omarhessouka
11-12-2012, 11:08 PM
http://im30.gulfup.com/RqXQ1.jpg (http://www.gulfup.com/?f0U8L0)
يتجهّز أرسين فينغر المدير الفني لآرسنال الإنكليزي لوضع خطة إنقاذ عاجلة وناجعة لاجتثاث فريقه من الوضع الصعب الذي يعيشه هذا الموسم على المستويين المحلّي والقاري، في ظلّ هجرة أوراقه الرابحة الواحدة تلو الأخرى لتأثيث صفوف نوادي النخبة في القارة العجوز، وهو ما انعكس سلباً على مردودية فريق يتبنّى سياسة "اقتصد كثيراً وانفق قليلاً".
سيسعى الفني الفرنسي المحنّك، الذي يعتبر أحد المسؤولين المباشرين في أزمة الفريق الحالية باعتباره مسانداً لسياسة التخلّي عن النجوم والعمل على "ابتكار" غيرهم، سيسعى لشنّ غارات موجّهة بهدف نيل نصيبه من غنائم الميركاتو الشتوي القادم الذي سيشهد –وكما جرت العادة- تطاحناً بين مليارات عدد من مالكي النوادي نذكر منها على وجه التخصيص مانشستر سيتي وتشلسي الإنكليزيين وباريس سان جيرمان الفرنسي.
وقام "مستر أرسين" بتحديد مواطن الخلل ومكامن الضعف الجلية في ترسانته التي أصابها الكثير من الوهن في هذا الموسم، كما أنّ نتائجها المسجّلة حتى الآن لا تزال ترزح تحت طائلة الإخفاق، ففي البريميرليغ يحتلّ المركز الثامن بمجموع 16 نقطة فقط بعيداً كلّ البعد عن المنافسة بمسافة 11 نقطة قد تكون صعبة التقليص.
أما في دوري أبطال أوروبا فهو فقد زعامة مجموعته الثانية لمصلحة شالكه الألماني بفارق نقطة بعد الهزيمة أمامه في ملعب الإمارات بالذات ويحتلّ الوصافة الآن بـ7 نقاط مع احتمال تهديده بالانسحاب من المسابقة، كونه سيرحل في أحد تنقّلين متبقيين له إلى أرض الإغريق في سفرة عسيرة الهضم قد يخسر فيها أبناء فينغر ورقة العبور إلى ثاني أدوار أمجد المسابقات الأوروبية إذا ما علمنا أنّ مُنازله على شرف المرور هو أولمبياكوس اليوناني الذي يتخلّف عنه بنقطة يتيمة حتى الآن.
يتجهّز أرسين فينغر المدير الفني لآرسنال الإنكليزي لوضع خطة إنقاذ عاجلة وناجعة لاجتثاث فريقه من الوضع الصعب الذي يعيشه هذا الموسم على المستويين المحلّي والقاري، في ظلّ هجرة أوراقه الرابحة الواحدة تلو الأخرى لتأثيث صفوف نوادي النخبة في القارة العجوز، وهو ما انعكس سلباً على مردودية فريق يتبنّى سياسة "اقتصد كثيراً وانفق قليلاً".
سيسعى الفني الفرنسي المحنّك، الذي يعتبر أحد المسؤولين المباشرين في أزمة الفريق الحالية باعتباره مسانداً لسياسة التخلّي عن النجوم والعمل على "ابتكار" غيرهم، سيسعى لشنّ غارات موجّهة بهدف نيل نصيبه من غنائم الميركاتو الشتوي القادم الذي سيشهد –وكما جرت العادة- تطاحناً بين مليارات عدد من مالكي النوادي نذكر منها على وجه التخصيص مانشستر سيتي وتشلسي الإنكليزيين وباريس سان جيرمان الفرنسي.
وقام "مستر أرسين" بتحديد مواطن الخلل ومكامن الضعف الجلية في ترسانته التي أصابها الكثير من الوهن في هذا الموسم، كما أنّ نتائجها المسجّلة حتى الآن لا تزال ترزح تحت طائلة الإخفاق، ففي البريميرليغ يحتلّ المركز الثامن بمجموع 16 نقطة فقط بعيداً كلّ البعد عن المنافسة بمسافة 11 نقطة قد تكون صعبة التقليص.
أما في دوري أبطال أوروبا فهو فقد زعامة مجموعته الثانية لمصلحة شالكه الألماني بفارق نقطة بعد الهزيمة أمامه في ملعب الإمارات بالذات ويحتلّ الوصافة الآن بـ7 نقاط مع احتمال تهديده بالانسحاب من المسابقة، كونه سيرحل في أحد تنقّلين متبقيين له إلى أرض الإغريق في سفرة عسيرة الهضم قد يخسر فيها أبناء فينغر ورقة العبور إلى ثاني أدوار أمجد المسابقات الأوروبية إذا ما علمنا أنّ مُنازله على شرف المرور هو أولمبياكوس اليوناني الذي يتخلّف عنه بنقطة يتيمة حتى الآن.