نبراس..
01-01-2014, 05:13 PM
عالم الخيول شيق وممتع ومليئ بالاسرار
وخاصة العلمية منها
فهي بنا تنعرف على بعض الحقائق العلمية عن الخيول
حوافر الخيل تنمو بواقع سنتيميتر واحد في الشهر
الخيل تستطيع النوم وهي واقفة ، لكن لضمان الراحة التامة يجب عليها ان تتمدد على الارض
قوائم الخيول تحتوي على قشرة متصلبه صغيرة الحجم واحدة في كل قائمة تسمى chestnut
المقاطع المفصلية لقوائم الخيول لن تكتمل بالنمو الا بعد ان يبلغ الجواد الثالثة والنصف من العمر ، وهذا مايفسر كثرة الاصابات لدى الخيول الفتية التي تقل اعمارها عن العمر المذكور
يتراوح وزن القلب للجياد البالغة بحدود عشرة باوند
ظهور الجياد لايمكن لها ان تنطوي باي حال من الاحوال وتبقى مستقيمة حتى عند الحركة ، وهذا مايفسر صعوبة قيام الجياد ووقوفها بعد النوم على الارض وخاصة اذا كانت على احد جانبيها
حجم الحيز الذي تشغله اسنان الجواد اكبر من الحيز الذي يشغله الدماغ
الخيول لديها منطقتين تنعدم فيهما الرؤية عند ثبات الراس تقع امام الجبهة الامامية ومن الخلف تماما ، وهذا مايؤكد ان الحصان لايرى فارسه بدون تدوير رأسه.
البروتين الذي يدخل بتركيبة حوافر الخيل له نفس الخواص للبروتين الذي يدخل بتركيبة الشعر والاضافر عند الانسان
عدد الاسنان في الخيول البالغة يتراوح بين 36 – 42 ، وان اسنان الافراس يصل عددها الى 36 ، بينما يصل عددها لدى الافحل الى 42
بدن الجواد البالغ والذي يصل وزنه التقريبي الى 1000 باوند يحتوي على 13.2 غالون دم أي حوالي ( 55 لتر ) .
عدد النغمات التي يمكن للجواد الواحد ان يطلقها تصل الى ثمانية نغمات
خيول السباق تفقد من وزنها بمعدل مابين 15 – 25 باوند بعد انتهاء السباق
يصل وزن الادرار ( التبول ) لدى الحصان البالغ بحدود ثمانية ونصف كوارتز ( الكوارتز الواحد يعادل ربع غالون ).
فترة الحمل لدى الافراس تصل الى 11 شهر ، ولكن من الممكن ان تتم الولادة مابين 10 – 12 شهر
الخيل تحمل جهاز تبريد في جانبي االرأس تحت الفك السفلي ومن جانبيه ويسمى الانبوب الردبي السمعي وهما فجوتين مبطنه بأنسجه مخاطيه رطبه حيث الفتحه الخارجيه في المنخر وعند دخول الهواء اثناء الحركه السريعه يضرب الهواء على الانسجه ويبرد وبدوره يبرد المخ فتصور السياره التي تبرد ماكنتها الراديتر فهكذا يبرد رأس الخيل عند الحركه السريعه مثل الخبب والهذب
تتميز الخيل بجهاز الاحتمال الذي يسهل على الوقوف للخيل لفترات طويله دون اجهاد العضلات وصرف الطاقه وهو عباره عن رباط صاد يوازن بين الاوتار الباسطه والقابظه
تتميز الخيل بأمتلاكها خمسة قلوب الاول في الجهه اليسرى من الصدر وواحد في كل حافر ليساعدا في اكمال الدوره الدمويه للأطراف لذلك وجب عدم اعطاء الراحه التامه في الخيل لأنها توقف القلوب الاربعه وتسبب عرقله في دوران الدم في الاطراف
لا تتقيأ الخيل مطلقا لعدم وجود وسط في المخ مس ؤول عن هذه العمليه وان حصل التقيؤ في الخيل فهو اشاره الى وجود تمزق المعده خصوصا اذا جلس الحصان جلوس الكلب اي على ربعه الخلفي
لا تتنفس الخيل من فمها مطلقا فتموت مخنوقه ولا تتنفس من الفم لذلك عند حصول خلل في المنخرين تجرى عمليه سريعه لفتح الرغامي والا تموت خنقا فالخيل تأبى ان لا يكون منظرها جميل
لا تمتلك الخيل مراره
ترى الخيل البعيد والقريب وترى من حولها بزاويه 214 درجه والباقي تدير الرأس للرؤيا واكمال الدوره لذلك وجب عدم التقرب للخيل خارد نطاق رؤيتها اي من الخلف لانها تعتبر ان العدو يهاجمها من هذه المنطقه فتدافع عن نفسها غريزيا
ترى الخيل بالألوان وتميز اللون الاخضر والاحمر والازرق
تسمع الخيل مالانسمعه فقابليتها للسمع عاليه وتسمع الصوت ذو التردد اقل من عشرون ذبذبه وكذلك الترددات العاليه الذ لا يسمعها الانسان لذلك هناك اعتقاد بأن الخيل ترى الجن والحقيقه انها تتنبه للأصوات الذي لا يسمعها الانسان فيتعجب ويتخيل ويفسر
هناك مسافه بدون اسنان بين القواطع والطواحن كأنها مصممه للشكيمه لتنفيذ ما دعى ابينا اسماعيل حيث الحديث الشريف أركبوا هذه الخيل فأنها دعوة أبيكم أسماعيل وكانت وحوشا فدعى ربه فسخرها له. صدق رسول الله
وخاصة العلمية منها
فهي بنا تنعرف على بعض الحقائق العلمية عن الخيول
حوافر الخيل تنمو بواقع سنتيميتر واحد في الشهر
الخيل تستطيع النوم وهي واقفة ، لكن لضمان الراحة التامة يجب عليها ان تتمدد على الارض
قوائم الخيول تحتوي على قشرة متصلبه صغيرة الحجم واحدة في كل قائمة تسمى chestnut
المقاطع المفصلية لقوائم الخيول لن تكتمل بالنمو الا بعد ان يبلغ الجواد الثالثة والنصف من العمر ، وهذا مايفسر كثرة الاصابات لدى الخيول الفتية التي تقل اعمارها عن العمر المذكور
يتراوح وزن القلب للجياد البالغة بحدود عشرة باوند
ظهور الجياد لايمكن لها ان تنطوي باي حال من الاحوال وتبقى مستقيمة حتى عند الحركة ، وهذا مايفسر صعوبة قيام الجياد ووقوفها بعد النوم على الارض وخاصة اذا كانت على احد جانبيها
حجم الحيز الذي تشغله اسنان الجواد اكبر من الحيز الذي يشغله الدماغ
الخيول لديها منطقتين تنعدم فيهما الرؤية عند ثبات الراس تقع امام الجبهة الامامية ومن الخلف تماما ، وهذا مايؤكد ان الحصان لايرى فارسه بدون تدوير رأسه.
