سجين
02-03-2011, 04:54 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .................................................. ...أخوكم سجين يقدم هذه القصة الواقعية أرجوان تحوز على رضاكم واستحسانكم
نبدأ القصة :
كان يامكان كان هنالك طفلان تصادقا ومن ثم تحولت الصداقة الى محبه الولد اسمه حسام والبنت اسمها نرجس
بدأت حياتهم من اليوم الذي تقابلوا فيه في المدرسة في الصف الثالث الإبتدائي عندما كان حسام يجلس بجانبها في الصف وكان لديهم مدرسة تدعى مهى كانت تدرسهم الرياضيات وكان حسام ضعيف في مادة الرياضيات وكانت نرجس عكسه تماما كانت طالبة متفوقة
ودرات الأيام وطلب حسام مساعدة نرجس في مذاكرة مادة الرياضيات ووافقت نرجس ووعدت حسام ان يتقابلا في الحديقه وعندما كان حسام ذاهب تفأجى بأن نرجس تسكن بجوار منزلهم وتقابلا في الطريق وأخبرها بأنه يسكن بجوارها وتفأجئت بذالك ووصلا إلى الحديقة وبدأت نرجس تشرح لحسام الدروس التي لم يفهمها وكان حسام لايركز في الشرح بل كان يركز في أبتسامات نرجس وطريقة كلامها وكان يدعي الفهم وهو لم يفهم شيأ وذهبا وفي طريقهما إلى البيت أخذ رقم هاتفها ولما أتى الليل اتصل حسام بها يسألها عن الدروس فقالت لقد شرحت لك كل الدروس الفائتة فقال أرجوكي أشرحيها لي مرة ثانية فقالت في الصباح الباكر مع ذهابنا إلى المدرسة فقال نعم وأتى الصباح وكان حسام ينتظرها عند منزلها وشرحت له مره ثانية وأخيرا فهم حسام الدروس ونجح حسام ونجحت نرجس ودارت الأيام وأصبح حسام ونرجس أصدقاء ووصلا إلى الصف الأول اعدادي وقد كبر حسام وكبرت نرجس ووضعهم القدر في نفس الصف وبجوار بعضهما البعض ومن تلك اللحظة التي رأى حسام أن نرجس ازدادت جمالا اتضح له أنه واقع في حب نرجس ولكن نرجس لم تكن تكن له إلا الصداقة وفي طريقهما إلى المنزل قال حسام إلى نرجس أريد أن أقول لكي شيأ قالت ماذا قال ألن تغضبي فقالت تكلم فقد أخفتني هل ملابسي متسخه أم يوجد شيء في وجهي قال لا قالت فماذا قال أنت جميلة جدا فتفاجأت وفرحت وذهبت تركض فرحه إلى منزلها وكان حسام يركض خلفها يخشى أن تكون غضبت منه ودخل إلى منزلها وذهب إلى غرفتها وطرق الباب فقالت اذهب إلى منزلك أنا لاأريد رويتك فذهب حسام إلى منزلة وأخذ يتصل ولكن نرجس لم ترد على اتصالاته ودرات الأيام ومضت سنين لم يرى حسام فيها نرجس ولم ترى نرجس حسام
تتوقعون.......................................ما الذي حدث............................................... ......
...............
.................................................. .................................................. ............
تقابل حسام ونرجس في الكلية بالصدفة وكانا في نفس التخصص ودار الكلام بينهما وأصبحا أصدقاء مره أخرى ودارت الأيام فخرج حسام يتمشى مع نرجس فسألها أتذكرين عندما قلت لكي أنك جميلة وركضتي ولم تتكلمي معي قالت نعم فأنا لم أنسى ذالك فقال حسام أنا أحبك فقالت وأنا كذالك ولكنني كنت لااريد أن أبوح لك بذالك وتبادلا نفس الشعورومرت الايام وأتى يوم من الأيام ذهب فيه حسام لكي يخطب نرجس ولكن والد نرجس لم يوافق بسب اختلاف المكانات وبدأ حسام ونرجس يخططا لكي يهربا بعيدا ويتزوجا وعند تخرجهم من الكلية هربا وتزوجا وعاشا سعيدين إلى الأبد...........................,....
