عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 08-14-2011, 08:01 AM
الصورة الرمزية Anvas-ALwrd
Anvas-ALwrd Anvas-ALwrd غير متواجد حالياً
مراقبة سابقة
 
شكراً: 6,474
تم شكره 11,390 مرة في 2,447 مشاركة

Anvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدىAnvas-ALwrd عضوية هامة في المنتدى









افتراضي رد: فـي ظُلمآت آلبحر..|[(مسآبقه نبض آحرفي

 







حسان : من يملك الخريطة ؟؟
خالد : إنها معي أخي حسان سأخرجها لك ... تفضل
حسان : جزاك الله خيرا خالد لا زالت كما هي منذ أن رسمناها لكني كنت أتساءل هل تغيرت تضاريس المكان منذ ذالك الوقت ؟؟
مضى الجميع وهم يتأملون في الخريطة و يتابعون تضاريس الطريق
أكمل الجميع سيرهم و أخيرا وصلوا إلى الغابة !
عمر : أولا يجب أن نتقدم بالطريقة التي اتفقنا عليها , أنا الأول ومعي الخريطة حسان الذي في المنتصف و تحمل السلاح السري و خالد الذي في المؤخرة ومعك البندقية
تحرك الجميع بهدوء وحذر و هاهم يصلون إلى أولى العقبات في هذه الغابة و الذي هو النهر

اقترب الجميع من النهر و اتجهوا نحو الجسر الذي يقطع النهر تحرك الجميع بحذر شديد و فجأة أطلق خالد من سلاحه عيار ناريا التفت الجميع فإذا بذالك التمساح الضخم وقد أصابه خالد أصابه مباشره و أرداه قتيلا
أكمل الثلاثة طريقهم و عبروا الجسر بشكل حذر جدا
عمر : أسرعوا إلى التل الكبير
انطلق الثلاثة عدوا نحو التل الكبير
وبينما هم يعدون فتح عمر الخريطة ليتأكد من موقع التل و فجأة صرخ وقال : أين هو ذلك التل من المفترض انه أمامنا مباشره
ذهل الجميع بهذا الأمر و بدءوا بالقلق فالتماسيح قادمة من خلفهم و أملهم الوحيد هو ذلك التل
حسان : التفتوا جميعا أليس هذا هو التل ؟؟
خالد : ماذا تنتظرون بسرعة
وصل الجميع أخيرا للتل الكبير
عمر : لذالك كنا بهذا الترتيب فانا أتابع من الأمام فقط و حسان من اليمين و اليسار و خالد من الخلف و كل هذا تحسبا لهجوم مفاجئ أو معلم قد يسهل علينا الخروج من هذه الغابة كما حدث قبل قليل مع التل .


صعد الجميع التل و بدؤوا بالتحرك بنفس الترتيب مع المتابعة الدقيقة للخريطة من قبل عمر مشوا قليلا عندها اكتشف عمر أمرا مريعا !



التوقيع :

أسعِد قلبيٌ يَا اللہْ وَ إجعلہُ مُعلقا بكٌ
وَ إفتحْ لِي درُوبا لا تضِيق مِن تفاهَات الدنيَا
وَ زدنِي راحة لا تفنَى
رد مع اقتباس