البروتين الذي يدخل بتركيبة حوافر الخيل له نفس الخواص للبروتين الذي يدخل بتركيبة الشعر والاضافر عند الانسان
عدد الاسنان في الخيول البالغة يتراوح بين 36 – 42 ، وان اسنان الافراس يصل عددها الى 36 ، بينما يصل عددها لدى الافحل الى 42
بدن الجواد البالغ والذي يصل وزنه التقريبي الى 1000 باوند يحتوي على 13.2 غالون دم أي حوالي ( 55 لتر ) .
عدد النغمات التي يمكن للجواد الواحد ان يطلقها تصل الى ثمانية نغمات
خيول السباق تفقد من وزنها بمعدل مابين 15 – 25 باوند بعد انتهاء السباق
يصل وزن الادرار ( التبول ) لدى الحصان البالغ بحدود ثمانية ونصف كوارتز ( الكوارتز الواحد يعادل ربع غالون ).
فترة الحمل لدى الافراس تصل الى 11 شهر ، ولكن من الممكن ان تتم الولادة مابين 10 – 12 شهر
الخيل تحمل جهاز تبريد في جانبي االرأس تحت الفك السفلي ومن جانبيه ويسمى الانبوب الردبي السمعي وهما فجوتين مبطنه بأنسجه مخاطيه رطبه حيث الفتحه الخارجيه في المنخر وعند دخول الهواء اثناء الحركه السريعه يضرب الهواء على الانسجه ويبرد وبدوره يبرد المخ فتصور السياره التي تبرد ماكنتها الراديتر فهكذا يبرد رأس الخيل عند الحركه السريعه مثل الخبب والهذب
تتميز الخيل بجهاز الاحتمال الذي يسهل على الوقوف للخيل لفترات طويله دون اجهاد العضلات وصرف الطاقه وهو عباره عن رباط صاد يوازن بين الاوتار الباسطه والقابظه
تتميز الخيل بأمتلاكها خمسة قلوب الاول في الجهه اليسرى من الصدر وواحد في كل حافر ليساعدا في اكمال الدوره الدمويه للأطراف لذلك وجب عدم اعطاء الراحه التامه في الخيل لأنها توقف القلوب الاربعه وتسبب عرقله في دوران الدم في الاطراف
لا تتقيأ الخيل مطلقا لعدم وجود وسط في المخ مس ؤول عن هذه العمليه وان حصل التقيؤ في الخيل فهو اشاره الى وجود تمزق المعده خصوصا اذا جلس الحصان جلوس الكلب اي على ربعه الخلفي
لا تتنفس الخيل من فمها مطلقا فتموت مخنوقه ولا تتنفس من الفم لذلك عند حصول خلل في المنخرين تجرى عمليه سريعه لفتح الرغامي والا تموت خنقا فالخيل تأبى ان لا يكون منظرها جميل
لا تمتلك الخيل مراره
ترى الخيل البعيد والقريب وترى من حولها بزاويه 214 درجه والباقي تدير الرأس للرؤيا واكمال الدوره لذلك وجب عدم التقرب للخيل خارد نطاق رؤيتها اي من الخلف لانها تعتبر ان العدو يهاجمها من هذه المنطقه فتدافع عن نفسها غريزيا
ترى الخيل بالألوان وتميز اللون الاخضر والاحمر والازرق
تسمع الخيل مالانسمعه فقابليتها للسمع عاليه وتسمع الصوت ذو التردد اقل من عشرون ذبذبه وكذلك الترددات العاليه الذ لا يسمعها الانسان لذلك هناك اعتقاد بأن الخيل ترى الجن والحقيقه انها تتنبه للأصوات الذي لا يسمعها الانسان فيتعجب ويتخيل ويفسر
هناك مسافه بدون اسنان بين القواطع والطواحن كأنها مصممه للشكيمه لتنفيذ ما دعى ابينا اسماعيل حيث الحديث الشريف أركبوا هذه الخيل فأنها دعوة أبيكم أسماعيل وكانت وحوشا فدعى ربه فسخرها له. صدق رسول الله