سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته


المنتدى العام مواضيع عامة - مناقشة مواضيع عامة - معلومات عامة - نقاشات | يمنع النقل الحرفي للمواضيع في القسم

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
إضغط على شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

 
 
أدوات الموضوع
5.00 من 5 عدد المصوتين: 1
انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 07-01-2011, 11:30 AM
الصورة الرمزية ToOoha
ToOoha ToOoha غير متواجد حالياً
مشرفة منتدى الأسرة العام
 
شكراً: 3,276
تم شكره 4,227 مرة في 1,450 مشاركة

ToOoha عضوية معروفة للجميعToOoha عضوية معروفة للجميعToOoha عضوية معروفة للجميعToOoha عضوية معروفة للجميعToOoha عضوية معروفة للجميعToOoha عضوية معروفة للجميع









Oo5o.com (16) فقط إشكر الله !

 






~لحظه! إنظر إلى السماء تراها صافيه.
إنظر إلى الشمس هناك تتوهج بصفارها.
إنظر إلى و طر مع العصافير الطائره .









~لحظه! تنفس ذلك الهواء النقي.
تنفس عبير الورود و نسيم الزهور.
أنت ما زلت تتنفس لم تتوقف.
~لحظه! تذكر حينما كنت طفلاُ صغيراً.
الأن أصبحت كبيرا و جميلا!









~لحظه! تدبر ذلك الطير.
يأتى بالطعام لأولاده فى نهايه النهار.


ويكبر الصغار!









~لجظه! هل تري تلك الزهره؟
يالروعتها وجمالها !
ما هذه البساتين الجميله هناك.
طير وعصافير, خضره و زهور.








~لجظه! لقد جاء الليل وستذهب إلى النوم .
لكن هل ستستمر فى التنفس و انت نائم ؟
نعم .
هل ستتحرك و أنت نائم ؟
نعم .
هل ستكبر و أنت نائم ؟
نعم.











إستنتج! كل ذلك وحده قادر على إسعادك.
الليل و النهار و الشمس و القمر.
النوم و الراحه و الجوع و الشبع.
الطبيعه الخالبه و السماء و النجوم.
فقط إبتسم و إشكر الله على هذه النعم !





-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

رد مع اقتباس
4 أعضاء قالوا شكراً لـ ToOoha على المشاركة المفيدة:
 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 03:23 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لموقع مونمس / " يمنع منعاً باتا المواضيع السيئة المخالفة للشريعة الإسلامية" التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما رأي الكاتب نفسه