أبو زياد
03-11-2012, 10:39 PM
http://www.muslmah.net/imgpost/11/b685c38bdc0a0085e32463cca3fb0321.gif (http://www.monms.com/vb)
( إن الأبرار لفي نعيم )
لا تظن إن قوله تعالى
{ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ } الإنفطار: 3- 14
هو مختص بيوم المعاد يوم القيامة فقط بل هؤلاء الأبرار في نعيم في دورهم الثلاثة وهو
الحياة الدنيا
وفي القبر
وفي الآخرة ...
وهؤلاء الفجار في جحيم في دورهم الثلاثة الحياة الدنيا وفي القبر وفي الآخرة
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTldsN2FyVz3LpdiLOOhQ4r38ieDoWhs 2BgKIe2vDAGgpg-hdeAng (http://www.monms.com/vb)
(http://www.monms.com/vb)
وأي لذة ونعيم في الدنيا أطيب من بر القلب وسلامة الصدر ومعرفة الرب تبارك وتعالى ومحبته والعمل على موافقته ؟
وهل العيش في الحقيقة إلا عيش القلب السليم وقد أثنى الله سبحانه وتعالى
على خليله عليه السلام بسلامة قلبه فقال
{ وإن من شيعته لإبراهيم * إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }الصافات: 83- 84
مجموعة أملي الجنة الإسلامية
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTldsN2FyVz3LpdiLOOhQ4r38ieDoWhs 2BgKIe2vDAGgpg-hdeAng (http://www.monms.com/vb)
(http://www.monms.com/vb)
والقلب السليم هو الذي سلم من الشرك والغل والحقد والحسد والكره والشح والكبر
وحب الدنيا أعيدها وحب الدنيا
{ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ* وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ } الأنعام: ٣٢
{ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ* وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ }الرحمن: 26- 27
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTldsN2FyVz3LpdiLOOhQ4r38ieDoWhs 2BgKIe2vDAGgpg-hdeAng (http://www.monms.com/vb)
(http://www.monms.com/vb)
(http://www.monms.com/vb)
والرياسة وسلم من كل آفة تبعده عن الله وسلم من كل شبهة تعارض خبره ومن كل شهوة تعارض أمره وسلم من كل إرادة تزاحم مراده وسلم من كل قاطع يقطع عن الله فهذا القلب السليم في جنة معجلة في الدنيا وفي جنة في البرزخ وفي جنة يوم المعاد
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTldsN2FyVz3LpdiLOOhQ4r38ieDoWhs 2BgKIe2vDAGgpg-hdeAng (http://www.monms.com/vb)
(http://www.monms.com/vb)
وسلامة القلب لا تتم له سلامة حتى يسلم
من خمسة أشياء
من شرك يناقص التوحيد
وبدعة تخالف السنة
وشهوة تخالف الأمر
وغفلة تناقص الذكر
ولهو يناقص التجريد والإخلاص .
مجموعة أملي الجنة الإسلامية
( إن الأبرار لفي نعيم )
لا تظن إن قوله تعالى
{ إِنَّ الْأَبْرَارَ لَفِي نَعِيمٍ * وَإِنَّ الْفُجَّارَ لَفِي جَحِيمٍ } الإنفطار: 3- 14
هو مختص بيوم المعاد يوم القيامة فقط بل هؤلاء الأبرار في نعيم في دورهم الثلاثة وهو
الحياة الدنيا
وفي القبر
وفي الآخرة ...
وهؤلاء الفجار في جحيم في دورهم الثلاثة الحياة الدنيا وفي القبر وفي الآخرة
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTldsN2FyVz3LpdiLOOhQ4r38ieDoWhs 2BgKIe2vDAGgpg-hdeAng (http://www.monms.com/vb)
(http://www.monms.com/vb)
وأي لذة ونعيم في الدنيا أطيب من بر القلب وسلامة الصدر ومعرفة الرب تبارك وتعالى ومحبته والعمل على موافقته ؟
وهل العيش في الحقيقة إلا عيش القلب السليم وقد أثنى الله سبحانه وتعالى
على خليله عليه السلام بسلامة قلبه فقال
{ وإن من شيعته لإبراهيم * إِذْ جَاءَ رَبَّهُ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ }الصافات: 83- 84
مجموعة أملي الجنة الإسلامية
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTldsN2FyVz3LpdiLOOhQ4r38ieDoWhs 2BgKIe2vDAGgpg-hdeAng (http://www.monms.com/vb)
(http://www.monms.com/vb)
والقلب السليم هو الذي سلم من الشرك والغل والحقد والحسد والكره والشح والكبر
وحب الدنيا أعيدها وحب الدنيا
{ وَمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا إِلَّا لَعِبٌ وَلَهْوٌ* وَلَلدَّارُ الْآخِرَةُ خَيْرٌ لِّلَّذِينَ يَتَّقُونَ أَفَلَا تَعْقِلُونَ } الأنعام: ٣٢
{ كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ* وَيَبْقَىٰ وَجْهُ رَبِّكَ ذُو الْجَلَالِ وَالْإِكْرَامِ }الرحمن: 26- 27
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTldsN2FyVz3LpdiLOOhQ4r38ieDoWhs 2BgKIe2vDAGgpg-hdeAng (http://www.monms.com/vb)
(http://www.monms.com/vb)
(http://www.monms.com/vb)
والرياسة وسلم من كل آفة تبعده عن الله وسلم من كل شبهة تعارض خبره ومن كل شهوة تعارض أمره وسلم من كل إرادة تزاحم مراده وسلم من كل قاطع يقطع عن الله فهذا القلب السليم في جنة معجلة في الدنيا وفي جنة في البرزخ وفي جنة يوم المعاد
http://t0.gstatic.com/images?q=tbn:ANd9GcTldsN2FyVz3LpdiLOOhQ4r38ieDoWhs 2BgKIe2vDAGgpg-hdeAng (http://www.monms.com/vb)
(http://www.monms.com/vb)
وسلامة القلب لا تتم له سلامة حتى يسلم
من خمسة أشياء
من شرك يناقص التوحيد
وبدعة تخالف السنة
وشهوة تخالف الأمر
وغفلة تناقص الذكر
ولهو يناقص التجريد والإخلاص .
مجموعة أملي الجنة الإسلامية