه الى ميلاني : - لم تستطع جدتك المجئي , اذ هي مصابة بوعكة بدا روبن واثق من نفسه اعتاد القاء الاوامر, واحست ستيفاني بضيق بداخلها كونه هو الذي سيهتم بشؤون وصولها هي والطفلة .متفردا بكل ما يقوم بها دون استشارتها او حتى توضيح لها, او حتى يخبرها اين هي امه اليزابيث او نوع توعكها - هيا بنا , نتوجه الى حيث أوقفت السيارة , وفي طريقنا الى المنزل يمكننا أن نكمل حديثنا. دست ميلاني يدها في يد أمها تشد أنتباهها , وهمست: - ما رأيك . هل ننطلق الآن؟ كانت نبرة صوتها متفاوتة القوة فلم يستطع روبن منع نفسه من سماع ما قالته. أجابت جولي وهي تجهد بأبتسامة : " أعتقد ذلك , هيا بنا , وفور وصولنا نستحم ونبدل ملابسنا , هذا , الى أنك تبدين تعبة يا سيدتي الصغيرة". 1- رايكم ؟؟ 2- فيه اخطاء املائية ؟؟ نبهوني 3- انتقاداتكم ؟؟ 4- توقعات ؟؟
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|