بنوتة مجنونة
09-20-2012, 10:16 PM
بصراحة انقل لكم هلواقعة من العراق
واتمنى تدعون لطفلة ال ماتت برحمة
خطفت الطفلة ((بنين)) تبلغ من العمر ((4)) سنوات
وهي تحمل 250 دينار لشراء حلوى من المحل القريب <<اخ يقهر من دارها الواقعة في محلة العرب
في قضاء الزبير الساعة 6.45 صباحا ..
والخاطف عسكري في استخبارات اللواء 50 في البصرة مواليد 1987 متزوج ولديه طفلان ،،،
قام بابشع جريمة لم يسبق لها مثيل
حيث توجه بالطفلة الى احدى غرف الجيش العراقي المتروكة واغتصب الفتاة
ومارس معها الفحشاء عدة مرات وهو يحتسي الخمر بعدها قام بضربها بواسطة حجر كبير
مما ادى الى تهشيم نصف راسها ووفاتها في الحال ..
ولكن شاء الله ان يلقى عليه القبض في الحال من قبل الاجهزة الامنية بعد ابلاغهم من قبل بعض المواطنين القريبين من المكان الذين لاحظوا ارتباكه والهروب السريع من المكان..
الغريب انه بعد سؤال الجاني عن سبب خطف فتاة بهذا العمر واغتصابها وقتلها
اجاب بكلمة واحدة : ((هيج)) امام الشرطة والقاضي والحكومة المحلية في الزبير!!!
وما يزيد الالم في قلوبنا ان روحها قد غادرت جسدها ولكن ال250 دينار لم تفارق قبضة يدها ..
ويمكن ان تلاحظوا ذلك في الصور,,,
علما ان الصورة الاخيرة تبين زيارة رئيس اللجنة الامنية في المجلس المحلي
ونائب رئيس مكتب المجلس الاعلى في الزبير الى عائلة المجني عليها ووالدها على يمين رئيس اللجنة..
وقد طالب ذوي المجني عليها القصاص من الجاني باعدامه في المكان الذي قتل فيه الفتاة
وباسرع اجراءات ممكنة ليكون عبرة لغيره..
لا حول ولا قوة الا بالله..
واتمنى تدعون لطفلة ال ماتت برحمة
خطفت الطفلة ((بنين)) تبلغ من العمر ((4)) سنوات
وهي تحمل 250 دينار لشراء حلوى من المحل القريب <<اخ يقهر من دارها الواقعة في محلة العرب
في قضاء الزبير الساعة 6.45 صباحا ..
والخاطف عسكري في استخبارات اللواء 50 في البصرة مواليد 1987 متزوج ولديه طفلان ،،،
قام بابشع جريمة لم يسبق لها مثيل
حيث توجه بالطفلة الى احدى غرف الجيش العراقي المتروكة واغتصب الفتاة
ومارس معها الفحشاء عدة مرات وهو يحتسي الخمر بعدها قام بضربها بواسطة حجر كبير
مما ادى الى تهشيم نصف راسها ووفاتها في الحال ..
ولكن شاء الله ان يلقى عليه القبض في الحال من قبل الاجهزة الامنية بعد ابلاغهم من قبل بعض المواطنين القريبين من المكان الذين لاحظوا ارتباكه والهروب السريع من المكان..
الغريب انه بعد سؤال الجاني عن سبب خطف فتاة بهذا العمر واغتصابها وقتلها
اجاب بكلمة واحدة : ((هيج)) امام الشرطة والقاضي والحكومة المحلية في الزبير!!!
وما يزيد الالم في قلوبنا ان روحها قد غادرت جسدها ولكن ال250 دينار لم تفارق قبضة يدها ..
ويمكن ان تلاحظوا ذلك في الصور,,,
علما ان الصورة الاخيرة تبين زيارة رئيس اللجنة الامنية في المجلس المحلي
ونائب رئيس مكتب المجلس الاعلى في الزبير الى عائلة المجني عليها ووالدها على يمين رئيس اللجنة..
وقد طالب ذوي المجني عليها القصاص من الجاني باعدامه في المكان الذي قتل فيه الفتاة
وباسرع اجراءات ممكنة ليكون عبرة لغيره..
لا حول ولا قوة الا بالله..