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته .................................................. ...أخوكم سجين يقدم هذه القصة الواقعية أرجوان تحوز على رضاكم واستحسانكم
نبدأ القصة :
كان يامكان كان هنالك طفلان تصادقا ومن ثم تحولت الصداقة الى محبه الولد اسمه حسام والبنت اسمها نرجس
بدأت حياتهم من اليوم الذي تقابلوا فيه في المدرسة في الصف الثالث الإبتدائي عندما كان حسام يجلس بجانبها في الصف وكان لديهم مدرسة تدعى مهى كانت تدرسهم الرياضيات وكان حسام ضعيف في مادة الرياضيات وكانت نرجس عكسه تماما كانت طالبة متفوقة
ودرات الأيام وطلب حسام مساعدة نرجس في مذاكرة مادة الرياضيات ووافقت نرجس ووعدت حسام ان يتقابلا في الحديقه وعندما كان حسام ذاهب تفأجى بأن نرجس تسكن بجوار منزلهم وتقابلا في الطريق وأخبرها بأنه يسكن بجوارها وتفأجئت بذالك ووصلا إلى الحديقة وبدأت نرجس تشرح لحسام الدروس التي لم يفهمها وكان حسام لايركز في الشرح بل كان يركز في أبتسامات نرجس وطريقة كلامها وكان يدعي الفهم وهو لم يفهم شيأ وذهبا وفي طريقهما إلى البيت أخذ رقم هاتفها ولما أتى الليل اتصل حسام بها يسألها عن الدروس فقالت لقد شرحت لك كل الدروس الفائتة فقال أرجوكي أشرحيها لي مرة ثانية فقالت في الصباح الباكر مع ذهابنا إلى المدرسة فقال نعم وأتى الصباح وكان حسام ينتظرها عند منزلها وشرحت له مره ثانية وأخيرا فهم حسام الدروس ونجح حسام ونجحت نرجس ودارت الأيام وأصبح حسام ونرجس أصدقاء ووصلا إلى الصف الأول اعدادي وقد كبر حسام وكبرت نرجس ووضعهم القدر في نفس الصف وبجوار بعضهما البعض ومن تلك اللحظة التي رأى حسام أن نرجس ازدادت جمالا اتضح له أنه واقع في حب نرجس ولكن نرجس لم تكن تكن له إلا الصداقة وفي طريقهما إلى المنزل قال حسام إلى نرجس أريد أن أقول لكي شيأ قالت ماذا قال ألن تغضبي فقالت تكلم فقد أخفتني هل ملابسي متسخه أم يوجد شيء في وجهي قال لا قالت فماذا قال أنت جميلة جدا فتفاجأت وفرحت وذهبت تركض فرحه إلى منزلها وكان حسام يركض خلفها يخشى أن تكون غضبت منه ودخل إلى منزلها وذهب إلى غرفتها وطرق الباب فقالت اذهب إلى منزلك أنا لاأريد رويتك فذهب حسام إلى منزلة وأخذ يتصل ولكن نرجس لم ترد على اتصالاته ودرات الأيام ومضت سنين لم يرى حسام فيها نرجس ولم ترى نرجس حسام
تتوقعون.......................................ما الذي حدث............................................... ......
...............
.................................................. .................................................. ............
تقابل حسام ونرجس في الكلية بالصدفة وكانا في نفس التخصص ودار الكلام بينهما وأصبحا أصدقاء مره أخرى ودارت الأيام فخرج حسام يتمشى مع نرجس فسألها أتذكرين عندما قلت لكي أنك جميلة وركضتي ولم تتكلمي معي قالت نعم فأنا لم أنسى ذالك فقال حسام أنا أحبك فقالت وأنا كذالك ولكنني كنت لااريد أن أبوح لك بذالك وتبادلا نفس الشعورومرت الايام وأتى يوم من الأيام ذهب فيه حسام لكي يخطب نرجس ولكن والد نرجس لم يوافق بسب اختلاف المكانات وبدأ حسام ونرجس يخططا لكي يهربا بعيدا ويتزوجا وعند تخرجهم من الكلية هربا وتزوجا وعاشا سعيدين إلى الأبد...........................,....