الشيخ بو علي

[الشيخ بو علي]

فاحتار ماذا يفعل و عقله يقول:هل انقذ صديقتي أم أنجو بجلدي و حتى لو ذهبت لإنقاذها فهل سأنجح؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقرر النجاة بجلده.........
.
.
.
.
.

[الشيخ بو علي]

و لكن بعد أن يأخذ إيميلي معه فذهب إلى الكوخ و قد وجد مسدسأ في سيارة الشرطي و عندما واصل هناك دخل الكوخ بهدووووء و رأى إيميلي و هي مقيده بالحبال و تبكي و الوحشان كانا نائمين فانتهز الفرصه ليتقدم إليها ببطأ و يفك القيود عنها و نجح في ذلك و لكنه نسي أمراً مهماً!!!!!!
ماهو هذا الأمر؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

[الشيخ بو علي]

أن الثالث كان ممسكناً بصدام السيارة و معنى هذا أنه موجودٌ في الكوخ!!!!!!!
نعم هذا ما حدث دخل الثالث إليهم مسرعاً ليوقض الإثنين النائمين فأصبح سام و إيميلي في موقف لا يحسدان عليه ما العمل؟؟؟؟؟و هل سننجووو أم سنحلق بأصدقائنا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
.
.
.

[الشيخ بو علي]

و تذكر السام المسدس الذي كان قد وجده في سيارة الشرطي و أظهره على الفور و بدأ بإلهائهم و بينما كان يفعل ذلك هربت إيملي دون علم أحد
و لكن الرصاص أوشك على النفاذ ففقد سام الأمل بالنجاة و إستسلم للأمر.......................................

[الشيخ بو علي]

و لكن إيميلي لم تترك صديقها الذي عاد من أجلها بل ذهبت إى السيارة و أسرعت بها نحو الكوخ لتقتحم بها كوخهم و نزلت من السيارة ووقفت بعيداً عن الكوخ و على الفور خرج سام من الكوخ مسرعاً و أطلق النار على خزان الوقود الذي بالسيارة لينفجر الكوخ بمن فيه...........

[الشيخ بو علي]

شعر سام و إيميلي أنه قد كتب لهما عمرٌ جديد و ذهبا حتى وصلا إلى الطريق السريع و توقف لهم أحد الأشخاص ليوصلهم إلى المدينه....................
.
.
.
.
.

[الشيخ بو علي]

و بعد هذه الحادثة بيومين كان أحد المحققين يريد رؤية الكوخ الذي تحدث عنه سام و إيميلي لرجال الشرطه فذهب هذا المحقق ليلاً و أوقف سيارته أمام الكوخ المحطم و نزل من سيارته و سمع صوتاً غريباً..... و فجأه خرج أحد الوحوش الذين ظننا أنهم ماتو من تحت الأنقاض و هو بنصف وجهه و عينه بارزه و فكه قد اقتلع ليرمي الفأس على رأس المحقق ليرديه
و هم اليوم يعيشون بيتنا

[الشيخ بو علي]

نياهاهاهاهاهاهاهاهاهاها
اكيد خفتوا

[الشيخ بو علي]

اليكم قصص مملة

[الشيخ بو علي]

(أخويَّة) عندما تلقّى وخزة ناعمة أسفل ومنتصف ظهره وهو يتقاضى راتبه من الصرَّاف الآلي اشتدت حميته وثار غضبه للحظات... ثم سرعان ما تبدد ذلك كله وهو يتلمس القطع النقدية الورقية قائلاً في نفسه...أخويَّة!!!!.. (دعم عائلي) تكفلت حماته بدفع مبلغ من المال يساوي عشرة آلاف لصهرها الغالي عندما أصرَّ على طلاق زوجته الموظفة بذريعة أنها السبب في حرمانه من الدعم الحكومي لمادة المازوت، فعدل عن إصراره وتابع حياته الزوجية بسعادة معتبراً ذلك دعماً عائلياً.... (تفكير صائب) بعد أن اعتاد على الاحتطاب والتدفئة بلهيب الجمر قرر أبو عقاب أن يشتري رأسين من الغنم بدلاً من المازوت، لأن الموسم يبشر بعشب وفير، معتبراً ذلك قراراً صائباً.... (إغراء) استطاعت أن تغريه بمفاتنها التي لا توصف، واستطاع هو أيضاً أن يغريها بماله الكثير...وعندما التقيا أمام أحد المطاعم بدأت بينهما ابتسامة عريضة...ثم اندسّا في الغابة يلتهمان “الشاورما” بنعومة لا توصف..... (وعود) كانت نظراتهما توحي بشيء مجهول...وعدها أن يبني لها بيتاً على القمر...ووعدته بلترات من المازوت... ولكن بعد فترة...مُنع البناء...وتأخر المازوت... فلم يبقَ من الحبّ إلا رائحة المازوت.. وهلال صغير... (وقته من ذهب) أمضى ثلاث ساعات من الوقت وهو يشرب المتة أمام إحدى الفضائيات.. يهزّ رأسه مع خصر الراقصات...ثم أدرك قيمة الوقت عندما وقف بسيارته أمام الإشارة الضوئية، فانهال بوابل من الشتائم على عجوز أخَّره بعض الثواني عن الانطلاق. رواد عودة