◦● nooгi
10-24-2012, 06:22 PM
أعلنت تشديد الرقابة ومتابعة المطاعم التي سُمح لها بالذبح
مسالخ الأفلاج تكمل استعدادها لاستقبال عيد الأضحى
علي العرجاني- سبق– الأفلاج: أكدت بلدية محافظة الأفلاج استعدادها لاستقبال عيد الأضحى المبارك من خلال خطة تستهدف تشديد الرقابة على المسالخ والأسواق التجارية والمطاعم والبوفيهات التي تعمل معظم ساعات النهار طوال أيام العيد.
وقال رئيس البلدية مسفر بن غالب الضويحي إن البلدية عملت على وضع خطة عمل لتجهيز مسلخ البلدية وتكثيف الرقابة والتفتيش عليه أثناء ذبح الأضاحي بالإضافة إلى فتح مسلخ آخر رديف للأساسي ومتابعته أيضاً مع المطاعم التي سمح لها بالذبح خلال ٣ أيام العيد الأولى.
وبيّن أنه تم توجيهها باستقبال الاضاحي اعتباراً من يوم عرفة ووضعها في حظائر مخصصة ومرقمة بشكل متسلسل تمهيداً لذبحها بشكل منظم، مشيراً إلى أنه تم زيادة عدد السلاخين والجزارين في المسالخ المتوفرة مع عمل خطة متكاملة لأعمال النظافة لإزالة المخلفات أولاً بأول وفتح خط هاتف مباشر لاستقبال شكاوي المواطنين طوال ٢٤ ساعة.
ودعا الضويحي المواطنين والمقيمين بالمحافظة والمراكز التابعة لها إلى ذبح الأضاحي بالمسالخ التي تخضع للرقابة والبعد عن المسالخ والجزارين العشوائيين حفاظاً على سلامتهم.
مسالخ الأفلاج تكمل استعدادها لاستقبال عيد الأضحى
علي العرجاني- سبق– الأفلاج: أكدت بلدية محافظة الأفلاج استعدادها لاستقبال عيد الأضحى المبارك من خلال خطة تستهدف تشديد الرقابة على المسالخ والأسواق التجارية والمطاعم والبوفيهات التي تعمل معظم ساعات النهار طوال أيام العيد.
وقال رئيس البلدية مسفر بن غالب الضويحي إن البلدية عملت على وضع خطة عمل لتجهيز مسلخ البلدية وتكثيف الرقابة والتفتيش عليه أثناء ذبح الأضاحي بالإضافة إلى فتح مسلخ آخر رديف للأساسي ومتابعته أيضاً مع المطاعم التي سمح لها بالذبح خلال ٣ أيام العيد الأولى.
وبيّن أنه تم توجيهها باستقبال الاضاحي اعتباراً من يوم عرفة ووضعها في حظائر مخصصة ومرقمة بشكل متسلسل تمهيداً لذبحها بشكل منظم، مشيراً إلى أنه تم زيادة عدد السلاخين والجزارين في المسالخ المتوفرة مع عمل خطة متكاملة لأعمال النظافة لإزالة المخلفات أولاً بأول وفتح خط هاتف مباشر لاستقبال شكاوي المواطنين طوال ٢٤ ساعة.
ودعا الضويحي المواطنين والمقيمين بالمحافظة والمراكز التابعة لها إلى ذبح الأضاحي بالمسالخ التي تخضع للرقابة والبعد عن المسالخ والجزارين العشوائيين حفاظاً على سلامتهم.