قصص و روايات بقلم الاعضاء قصص, روايات , خواطر, بقلم الأعضاء.. يمنع النقل او الاقتباس منعاً باتاً او |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
أدوات الموضوع |
من 5
عدد المصوتين: 0
|
انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
بك أستجير ومن يجير سواكا = فأجر ضعيفا يحتمي بحماك إني ضعيف أستعين على قوى = ذنبي ومعصيتي ببعض قواكا أذنبت ياربي وآذتني ذنوب = مالها من غافر إلا كا دنياي غرتني وعفوك غرني = ماحيلتي في هذه أو ذا كا لو أن قلبي شك لم يك مؤمنا = بكريم عفوك ما غوى وعصاكا يا مدرك الأبصار ، والأبصار لا = تدري له ولكنه إدراكا أتراك عين والعيون لها مدى = ما جاوزته ، ولا مدى لمداكا إن لم تكن عيني تراك فإنني = في كل شيء أستبين علاكا يامنبت الأزهار عاطرة الشذا = هذا الشذا الفواح نفح شذاكا يامرسل الأطيار تصدح في الربا = صدحاتها إلهام موسيقاكا يامجري الأنهار : ماجريانها = إلا انفعالة قطرة لنداكا رباه هأنذا خلصت من الهوى = واستقبل القلب الخلي هواكا وتركت أنسي بالحياة ولهوها = ولقيت كل الأنس في نجواكا ونسيت حبي وتركت أحبتي = ونسيت نفسي خوف أن أنساكا ذقت الهوا مراً ولم أذق الهوى = يارب حلواً قبل أن أهواكا أنا كنت ياربي أسير غشاوة = رانت على قلبي فضل سناكا واليوم ياربي مسحت غشاوتي = وبدأت بالقلب البصير أراكا ياغافر الذنب العظيم وقابلا = للتوب: قلب تائب ناجاكا أترده وترد صادق توبتي = حاشاك ترفض تائبا حاشاك يارب جئتك نادماً أبكي على = ما قدمته يداي لا أتباكى أنا لست أخشى من لقاء جهنم = وعذابها لكنني أخشاكا أخشى من العرض الرهيب عليك يا = ربي وأخشى منك إذ ألقاكا يارب عدت إلى رحابك تائباً = مستسلما مستمسكاً بعراكا مالي وما للأغنياء وأنت يا = رب الغني ولا يحد غناكا مالي وما للأقوياء وأنت يا = ربي ورب الناس ما أقواكا مالي وأبواب الملوك وأنت من = خلق الملوك وقسم الأملاكا إني أويت لكل مأوى في الحياة = فما رأيت أعز من مأواكا وتلمست نفسي السبيل إلى النجاة = فلم تجد منجى سوى منجاكا وبحثت عن سر السعادة جاهداً = فوجدت هذا السر في تقواكا فليرض عني الناس أو فليسخطوا = أنا لم أعد أسعى لغير رضاكا أدعوك ياربي لتغفر حوبتي = وتعينني وتمدني بهداكا فاقبل دعائي واستجب لرجاوتي = ماخاب يوما من دعا ورجاكا يارب هذا العصر ألحد عندما = سخرت ياربي له دنياكا علمته من علمك النوويَّ ما = علمته فإذا به عاداكا ما كاد يطلق للعلا صاروخه = حتى أشاح بوجهه وقلاكا واغتر حتى ظن أن الكون في = يمنى بني الانسان لا يمناكأ و ما درى الانسان أن جميع ما = وصلت إليه يداه من نعماكا؟ أو ما درى الانسان أنك لو أردت = لظلت الذرات في مخباكا لو شئت ياربي هوى صاروخه = أو لو أردت لما أستطاع حراكا يأيها الانسان مهلا وائتئذ = واشكر لربك فضل ما أولاكا واسجد لمولاك القدير فإنما = مستحدثات العلم من مولاكا الله مازك دون سائر خلقه = وبنعمة العقل البصير حباكا |
مواقع النشر (المفضلة) |
|
|