انفجارات البراكين ...سبحان الله

[gogeta]

 

السلام عليكم

-:مواضيع أخرى تفيدك:-

• المعجزات القرانيه التي اسلم بسببها الكثير من العلماء( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم)
• بركه بر الوالدين في الدنيا والاخره( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
• سقيا المليون حاج واطعامهم في افضل البقاع( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
• يوم عرفه يوافق يوم السبت فلاتنسو صيامها( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )
• اعظم بصمه في حياتك العشر من ذي الحجه ( سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم )

التوقيع :

[بشورة البسبوسة]

شنهو ذا ....سبحان الله سبحان الله ...ولامرة أشوف زي كذا....سبحان الله...شكرا على هذا الموضوع...الله يعطيك العافية......

[بشورة البسبوسة]

ويسعدني اني انا رديت اول وحدة

[gogeta]

شكرا لمرورك العطر

[ڝـعـِب المنـاڷ ●]

لا اله الا الله

يا رب رحمتك

مخيفة جد و هذي جزء من 70 جزء من ناار جهنم

الله يرحمنا و يغفر لنا

يسلموووووو

[gogeta]

[gogeta]

لا اله الا الله

يا رب رحمتك

مخيفة جد و هذي جزء من 70 جزء من ناار جهنم الله يرحمنا و يغفر لنا يسلموووووو

عندك حق اخوى وشكرا لمرورك

[abdallah shaban]

سبحان الله
مشكورة على الصور الرائعة
شكر + تقييم للموضوع

[MISAKI CHAN]

بسم الله مره تخوف
الله ينجينا من النار
مشكوره ويعطيكي الف عافيه اختي

[شبح باين]

يقول بعض الناس: مادمنا نتعامل مع إله محب حنون غفور, لذلك لا نخاف شيئا, فمهما أخطأنا هو يغفر لنا, وهكذا ينقادون الي الاستهتار والاستباحة واللامبالاة! ولا شك أنهم يحتاجون كل الاحتياج الى مخافة الله وقد قال داود النبي: بدء الحكمة مخافة الله (سفر المزامير 111: 10).
يلزم في هذا الجيل أن نتحدث عن المخافة لأنه قد انتزع الخوف من قلوب الكثيرين, حتي من الصغار الذين لا يخافون من أب ولا من أم, ولا من معلم, ولا من شيخ, ولا من رئيس, ولا من أي سلطة في المدرسة أو في الشارع أو في العمل.
إن الملائكة ـ وهم يتكللون بالبر ـ لا يخافون. أما البشر وهم يتعرضون للسقوط في الخطايا كل يوم, فإن الخوف يلاحقهم, لأنه لاصق بالخطية فيما يسبقها وفي نتائجها.

وأول نوع من الخوف, هو خوف السقوط في الخطيئة وهو نافع إن دفع صاحبه الي الحرص فالإنسان الذي يحب أن يحيا حياة طاهرة يخاف من الوقوع في الخطأ لأنه قيل عن الخطيئة إنها طرحت كثيرين جرحي وكل قتلاها أقوياء (سفر الأمثال 7: 26), لذلك فالإنسان الروحي لا يستكبر بل يخاف وبخاصة من عنف الحروب الروحية ومن قوة الشياطين ومكرهم.
فإن أخطأ الإنسان يقع في خوف آخر, هو خوف الانكشاف فيخاف أن يعرف الناس خطيئته, فيقع في العار أو الفضيحة, ويتعرض لألسنة الناس التي لا ترحم, وتصبح سمعته مضغة في الأفواه!
ومن أجل خوف الانكشاف هذا نري أن الخطية كثيراً ما ترتكب في الظلام وفي الخفاء