سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته

العودة   ملتقى مونمس ® > الأقــســـام الــعـــامــة > قناة سبق مونمس الإخبارية - أخبار حافز اليوم

قناة سبق مونمس الإخبارية - أخبار حافز اليوم حافز اخبار حافز للعاطلين , سبق واخبار سبق القناة الاخبارية - اخر الاخبار العالمية - اخبار العربية - جديد الاخبار - منتدى الاخبار

!~ آخـر 10 مواضيع ~!
إضغط على شارك اصدقائك او شارك اصدقائك لمشاركة اصدقائك!

 
 
أدوات الموضوع
5.00 من 5 عدد المصوتين: 1
انواع عرض الموضوع
  #1  
قديم 08-11-2011, 11:03 PM
الصورة الرمزية هٍقٌآآآوٍيَ
هٍقٌآآآوٍيَ هٍقٌآآآوٍيَ غير متواجد حالياً
مشرف المنتدى الإسلامي
 
شكراً: 1,536
تم شكره 1,377 مرة في 458 مشاركة

هٍقٌآآآوٍيَ عضوية مشهورة نوعاً ماهٍقٌآآآوٍيَ عضوية مشهورة نوعاً ماهٍقٌآآآوٍيَ عضوية مشهورة نوعاً ماهٍقٌآآآوٍيَ عضوية مشهورة نوعاً ما









Oo5o.com (6) “دش الأجر والثواب” يغزو شوارع العراق لمواجهة حر رمضان

 
مع ارتفاع لهيب حرارة الصيف في العراق وتخطيها 50 درجة مئوية؛ ابتكر عراقي حنفيات “دش” عامة في أحد أحياء بغداد، باعتباره نوعًا من أعمال الخير لتخفيف حرارة الصيف عن المارين في الشوارع خلال شهر رمضان الكريم.






والابتكار العراقي عبارة عن خراطيم ماء طويلة ممتدة من منزل أو من صنابير (حنفيات) في الشارع موصولة بمجموعة مواسير في نهاية طرف كل منها “دش”، وحالما يُفتح الماء ينزل كما لو كان “دشًّا” في حمام سباحة منزلي. وتُربط “الصوندة” و”الدش” بكرسي، فيجلس المواطنون الذين يشعرون بالحر الشديد تحت هذا الدش ليأخذوا حمامًا مجانيًّا.


هذه الظاهرة انتشرت الآن في أماكن عدة من العاصمة العراقية بغداد، وربما ستكون لها امتدادات في مدن أخرى، حسب صحيفة “الشرق الأوسط”.


وقال أحد أصحاب المحلات في منطقة السنك، بالقرب من الباب الشرقي، يدعى أبو حيدر، للصحيفة، الثلاثاء 9 أغسطس/آب 2011: “إنه إذا كانت الحاجة أم الاختراع، فليس هناك أهم من حاجتنا إلى ما يمكن أن يخفف عنا غُلواء الحر في هذا الصيف الملتهب”، مضيفًا أن “هذه الظاهرة ربما طُوِّرت من بعض المبردات الهوائية التي تنفث الماء في بعض المحلات و”المولات” في بغداد من أجل إضفاء جو من البهجة على المكان”.



أما الشاب قاسم صبحي الذي كان تحت الدش، فيقول: “إنها فكرة طريفة ومفيدة نوعًا ما؛ فإننا ونحن نسير تحت وهج الشمس، نحتاج إلى هذه الكمية من المياه التي نغمر بها رؤوسنا وأحيانًا أجسامنا، حتى إن تبللت ملابسنا فإنها سرعان ما تجف بسبب هذا الحر الملتهب”.


المواطن أحمد الزيدي يقول: “إن من يتولى مثل هذه العملية -وهي تخزين كمية من الماء وإيصالها إلى الخراطيم ثم إلى الدش- إنما يبحث عن أجر في هذا الشهر الفضيل؛ إذ لا أحد يتقاضى مقابلاً ماديًّا عنها، وإنما يكتفي المرء بالترحم على ميت ,والدعاء لهم بالمغفرة

-:مواضيع أخرى تفيدك:-

Share

التوقيع :
رد مع اقتباس
2 أعضاء قالوا شكراً لـ هٍقٌآآآوٍيَ على المشاركة المفيدة:
 

مواقع النشر (المفضلة)

أدوات الموضوع
انواع عرض الموضوع

تعليمات المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع


الساعة الآن 08:46 AM


Powered by vBulletin® Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd
جميع الحقوق محفوظة لموقع مونمس / " يمنع منعاً باتا المواضيع السيئة المخالفة للشريعة الإسلامية" التعليقات المنشورة لا تعبر عن رأي المنتدى وإنما رأي الكاتب نفسه