قصص و روايات بقلم الاعضاء قصص, روايات , خواطر, بقلم الأعضاء.. يمنع النقل او الاقتباس منعاً باتاً او |
!~ آخـر 10 مواضيع ~!
|
|
إضغط على
او
لمشاركة اصدقائك! |
|
أدوات الموضوع |
4.00 من 5
عدد المصوتين: 1
|
انواع عرض الموضوع |
#1
|
||||||
|
||||||
أمضى مواطن روسي 33 عاما من عمره حبيس غرفة لا يغادرها في منزلة بمدينة ساراتوف جنوب شرقي روسيا بعد أن قررت والدته حرمانه وهو في سن السابعة من الاتصال بالعالم الخارجي في محاولة لحمايته من تعرضه للسخرية من جانب جيرانه الأطفال . ونشأ المواطن ويدعى ديمتري كوفالدين بشكل طبيعي وتعلم القراءة والكتابة في دار للحضانة حتى سن السابعة إلا أن حياته قد انقلبت رأسا على عقب بموت والده عندما قررت الأم عزله عن العالم لحمايته من سخرية أطفال الجيران بعد أن شاهدتهم وهم يسخرون منه لدى عودتها من جنازة والده . بعد سنوات طويلة من الزواج قرر رجل فرنسي تجاوز السبعين من عمره الطلاق من زوجته التي تجاوزت السبعين ايضا, لكن الزوجة خشيت ان تفقد نصيبها في معاشه اذا ما طلقها فما كان منها الا أن حبسته في جراج منزلها ثلاث سنوات كاملة وتلقي اليه الطعام عن طريق فتحة في الحائط. الزوج البائس لم ينقذه سوي شكوك جيرانه الذين ابلغوا الشرطة بعدما لاحظوا اختفاءه المريب اخيرا بعد ثلاث سنوات. ذكرت فلسطينية عمرها 21 عاما للسلطات أن والدها حبسها في مرحاض خلال السنوات العشر الماضية ولم يكن يسمح لها بالخروج إلا ليلا لتنظيف المنزل. وقالت براءة إنها عندما كانت في الحادية عشرة من العمر حبسها والدها في المرحاض ولم يكن يسمح لها بالذهاب للمدرسة أو رؤية والدتها التي طلقها. وقالت الأخصائية الاجتماعية هالة شريم إن براءة كانت تتعرض للضرب بعصا وأسلاك معدنية ولم يكن أبوها يعطيها سوى بطانية واحدة. وأضافت ان المرحاض لا تزيد أبعاده عن متر في متر ونصف ويشبه الزنزانة. وجاء في بيان للشرطة الفلسطينية أن الأب أقر بحبس ابنته بسبب «خلاف عائلي» وبأن الطعام الذي كان يقدمه لها كان يقتصر تقريبا على الخبز. وذكرت براءة لإذاعة صوت فلسطين أن والدها كان يحلق شعر رأسها وحاجبيها ولا يسمح لها بالاستحمام سوى مرة في الشهر. وأضافت أنه كان يسمح لها بالخروج من المرحاض كل ليلة في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل حتى الرابعة صباجا لتنظيف المنزل. وقالت الأخصائية الاجتماعية إن والد الفتاة كان كثيرا ما يشجعها على الانتحار. وأضافت أن وسيلة تسليتها الوحيدة كانت مذياعا يبقيها على دراية بما يحدث في العالم. وجمع شمل براءة حاليا مع والدتها. وقالت هالة شريم الأخصائية الاجتماعية إن براءة قالت لها إنها تحب الحياة وتريد أن تعيش. وقال المتحدث باسم الاجهزة الامنية الفلسطينية عدنان الضميري ان «احد سكان المنطقة ابلغ جهاز الشرطة عن شكوكه بان احد السكان يحتجز ابنته في حمام المنزل». وروى الضميري تفاصيل القصة بان