سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته


قصص و روايات بقلم الاعضاء قصص, روايات , خواطر, بقلم الأعضاء.. يمنع النقل او الاقتباس منعاً باتاً او

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
إضغط على شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
من 5 عدد المصوتين: 0
انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 12-03-2011, 08:44 PM
الصورة الرمزية ظل ساسكي
ظل ساسكي ظل ساسكي غير متواجد حالياً
عضو فعال
 
شكراً: 312
تم شكره 134 مرة في 71 مشاركة

ظل ساسكي عضوية تخطو طريقها









افتراضي رد: مــأساة صديقان <<الفصل الثاني

  جهاد :هيه عامر لا لم تقل لي بأن هناك فرد جديد في عصابتنا

عامر:لا تشغل نفسك بهذه التفاهات .مجرد فتى وان لم ينفع سنتسلى به

جهاد :ما رأيك ؟اذاً هل نكمل عمل البارحة

عامر:تريث ياصديقي كادت الشرطة ان تقبض علينا لولا هروبنا في آخر لحظة

جهاد :يال جبنك اما تزال خائف منهم دعني اتولى امرهم صدقني سأقتلهم بسهولة

عامر:جهاد انسيت على ماذا اتفقنا نحن لا نريد التورط مع الحكومة عملنا يقتصر في التخريب والسرقة فقط



جهاد :لا يعجبني كلامك ابداً لكن لا مشكلة ان الحقنا بعض الضرر

عامر:ههههه افعل ماشئت ""لا اتخيل يوما بأنني سأعمل يداً واحدة مع جهاد هه الاحمق لن اتخلص منه فهو يبدو مفيداً لي ""



وفي منزل ليث:

علاء:هيا اخبرني بسرعة الى اين هما ذاهبان مالذي يخطط له عامر هذه الليلة

ليث :رويدك يافتى لم يحن دورنا .أجل حماستك الى ان تحين الفرصة

علاء:صدقاً ياليث لا تمتحن صبري والا

ليث:حسنا حسنا سأقدر رغبتك الجادة في العمل معنا لذلك هيا الى حيث الحفلة

علاء:لست مطمئنا .مالذي ينوون فعله ؟؟
التوقيع :
لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين

استغفر الله العظيم واتوب اليه

رد مع اقتباس
الأعضاء الذين قالوا شكراً لـ ظل ساسكي على المشاركة المفيدة:
إضافة رد

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 11:43 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لموقع مونمس / " يمنع منعاً باتا المواضيع السيئة المخالفة للشريعة الإسلامية" التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما رأي الكاتب نفسه