ناشر الخير
04-07-2010, 07:21 PM
بِسْمِ اللهِ الْرَّحْمَنِ الْرَّحِيمِ
الْحَمْدُ لِلّهِ مُسْبِغِ الْعَطَاءِ, وَمُسْبِلِ الْغِطَاءِ, وَمُعْطِي الْنِّعَمِ وَالآلاءِ؛ الْمَحْمُودِ عَلَى
السَّرَّاءِ وَ الْضَّرَّاء, الْمَشْكُورِ فِي الْشِّدَّة وَالْرَّخاء, أَحْمَدُهُ وَلا مَحْمُودَ عَلَى الْحَقِيقَةِ
سِوَاهُ, وَأَشْكُرُهُ شُكْرًا لا يَأبَاهُ وَلايَشْنَاهُ, وَصَلَّى الْلَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ الَّذِي
مِنْ خَيرِ الْعَنَاصِرِ اصْطَفَاهُ, وَمِنْ أَكْرَمِ الأجْدَادِ وَالآبَاءِ اخْتَارَهُ وَاجْتَبَاهُ, صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ خَيرِ
آلٍ وأَتْقَاهُ, وَعَلَى الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ, والأَئِمَّةِ المُجْتَهِدِينَ, وَمَنِ اسْتَنَّ بِسُنَّتِهِ وَهُدَاهُ, أمَّا بعدُ :
فَهَذَا مَقْطَعٌ لِتِلاوَةٍ جَمِيلَةٍ جِدًا, ذَاتِ أَدَاءٍ سَلِسٍ نَفَّاذٍ, وَتَنُوُّعٍ مَقَامِيٍ أَخَّاذٍ, وَخُشُوعٍ
وَرُوحَانِيَّةٍ لا نَظِيرَ لَهُمَا, لِلْقَارِئِ الدَّكْتُورِ المُحبِّرِ الخَاشِعِ / بَنْدَرِ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ
بَلِيلَة إِمِامِ وَخَطِيبِ جَامِعِ الأَمِيرَةِ نَوفٍ بِمَكَّةَ الُمكَرَّمَةِ.
وَوَاللهِ إِنِّي كُلَّمَا سَمِعْتُ هَذَا الَمَقْطَعَ هَزَّ جَنَانِي, وَأَثَارَ أَشْجَانِي, فَسُبْحَانَ
مَنْ وَهَبَ فَضِيلَةَ الْقَارِئِ هَذَا الْتَّحْبِيرَ وَالتَّعْبِيرَ وَالتَّدَبُّرَ وَالْتَّفَكُّرَ!
وَهَذَا المَقْطَعُ مُقْتَطَفٌ مِنْ سُورَةِ يُونِسَ-عَلَيهِ الْسَّلامُ- الَّتِي سُجِّلَتْ
كَامِلَةً لِلْشَّيخِ فِي شَهْرِ رِبِيعٍ الأَوَّلِ المَاضِي, وَلَمْ تَنْزِلِ الْسُّورَةُ كَامِلَةً عَلَى الْشَّنْكَبُوتِيَّةِ حَتَّى الآنَ.
** دُونَكُمْ هَذَا الْمَقْطَعَ الآسِرَ (بِجَودَةٍ عَالِيَةٍ جِدًّا) **
http://www.4shared.com/file/25899153...2/_______.html (http://www.4shared.com/file/258991537/a03d98c2/_______.html)
كَتَبَهُ أَخُوكُمْ رَاجِيًا رِضَا الرَّحْمَنِ, وَدَعْوَةَ الأَحْبَابِ وَالإِخْوَانِ :
أَبُو طَارِقٍ المَكِّيُّ.
الأَرْبِعَاءَ 22/4/1431هـ
الْحَمْدُ لِلّهِ مُسْبِغِ الْعَطَاءِ, وَمُسْبِلِ الْغِطَاءِ, وَمُعْطِي الْنِّعَمِ وَالآلاءِ؛ الْمَحْمُودِ عَلَى
السَّرَّاءِ وَ الْضَّرَّاء, الْمَشْكُورِ فِي الْشِّدَّة وَالْرَّخاء, أَحْمَدُهُ وَلا مَحْمُودَ عَلَى الْحَقِيقَةِ
سِوَاهُ, وَأَشْكُرُهُ شُكْرًا لا يَأبَاهُ وَلايَشْنَاهُ, وَصَلَّى الْلَّهُ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ نَبِيِّهِ الَّذِي
مِنْ خَيرِ الْعَنَاصِرِ اصْطَفَاهُ, وَمِنْ أَكْرَمِ الأجْدَادِ وَالآبَاءِ اخْتَارَهُ وَاجْتَبَاهُ, صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَعَلَى آلِهِ خَيرِ
آلٍ وأَتْقَاهُ, وَعَلَى الخُلَفَاءِ الرَّاشِدِينَ, والأَئِمَّةِ المُجْتَهِدِينَ, وَمَنِ اسْتَنَّ بِسُنَّتِهِ وَهُدَاهُ, أمَّا بعدُ :
فَهَذَا مَقْطَعٌ لِتِلاوَةٍ جَمِيلَةٍ جِدًا, ذَاتِ أَدَاءٍ سَلِسٍ نَفَّاذٍ, وَتَنُوُّعٍ مَقَامِيٍ أَخَّاذٍ, وَخُشُوعٍ
وَرُوحَانِيَّةٍ لا نَظِيرَ لَهُمَا, لِلْقَارِئِ الدَّكْتُورِ المُحبِّرِ الخَاشِعِ / بَنْدَرِ بْنِ عَبْدِ العَزِيزِ
بَلِيلَة إِمِامِ وَخَطِيبِ جَامِعِ الأَمِيرَةِ نَوفٍ بِمَكَّةَ الُمكَرَّمَةِ.
وَوَاللهِ إِنِّي كُلَّمَا سَمِعْتُ هَذَا الَمَقْطَعَ هَزَّ جَنَانِي, وَأَثَارَ أَشْجَانِي, فَسُبْحَانَ
مَنْ وَهَبَ فَضِيلَةَ الْقَارِئِ هَذَا الْتَّحْبِيرَ وَالتَّعْبِيرَ وَالتَّدَبُّرَ وَالْتَّفَكُّرَ!
وَهَذَا المَقْطَعُ مُقْتَطَفٌ مِنْ سُورَةِ يُونِسَ-عَلَيهِ الْسَّلامُ- الَّتِي سُجِّلَتْ
كَامِلَةً لِلْشَّيخِ فِي شَهْرِ رِبِيعٍ الأَوَّلِ المَاضِي, وَلَمْ تَنْزِلِ الْسُّورَةُ كَامِلَةً عَلَى الْشَّنْكَبُوتِيَّةِ حَتَّى الآنَ.
** دُونَكُمْ هَذَا الْمَقْطَعَ الآسِرَ (بِجَودَةٍ عَالِيَةٍ جِدًّا) **
http://www.4shared.com/file/25899153...2/_______.html (http://www.4shared.com/file/258991537/a03d98c2/_______.html)
كَتَبَهُ أَخُوكُمْ رَاجِيًا رِضَا الرَّحْمَنِ, وَدَعْوَةَ الأَحْبَابِ وَالإِخْوَانِ :
أَبُو طَارِقٍ المَكِّيُّ.
الأَرْبِعَاءَ 22/4/1431هـ