المنتدى العام مواضيع عامة - مناقشة مواضيع عامة - معلومات عامة - نقاشات | يمنع النقل الحرفي للمواضيع في القسم |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
أدوات الموضوع |
5.00 من 5
عدد المصوتين: 1
|
انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
شَعْـبُ الجزائـرِ مُسْلِـم ٌوَإلىَ العُروبـةِ يَنتَسِـبْ مَنْ قَالَ حَادَ عَنْ أصْلِـهِ أَوْ قَالَ مَاتَ فَقَـدْ كَـذبْ أَوْ رَامَ إدمَـاجًـا لَــه ُرَامَ المُحَال من الطَّلَـبْ يَانَـشءُ أَنْـتَ رَجَاؤُنَـا وَبِكَ الصَّباحُ قَدِ اقْتَـربْ خُـذْ لِلحَيـاةِ سِلاَحَـهـا وَخُضِ الخْطُوبَ وَلاَ تَهبْ وَاْرفعْ مَنارَ الْعَـدْلِ و َالإحْسانِ وَاصْدُمْ مَن غَصَبْ وَاقلَعْ جُـذورَ الخَائنيـنَ فمنْهُـم كُـلُّ الْعَـطَـبْ وَأَذِقْ نفُـوسَ الظَّالمِيـن َسُمًّـا يُمْـزَج بالرَّهَـبْ وَاهْزُزْ نفوسَ الجَامِديـن َ فَرُبَّمَـا حَـيّ الْخَـشَـبْ مَـنْ كَـان يَبْغـي وَدَّنَـا فَعَلَى الْكَرَامَةِ وَالرّحـبْ أوْ كَـانَ يَبْغـي ذُلَّـنَـا فَلَـهُ المَهَانَـةُ والحَـرَبْ هَـذَا نِـظـامُ حَيَاتِـنَـا بالنُّـورِ خُـطَّ وَبِاللَّهَـبْ حتَّـى يَعـودَ لقَومـنَـا من مَجِدِهم مَا قَدْ ذَهَـبْ هَـذا لكُـمْ عَهْـدِي بِـهِ حَتَّى أوَسَّدَ فـي التُّـرَبْ فَـإذَا هَلَكْـتُ فَصَيْحتـي تَحيَا الجَزائرُ وَ الْعـرَبْ قائل هذه الابيات هو الإمام عبد الحميد بن باديس (1889-1940) من رجالات الإصلاح في العالم الإسلامي ورائد النهضة الإسلامية في الجزائر، ومؤسس جمعية العلماء المسلمين الجزائريين. ختم عبد الحميد بن باديس حفظ القرآن وهو ابن ثلاث عشرة سنة، ثم تتلمذ على الشيخ حمدان الونيسي، وهو من أوائل الشيوخ الذين كان لهم أثر طيب في اتجاهه الـديـنـي، ولا ينسى ابن باديس أبداً وصية هذا الشيخ له: "اقرأ العلم للعلم لا للوظيفة"، بل أخذ عليه عهداً ألا يقرب الوظائف الحكومية عند فرنسا. في المدينة المنورة: بعد أداء فريضة الحج مكث الشيخ ابن باديس في المدينة المنورة ثلاثة أشهر، ألقى خلالها دروساً في المسجد النبوي، والتقى بشيخه السابق أبو حمدان الونيسي وتعرف على رفيق دربه ونضاله فيما بعد الشيخ البشير الإبراهيمي. وكان هذا التعارف من أنعم اللقاءات وأبركها، فقد تحادثا طويلاً عن طرق الإصلاح في الجزائر واتفقا على خطة واضحة في ذلك. وفي المدينة اقترح عليه شيخه الونيسي الإقامة والهجرة الدائمة، ولكن الشيخ حسين أحمد الهندي المقيم في المدينة أشار عليه بالرجوع للجزائر لحاجتها إليه. زار ابن باديس بعد مغادرته الحجاز بلاد الشام ومصر واجتمع برجال العلم والأدب وأعلام الدعوة السلفية، وزار الأزهر واتصل بالشيخ بخيت المطيعي حاملاً له رسالة من الشيخ اللهم ارحم الشيخ ابن باديس |
3 أعضاء قالوا شكراً لـ المخ19 على المشاركة المفيدة: |
09-09-2011, 04:47 PM | رقم المشاركة : 2 |
شكراً: 1,405
تم شكره 7,285 مرة في 2,893 مشاركة
|
رد: شَعْـبُ الجزائـرِ مُسْلِـم ٌ
مشكووووووور ع الموضوع الاكثر من رووووووووووووووعه
|
|
09-09-2011, 04:49 PM | رقم المشاركة : 3 |
شكراً: 786
تم شكره 526 مرة في 259 مشاركة
|
رد: شَعْـبُ الجزائـرِ مُسْلِـم ٌ
مشكووووور الموضوع يجنن
|
|
09-09-2011, 04:50 PM | رقم المشاركة : 4 |
شكراً: 786
تم شكره 526 مرة في 259 مشاركة
|
رد: شَعْـبُ الجزائـرِ مُسْلِـم ٌ
تم التقييم + الشكر
|
|
09-09-2011, 06:21 PM | رقم المشاركة : 5 |
شكراً: 188
تم شكره 774 مرة في 431 مشاركة
|
رد: شَعْـبُ الجزائـرِ مُسْلِـم ٌ
تــــسلم يدكـ اخ ــي على هــذا الطرحح ..``'
مشكووور ويع ــطيك الللف عافيهـ دمتــ بــود ..``~
|
|
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|