N.Yasser
07-07-2012, 12:17 AM
http://s1.hespress.com/cache/thumbnail/article_medium/local_maroc_338768267.jpg
تمكّن المنتخب المغربي للمحلّيين من الظفر بلقب دورة العام 2012 لـ "كأس العرب" من قلب المملكة العربية السعوديّة، ليُحمل بعدها البلجيكي إيريك غِيريتْسْ على أكتاف المتوّجين من لاعبيه الظافرين، أيضا، بالجائزة المالية البالغة مليونا من الدولارات الأمريكيّة.
الدولي اللّيبي فيصل البدري كان قد أجهض فوز المنتخب الوطني المغربي للمحلّيين بدورة العام 2012 من "كأس العرب" خلال الوقت الأصلي من النهائيّ، وذلك بتسجيله هدفا لبلاده في الدقيقة الـ88 من عمر المباراة التي كان المغاربة منتصرين ضمنها منذ الدقيقة الـ5 من عمر شوطها الأول.
وكان اللّاعب إبراهيم البحري قد أفلح في هزّ شباك الليبيّن منذ انطلاق مباراة النهايَة لـ "كأس العرب" والتي احتضنها ملعب الأمير عبد الله الفيصل بتحكيم ساحة للتونسيّ سليم الجديديّ.. إذ أفلح المحلّيُون المغاربة في الحفاظ على هذه النتيجة، وسط تضييع لجملة من الفرص السانحة بتعميق الفارق، قبل أن يأتي عدف البدري المجبر للنخبتين على خوض شوطين إضافيّين للتباري.
الندّية بين المنتخبين المغربي والليبيّ قد برزت قبل انطلاق نهائي دورة "كأس العرب"، التي يخوضها إيريك غيريتس بتشكيلة محلّية، خصوصا وأنّ تصفيات المجموعة الضامة للنخبتين سبق وأن سجّلت تعادلا سلبيا بين التشكيلتين المنتصرتين على البحرين واليمن.
خوض 120 دقيقة من التنافس لم تحدّد اسم "بطل العرب"، ليكون الفصل بركلات الترجيح التي تألق ضمنها الحارس المغربي عزيز الكيناني الذي أسهم بشكل كبير في منح اللقب للمنتخب الوطني المغربي.
تمكّن المنتخب المغربي للمحلّيين من الظفر بلقب دورة العام 2012 لـ "كأس العرب" من قلب المملكة العربية السعوديّة، ليُحمل بعدها البلجيكي إيريك غِيريتْسْ على أكتاف المتوّجين من لاعبيه الظافرين، أيضا، بالجائزة المالية البالغة مليونا من الدولارات الأمريكيّة.
الدولي اللّيبي فيصل البدري كان قد أجهض فوز المنتخب الوطني المغربي للمحلّيين بدورة العام 2012 من "كأس العرب" خلال الوقت الأصلي من النهائيّ، وذلك بتسجيله هدفا لبلاده في الدقيقة الـ88 من عمر المباراة التي كان المغاربة منتصرين ضمنها منذ الدقيقة الـ5 من عمر شوطها الأول.
وكان اللّاعب إبراهيم البحري قد أفلح في هزّ شباك الليبيّن منذ انطلاق مباراة النهايَة لـ "كأس العرب" والتي احتضنها ملعب الأمير عبد الله الفيصل بتحكيم ساحة للتونسيّ سليم الجديديّ.. إذ أفلح المحلّيُون المغاربة في الحفاظ على هذه النتيجة، وسط تضييع لجملة من الفرص السانحة بتعميق الفارق، قبل أن يأتي عدف البدري المجبر للنخبتين على خوض شوطين إضافيّين للتباري.
الندّية بين المنتخبين المغربي والليبيّ قد برزت قبل انطلاق نهائي دورة "كأس العرب"، التي يخوضها إيريك غيريتس بتشكيلة محلّية، خصوصا وأنّ تصفيات المجموعة الضامة للنخبتين سبق وأن سجّلت تعادلا سلبيا بين التشكيلتين المنتصرتين على البحرين واليمن.
خوض 120 دقيقة من التنافس لم تحدّد اسم "بطل العرب"، ليكون الفصل بركلات الترجيح التي تألق ضمنها الحارس المغربي عزيز الكيناني الذي أسهم بشكل كبير في منح اللقب للمنتخب الوطني المغربي.