βĹỐốĎỴ βŘǺΪЙ
03-15-2012, 08:16 PM
http://files.fatakat.com/2010/4/1272275915.gif
http://www.aitnews.com/wp-content/uploads/2012/03/arm996hs-small.jpg
كشفت شركة “آرم ARM” عما وصفته بـ “أفضل معالج مصغر موفر للطاقة على مستوى العالم”.
وتقول الشركة إن هذا النوع من المعالجات سيفتح الطريق
أمام إتاحة خدمة الانترنت لجميع الأجهزة،
إذ تفترض الشركة أن الثلاجات، والأجهزة الطبية،
وأجهزة الإضاءة في البيوت والمكاتب ستستفيد من هذا الابتكار.
وقد أصدرت شركتان تراخيصاً خاصة بهذه التقنية الحديثة،
وهما شركة “إن إكس بي” لأشباه الموصلات، وشركة “فري سكيل”.
وقالت “آرم” أن هذه التقنية تتيح توفير الإتصال في كل مكان،
وبالتالي فإن أي شيء مثل أجهزة MP3، ومشغلات الموسيقى،
ومعدات المطبخ ستكون لها شاشات عرض من خلال أجهزة استشعار عن بعد
مثل تلك الموجودة في أجهزة رصد المطر.
وأضافت الشركة بأن أجهزة التحكم المصغرة ستستهلك أقل من ثلث الطاقة عن الأجهزة السابقة،
والتي كانت تقدم قدرات من نوع 8 و 16 بايت،
وقالت أن التصميم الجديد تم تصنيعه ليكون أقل تسريبا للطاقة،
ما يعني استهلاكا يكاد يكون منعدما عند وضع الأجهزة على نظام الاستعداد.
وتقول الشركة إن الأجهزة المتنوعة يمكن أن توفر توصيلات
عن بعد عند ربطها بأجهزة الاتصال اللاسلكي الحديثة مثل أجهزة البلوتوث.
وبحسب مدير شركة “أرم” للتسويق غاري أتكنسون فإن هذه التقنية ستؤدي
إلى ظهور جيل جديد من أنظمة الطاقة الذكية.
وتتوقع الشركة أن تبيع أجهزة التحكم المصغرة بنحو 13 إلى 20 سنت أمريكي
للجهاز الواحد، وستحمل المستهلك بنحو 1 إلى 2 في المئة من أجل الحصول على الترخيص.
وبالرغم من أن هذه المبالغ قد تبدو صغيرة،
إلا أن الشركة لاحظت أن شركة إريكسون تنبأت مؤخرا بأنه سيكون
هناك نحو 50 مليار متصل بالإنترنت بحلول عام 2020، مقارنة بنحو 10 إلى 15 مليار في الوقت الراهن.
وتقول شركة أرم إن كثيرا من هذه الزيادة في الاتصال بالإنترنت
سيأتي من أنواع أخرى من المعدات غير المتصلة حاليا بالإنترنت،
مما يقدم للشركة وعملائها فرصة كبيرة للنمو.
ويذكر بأن الشركة لا تمتلك السوق بمفردها،
حيث تقوم شركة “ميكروشيب للتكنولوجيا” الآن بتصميم أنواع مختلفة
من أجهزة التحكم المصغرة بينما تقدم شركة “أتميل” بولاية كاليفورنيا منتجات
أخرى منظّمة للطاقة ذات سرعات تصل إلى 32 بايت.
فى امان الله
http://www.aitnews.com/wp-content/uploads/2012/03/arm996hs-small.jpg
كشفت شركة “آرم ARM” عما وصفته بـ “أفضل معالج مصغر موفر للطاقة على مستوى العالم”.
وتقول الشركة إن هذا النوع من المعالجات سيفتح الطريق
أمام إتاحة خدمة الانترنت لجميع الأجهزة،
إذ تفترض الشركة أن الثلاجات، والأجهزة الطبية،
وأجهزة الإضاءة في البيوت والمكاتب ستستفيد من هذا الابتكار.
وقد أصدرت شركتان تراخيصاً خاصة بهذه التقنية الحديثة،
وهما شركة “إن إكس بي” لأشباه الموصلات، وشركة “فري سكيل”.
وقالت “آرم” أن هذه التقنية تتيح توفير الإتصال في كل مكان،
وبالتالي فإن أي شيء مثل أجهزة MP3، ومشغلات الموسيقى،
ومعدات المطبخ ستكون لها شاشات عرض من خلال أجهزة استشعار عن بعد
مثل تلك الموجودة في أجهزة رصد المطر.
وأضافت الشركة بأن أجهزة التحكم المصغرة ستستهلك أقل من ثلث الطاقة عن الأجهزة السابقة،
والتي كانت تقدم قدرات من نوع 8 و 16 بايت،
وقالت أن التصميم الجديد تم تصنيعه ليكون أقل تسريبا للطاقة،
ما يعني استهلاكا يكاد يكون منعدما عند وضع الأجهزة على نظام الاستعداد.
وتقول الشركة إن الأجهزة المتنوعة يمكن أن توفر توصيلات
عن بعد عند ربطها بأجهزة الاتصال اللاسلكي الحديثة مثل أجهزة البلوتوث.
وبحسب مدير شركة “أرم” للتسويق غاري أتكنسون فإن هذه التقنية ستؤدي
إلى ظهور جيل جديد من أنظمة الطاقة الذكية.
وتتوقع الشركة أن تبيع أجهزة التحكم المصغرة بنحو 13 إلى 20 سنت أمريكي
للجهاز الواحد، وستحمل المستهلك بنحو 1 إلى 2 في المئة من أجل الحصول على الترخيص.
وبالرغم من أن هذه المبالغ قد تبدو صغيرة،
إلا أن الشركة لاحظت أن شركة إريكسون تنبأت مؤخرا بأنه سيكون
هناك نحو 50 مليار متصل بالإنترنت بحلول عام 2020، مقارنة بنحو 10 إلى 15 مليار في الوقت الراهن.
وتقول شركة أرم إن كثيرا من هذه الزيادة في الاتصال بالإنترنت
سيأتي من أنواع أخرى من المعدات غير المتصلة حاليا بالإنترنت،
مما يقدم للشركة وعملائها فرصة كبيرة للنمو.
ويذكر بأن الشركة لا تمتلك السوق بمفردها،
حيث تقوم شركة “ميكروشيب للتكنولوجيا” الآن بتصميم أنواع مختلفة
من أجهزة التحكم المصغرة بينما تقدم شركة “أتميل” بولاية كاليفورنيا منتجات
أخرى منظّمة للطاقة ذات سرعات تصل إلى 32 بايت.
فى امان الله