والد الفتاة، وهو فلسطيني يحمل الجنسية الاسرائيلية، تطلق من زوجته الاولى (والدة الفتاة)، ومن ثم تزوج من امرأة ثانية حينما كان عمر الفتاة عشر سنوات. أقدم طبيب سوري على احتجاز ابنته لأكثر من خمس سنوات في حجرة مظلمة الأمر الذي تسبب بتوقف نموها وفقدانها القدرة على النطق. وقال أحد سكان قرية سرمدا "35 كم شمال مدينة إدلب بشمال البلاد" لموقع عكس السير الالكتروني "إن والد الطفلة قام منذ حوالي 5 أعوام باحتجاز ابنته بعد أن طلق والدتها وتزوج من غيرها، ولم نعد نرى الطفلة منذ ذلك الحين". وداهمت الشرطة منزل الطبيب أحمد الوزير إثر ورود معلومات عن قيامه باحتجاز ابنته سيفان" 12 عاما" في غرفة مهجورة على سطح منزله. وقامت الشرطة باحتجاز الأب وزوجته، ونقلت الطفلة إلى المستشفى لإجراء الفحوص الطبية وتقديم الرعاية الصحية التي تحتاجها. وبينت الصور الشعاعية وجود توقف في نمو العظام، حيث يبدو أن عمر الطفلة ما بين سبع وثماني سنوات، في الوقت الذي تبلغ فيه فعليا 12 عاما. وعن سبب احتجازه لطفلته، بين مصدر مقرب من عائلة الأب انه " بعدما طلق زوجته الأولى ضاق ذرعاً بابنته فقام باحتجازها وانتظار موتها، في الوقت الذي أنجبت زوجته الثانية عدة أطفال يقوم بتربيتهم ". وأشار مصدر طبي في المستشفى إلى أن "الطفلة تعاني من ضمور في النمو الجسدي والعقلي نتيجة سوء تغذية وعدم تعرض الطفلة لأشعة الشمس "نقص فيتامين D"، وضمور في عمل الغدد الصم، وعدم قدرة على النطق، كما تعاني من رهاب شديد تجاه الأطفال، الأمر الذي يدل، وبحسب المصدر الطبي، إلى أن أشقاء الطفلة من أبيها كانوا يعاملونها بشكل سيء جداً". كان هناك طفل في الخامسه من عمره يسكن مع اهله في مطرح الكبرى ذالك الطفل الصغير الذي تظهر البراءه على وجه. لقد كان طفل بريئا ولكن كان شقيا في نفس الوقت وفي يوم من الايام وبالتحديد يوم الثلاثاء بتاريخ 2/4/2002 بينما كانت الام منشغله في عملها كالعاده يركض الطفل ويمرح في ذالك البيت فاذا به يكسر احدى المزهريات الموجوده في البيت بدون قصد تغضب الام منه بشده فاذا بها تضربه ضربا شديدا ولم تكتفي بذالك لقد ادخلته في الحمام واقفلت عليه الباب . وماذا نتوقع من طفل في الخامسه من عمره ؟ لقد اصبح يبكي بشده ويصرخ حتى حنت عليه امه . فلم تستطع سماع ذالك الصريخ وبعد دقائق فتحت الباب فماذ وجدت ؟ لقد سمعت الصوت ولم تجد الطفل اختفى ذالك الطفل من الحمام تذهب الام الى الجيران للاغاثه ياتون ويسمعون ولايرون الطفل وما الحل؟ لقد لجأؤ الى الشيخ احمد الخليلي المفتي العام للسلطنه واخبروه بماحدث فقال لهم : الحل ان تنتظرو ثلاث ايام فان لم يظهر أقيمو عليه العزا لقد انتظرو بدون فائده لقد اختفى الطفل وعزو بعد ثلاث ايام. تحياتي لكم |
10 أعضاء قالوا شكراً لـ ოყʂէεɾἶօմʂ على المشاركة المفيدة: |
مواقع النشر (المفضلة) |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|