||✿||..كتاب الكبائر..||✿||..تقديم..|✿|..أخوكم المُثنى..|✿|..الجزء الثاني..|✿|

[ŝť Đřểàmטĵ]

ـآڷس‘ـِڷـِآم عع‘ـِڷيگم ✿
گيفڪَ خـِيُو ؟؟
مِآ ش‘ـِآء الله‘ـِـہ .. مِآ ش‘ـِآء الله‘ـِـہ ..
مـِوض‘ـِوع كِتير رآئِـعْ ..
و مُه‘ـِہر مَـِرة .. موض‘ـِوع مُتميـز ..
جُـِۈنآنى .. خيآڷى ..
مِـنْ جـِد آأبدعع‘ـِت ..
ۈهـِذآ مَـِآ عَع‘ـِهدنآه مِنْڪَ دآئِماًآ ..
فـِأنت دآئمـآ تبه‘ـِہرنـآ بموآضيع‘ـِكْ ـآلرآئع‘ـِة‘ـِہ ..
و أآفكـآركْ ـآلمميَزة ..
فمه‘ـِہـآ قُلت مِن ـآلكلِمـآت ..
فلَـن أآستطيعْ ـأن أُوفيكَ حقكْ ..
فقـِد تنـآول موضـِوعع‘ـِكْ ..
أآهـِم مـِآ عع‘ـِلينـآ فع‘ـِله‘ـِہ مِـنْ ـأآجل ..
أآن يـرضى الله‘ـِہ سبح‘ـِآنه‘ـِہ و تع‘ـِآلى عنـآ ..
فـِآلصـِلـِآه ه‘ـِہى عمـآد ـآلدين ..
فَمن ـأآقـآمه‘ـِہآ فقـدْ ـآأقـآم ـآلدين ..
و منْ هدمه‘ـِہـآ فقدْ هـِدم ـآلدينْ ..
أآسـِآل الله أآن يجع‘ـِلنـآ مِنْ ـآلمحـآفظين عَـ الصـِلـِآه ..
و آلخـِآشع‘ـِين فيه‘ـِہآ ..
صـِرآحـه‘ـِہ طرحكْ كِتير رآقِى ..
و يشتملْ عـَ ـآلكثير و ـآلكثير حـِول ـآلصِلـِآه ..
طَرح متكـآملْ و الكمـآل لله وحده‘ـِہ ..
مِـنْ حيثْ ـآلمحتوى ـآلرآئع ..
و ـآلذى يح‘ـِتوى عَـ ـآلفـآئدة و ـآلعبرة ..
و ـآلتنسيق ـآلخورآفـِى ..
و ـآلفوآص‘ـِل الـِأنيقة‘ـِہ و ـآلرآئع‘ـِة‘ـِہ ..
و ـآلـِأنشودة ـآلممُيزة و ـآلممتع‘ـِة‘ـِہ ـآلتى تدور حَول ـآلموضُوعْ ..
و ـآلفكْـرة كِتيـر حـِلوة ..
بـآركَ الله‘ـِہ فيكْ و جـِزآك الله كُل خـِيرْ ..
ربـِى يسع‘ـِد أآيـآمكْ ..
أآتمنِى لكَ مـزيد مِـنْ ـآلتـألُق و الـِإبـدآع ..
و مِـنْ إآبـدآع إلـِى أآفض‘ـِل بـإذنِ الله ..
يس‘ـِلمو إآيـديكْ يَ مبـدعْ عَـ ـآلطرح ـآلرآئـِع ..
تس‘ـِتـآهِلْ ـآأحـِلى شُكِر و تقييـم ..
عَـ هذآ ـآلمج‘ـِهود ـآلطيبْ ..
فـِى إنتظـآر ـآلبـآقى ..
لـِآ تح‘ـِرمنـآ إآبـدآعع‘ـِكْ ـآلقـآدم ..
تح‘ـِيـآتِى ✿