ابو عماد
12-11-2010, 05:02 AM
اهلا اخوانى
وهذا خبر ربما تضحك او تبكى منه وهو رجل ينام وسط الشارع وبالغصب والقوه تعطيه فلوس
يعنى تخيل نفسك ماشى فى امان الله لا لك ولا عليك وفجئه يطيح قدام سيارتك رجل ويقول والله ما تتحرك الين تعطينى فلوس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وذلك فى حى العود جنوب الرياض نسأل الله العفو والعافيه والحمد الله رب العالمين
واليكم الخبر ..............................
http://s.alriyadh.com/2005/08/10/img/108362.jpg
المال قد يكون اقصر الطرق للموت اليوم لكن المال قد ينجيك من الموت ويمد في عمرك بإذن الله اذا احسنت التصرف فيه.
صحيح ان المال هو سبب لكثير من المشكلات النفسية والاجتماعية وسبب في الكثير من الحروب فالفقراء الذين لا يستطيعون تلبية احتياجاتهم اليومية بسبب حصولهم على المال تكثر مشكلاتهم الأسرية والاغنياء الذين يلهثون خلف جمع الاموال ولا يحسنون التصرف فيه ربما ينتهي بهم المطاف بأمراض مستعصية كالقلب والسكري والضغط وغيرها من امراض العصر، لكن ماذا لو خير الإنسان بأن يكون ثرياً ويصاب بالمرض او يكون صحيحاً ويستطيع ان يعيش في مستوى مادي محدود يغطي احتياجه اليومي بالطبع العقلاء منا سيختارون الصحة على المال.
لكن هذه النظرية قد لا يعترف بها احد سكان حي العود بالرياض الذي بمجرد ان يحتاج لحفنة من المال يرمي بنفسه على اقرب طريق مستغرقاً في نوم عميق ولا يسمح للسيارات بالعبور حتى يقوم اصحابها بدفع مبلغ من المال له من اجل السماح لهم بالمرور والذي يفرض عليه ان يختار طريق آخر للمرور غير الطريق الذي ينام فيه يقول احد سالكي هذا الطريق والذي حاورته «الرياض» انه طلب مني خمسمائة ريال وبعد المفاوضات بيننا رضي بالقليل ثم مضى لاقرب بقالة ومطعم وتناول غداء وقال انه يشاهد يومياً على هذه الحالة ويتخوف ان يقوم بدهسة وخاصة في المساء وقال ما ذنبي لو دهسته او دهسه احد غيري وقال ساكن آخر في حي العود لقد اعتاد على مشاهدة هذا الشخص كل صباح قبل مغادرة الموظفين واحياناً في المساء فعندما لا يوجد معه اي مبلغ من المال يرمي بنفسه وسط الشارع حتى تأتي سيارة وتعطيه المبلغ ثم يذهب.
وحذر ساكن ثالث من المخاطر التي قد يتعرض لها الشخص الذي يبلغ من العمر اربعين عاما تقريباً جراء ما يقوم به من عمل وتساءل ما ذنب من يدهس هذا الرجل عن طريق الخطأ واين الجهات المسؤولة لنقله والبحث له عن علاج في احد مستشفيات الصحة النفسية والبحث عن أسرته فغالباً ما نشاهد هذا الرجل في شوارع الحي وينام في اي مكان ولا احد يسأل عن شأنه.
وهذا خبر ربما تضحك او تبكى منه وهو رجل ينام وسط الشارع وبالغصب والقوه تعطيه فلوس
يعنى تخيل نفسك ماشى فى امان الله لا لك ولا عليك وفجئه يطيح قدام سيارتك رجل ويقول والله ما تتحرك الين تعطينى فلوس !!!!!!!!!!!!!!!!!!!
وذلك فى حى العود جنوب الرياض نسأل الله العفو والعافيه والحمد الله رب العالمين
واليكم الخبر ..............................
http://s.alriyadh.com/2005/08/10/img/108362.jpg
المال قد يكون اقصر الطرق للموت اليوم لكن المال قد ينجيك من الموت ويمد في عمرك بإذن الله اذا احسنت التصرف فيه.
صحيح ان المال هو سبب لكثير من المشكلات النفسية والاجتماعية وسبب في الكثير من الحروب فالفقراء الذين لا يستطيعون تلبية احتياجاتهم اليومية بسبب حصولهم على المال تكثر مشكلاتهم الأسرية والاغنياء الذين يلهثون خلف جمع الاموال ولا يحسنون التصرف فيه ربما ينتهي بهم المطاف بأمراض مستعصية كالقلب والسكري والضغط وغيرها من امراض العصر، لكن ماذا لو خير الإنسان بأن يكون ثرياً ويصاب بالمرض او يكون صحيحاً ويستطيع ان يعيش في مستوى مادي محدود يغطي احتياجه اليومي بالطبع العقلاء منا سيختارون الصحة على المال.
لكن هذه النظرية قد لا يعترف بها احد سكان حي العود بالرياض الذي بمجرد ان يحتاج لحفنة من المال يرمي بنفسه على اقرب طريق مستغرقاً في نوم عميق ولا يسمح للسيارات بالعبور حتى يقوم اصحابها بدفع مبلغ من المال له من اجل السماح لهم بالمرور والذي يفرض عليه ان يختار طريق آخر للمرور غير الطريق الذي ينام فيه يقول احد سالكي هذا الطريق والذي حاورته «الرياض» انه طلب مني خمسمائة ريال وبعد المفاوضات بيننا رضي بالقليل ثم مضى لاقرب بقالة ومطعم وتناول غداء وقال انه يشاهد يومياً على هذه الحالة ويتخوف ان يقوم بدهسة وخاصة في المساء وقال ما ذنبي لو دهسته او دهسه احد غيري وقال ساكن آخر في حي العود لقد اعتاد على مشاهدة هذا الشخص كل صباح قبل مغادرة الموظفين واحياناً في المساء فعندما لا يوجد معه اي مبلغ من المال يرمي بنفسه وسط الشارع حتى تأتي سيارة وتعطيه المبلغ ثم يذهب.
وحذر ساكن ثالث من المخاطر التي قد يتعرض لها الشخص الذي يبلغ من العمر اربعين عاما تقريباً جراء ما يقوم به من عمل وتساءل ما ذنب من يدهس هذا الرجل عن طريق الخطأ واين الجهات المسؤولة لنقله والبحث له عن علاج في احد مستشفيات الصحة النفسية والبحث عن أسرته فغالباً ما نشاهد هذا الرجل في شوارع الحي وينام في اي مكان ولا احد يسأل عن شأنه.