سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته


قصص و روايات بقلم الاعضاء قصص, روايات , خواطر, بقلم الأعضاء.. يمنع النقل او الاقتباس منعاً باتاً او

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
إضغط على شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

 
 
أدوات الموضوع
5.00 من 5 عدد المصوتين: 9
انواع عرض الموضوع
قديم 09-11-2011, 12:30 AM   رقم المشاركة : 11
فــارس الـأحلام
عضو متألق






 

الحالة
فــارس الـأحلام غير متواجد حالياً

 
فــارس الـأحلام عضوية تخطو طريقها

شكراً: 17
تم شكره 30 مرة في 15 مشاركة

 
افتراضي رد: قصة ناروتو روعة من تاليفي الخاص((الجزء الثاني))

التكملة:


جاء عدد من اللصوص و نفذو تقنية بعنصر الارض لصنع جدار
فحطه ناروتو بتقنية عصر برق
كان ناروتو مخيفا و شكله يوحي بالشر
لص: انه مختلف تماما تراجعو
ناروتو: اين هم...؟
ينتقل المشهد الى مكان تحت الارض
كان ميناتو و كوشينا و هيناتا مقيدين في زنزانة و هناك ثلاثة حراس
فجأة يسمعوا صوت الصراخ
كوشينا بصوت خافت: ميناتو ماذا يحصل
ميناتو: لا ادري...لكن هيناتا
هيناتا: حسنا فهمت
شغلت هيناتا البيكوجان و بعد لحضات
صرخت هيناتا
ميناتو: ما يحصل...
هيناتا: هذا مريع...هناك شخص شرير يسفك دماء اللصوص
ميناتو: ماذا؟
كوشينا: من هو...؟
هيناتا: لم استطع تحمل شره لدرجة ان صورته لم تتضح لي
ميناتو: اتمنى ان يكون في صفنا...غير هذا ليس في صالحنا
ثم فجأة ينفجر الجدار
تتبين ببطئ صورة شخص و اثار صعقات برق
لما خرج من الغبار
تبين انه ناروتو و لكنه كان غضب و عينه مثل الكيوبي و انيابه و انيابه طويلة
شاهده اللصوص فانصدمو و لم يتحركو
ناروتو: اذن تخبؤنهم هنا
ميناتو: ناروتو؟
كوشينا: هذا خطر لابد انه خرج عن السيطرة
عاد ناروتو الى الوضع العادي
ناروتو بابتسامة: لا تقلقي يا امي كل شئ على ما يرام
يتبع
....
...
.

رد مع اقتباس
 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 09:46 PM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لموقع مونمس / " يمنع منعاً باتا المواضيع السيئة المخالفة للشريعة الإسلامية" التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما رأي الكاتب نفسه