غامضة باحساسي
11-06-2010, 01:27 AM
احمم احم القصة من تاليفي
طبعا هي مايش في المستوى –شي اكيد
طبعا –
اعضاء القصة هم . ليه يا حلم –حلومة - /فكتور الحكيم/ احساس غامض عقروب /وانا جنون الهوى
احساس غامض يجول في خاطري جرح نازف وكانه لسعة عقرب قاتل
مهذا الشعور فكتور كان السبب الاكيد في كل هذي الامور هو من بدا الحكاية ليتركها بلا نهاية صرخ في وجهي بلا مبالاة غير مراعي كل الوجوه التي كانت حولنا تدور لم افعل له شيىا يحتم الغضب علي لكنه هكذا قاسي قلبه لايحن نسى اني انا الاخت الصغرى وانا مشاعري هي الاولى فبمجرد انه قام بشجار سخيف مع صديق حميم اعتزل وحتم على نفسه الوحدة والكابة لكن احساس اخبره انها ليس النهاية وان الصداقة لاتعرف طعم الخيانة فان كان لا يستحق التقدير فليهمشه تهميش لكنه عنيد يابى الاستماع للكبير حلومة وهي الاخت العطوفة خبرته انه يجب المضي في الطريق وان لا يستسلم لكل هذه الامور فله كم صديق وفي صدوق لكنه عنيد تركها قبل ان تكمل الحديث حولنا معه جميعا لكنه لا يستمع الا لعقروب الاخ الحبوب الذي نصحه هو الاخر بان لا يستسلم لكل هذه الامور لكنه طلب وقت للتفكيرللخروج بالقرار الاكيد .................. مرة الايام والليالي والكل في اتظار ما سيخرج به فكتور فالالم زاد والاظطراب ساد والكل يطلب الاجابة ................ هنا وفي وسط هذه الاجواء يدخل فكتور وفي عينيه نظرة ملؤها السرور لانه اخذ بالامر المطلوب وترك التشؤم لتنتهي الحكاية بسعادةى الجميع
فقط
:a575f059f95cc9160e9 منبغى تعليق ترى تعليقانتكم توجع القلب
طبعا هي مايش في المستوى –شي اكيد
طبعا –
اعضاء القصة هم . ليه يا حلم –حلومة - /فكتور الحكيم/ احساس غامض عقروب /وانا جنون الهوى
احساس غامض يجول في خاطري جرح نازف وكانه لسعة عقرب قاتل
مهذا الشعور فكتور كان السبب الاكيد في كل هذي الامور هو من بدا الحكاية ليتركها بلا نهاية صرخ في وجهي بلا مبالاة غير مراعي كل الوجوه التي كانت حولنا تدور لم افعل له شيىا يحتم الغضب علي لكنه هكذا قاسي قلبه لايحن نسى اني انا الاخت الصغرى وانا مشاعري هي الاولى فبمجرد انه قام بشجار سخيف مع صديق حميم اعتزل وحتم على نفسه الوحدة والكابة لكن احساس اخبره انها ليس النهاية وان الصداقة لاتعرف طعم الخيانة فان كان لا يستحق التقدير فليهمشه تهميش لكنه عنيد يابى الاستماع للكبير حلومة وهي الاخت العطوفة خبرته انه يجب المضي في الطريق وان لا يستسلم لكل هذه الامور فله كم صديق وفي صدوق لكنه عنيد تركها قبل ان تكمل الحديث حولنا معه جميعا لكنه لا يستمع الا لعقروب الاخ الحبوب الذي نصحه هو الاخر بان لا يستسلم لكل هذه الامور لكنه طلب وقت للتفكيرللخروج بالقرار الاكيد .................. مرة الايام والليالي والكل في اتظار ما سيخرج به فكتور فالالم زاد والاظطراب ساد والكل يطلب الاجابة ................ هنا وفي وسط هذه الاجواء يدخل فكتور وفي عينيه نظرة ملؤها السرور لانه اخذ بالامر المطلوب وترك التشؤم لتنتهي الحكاية بسعادةى الجميع
فقط
:a575f059f95cc9160e9 منبغى تعليق ترى تعليقانتكم توجع القلب