بنوتة مجنونة
06-13-2012, 12:59 AM
السلا م عليكم
كلنا سمعنا عن جرائمم حدثت في لعراق وابشعها
لكن هذه احدى جرائم حاكم العراق السابق صدام
كلنا نعرف انه كان يدفن الناس وهم احيـآء
اليكم هذه الجريمةالبشعة التي كشف واقعها حالياً
يحكة انه في زمن لا يرحم زمن حكم صدام كان هناك امرآة وطفلها كان صدام قذ قام بامر جيوشه لعنهمالله بحفر حفرة في التراب ودفن الطفل وامهه لاسباب لا يمكن ذكرها لم يرتكبا اي جريمة تذكر لكنه كان يريد التعذيب والقتل لا اكثر
حيث دفن الطفل وامهه وبدون تابوت وهم احياء واخنقهم التراب وماتواآ . .
واليوم كشفت هذه الجريمة النكراء البشعة
حيث وجدهم مجموععةة من الرجال من ضمنهم امرآة عندما حفرواا
وجودوا جثة امم تحتضن ابنها الصغيرر والذي يبلغ من العمر تقريبا 4 سنوات وجمجمتها مفتوحة مما يدل ع ان التراب خنقهماا ووجدوا يد الطفل مغلقة وكانها تحتفظ فيها بشي ما ولا تريد تركه
فتحوواا يده ليروا ما بها فوجدوا كرتان صغيرتان كان قذ اراد ان يحميها ان تضيع منه :icon1366::icon1366::icon1366::tears:
وبعد هذا المنضر بكى الجميع وللهه وحتى المرآة التي كانت في ضمنهم اغمى عليهاا يومان من هول المنضر لمحززن
حسبي الله ونعم الوكيل ما ذنب الطفل وامه
منققووووللل
كلنا سمعنا عن جرائمم حدثت في لعراق وابشعها
لكن هذه احدى جرائم حاكم العراق السابق صدام
كلنا نعرف انه كان يدفن الناس وهم احيـآء
اليكم هذه الجريمةالبشعة التي كشف واقعها حالياً
يحكة انه في زمن لا يرحم زمن حكم صدام كان هناك امرآة وطفلها كان صدام قذ قام بامر جيوشه لعنهمالله بحفر حفرة في التراب ودفن الطفل وامهه لاسباب لا يمكن ذكرها لم يرتكبا اي جريمة تذكر لكنه كان يريد التعذيب والقتل لا اكثر
حيث دفن الطفل وامهه وبدون تابوت وهم احياء واخنقهم التراب وماتواآ . .
واليوم كشفت هذه الجريمة النكراء البشعة
حيث وجدهم مجموععةة من الرجال من ضمنهم امرآة عندما حفرواا
وجودوا جثة امم تحتضن ابنها الصغيرر والذي يبلغ من العمر تقريبا 4 سنوات وجمجمتها مفتوحة مما يدل ع ان التراب خنقهماا ووجدوا يد الطفل مغلقة وكانها تحتفظ فيها بشي ما ولا تريد تركه
فتحوواا يده ليروا ما بها فوجدوا كرتان صغيرتان كان قذ اراد ان يحميها ان تضيع منه :icon1366::icon1366::icon1366::tears:
وبعد هذا المنضر بكى الجميع وللهه وحتى المرآة التي كانت في ضمنهم اغمى عليهاا يومان من هول المنضر لمحززن
حسبي الله ونعم الوكيل ما ذنب الطفل وامه
منققووووللل