rnoody
12-30-2011, 06:05 PM
لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر :
وصيّة والد لولده عند الزواج :
أي بني ، إنّك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجتك
فاحفظها عني واحرص عليها ...
أما الأولى والثانية :
فإنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب ، فلا تبخل على زوجتك بذلك ،
فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجاباً من الجفوة ونقصاً في المودة ..
وأما الثالثة :
فإنّ النّساء يكرهنَ الرجل الشديدَ الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين
فاجعل لكل صفة مكانها فإنّه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة ..
وأما الرابعة :
فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ من طيب الكلام
وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة فكن في كل أحوالك كذلك .
وتجنب أن تقترب من زوجتك تريدها نفسك و قد بلل العرق جسدك
وأدرن الوسخ ثيابك فإنّك إن فعلت جعلت في قلبها نفوراً وإن أطاعتك
فقد أطاعك جسدها ونفر منك قلبُها .
أما الخامسة :
فإنّ البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنّها متربعة على عرشها وأنها سيدة فيه
فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها ، وإياك أن تحاول أن تزيحها
عن عرشها هذا فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها ، وليس لملكٍ أشدّ عداوةً
ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك .
أما السادسة :
فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها ،
فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد ،
فإمّا أنت وإمّا أهلها فهي وإن اختارتك على أهلها ،
فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية .
والسابعة :
إنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها
وسرُّ الجذب إليها وليس هذا عيباً فيها ‘ فالحاجب زيّنه العِوَجُ ‘
فلا تحمل عليه إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيها تحاول
تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها ، ولا تتركها إن هي أخطأت
حتى يزداد اعوجاجها ، وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك
ولا تسمع إليك ولكن كن دائما معها بين بين ..
أما الثامنة :
فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير وجُحدان المعروف
فإن أحسنت لإحداهنّ دهراً ثم أسأت إليها مرة
قالت: ما وجدت منك خيراً قط ،فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها ،
فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره ..
أما التاسعة:
فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي
حتى إنّ الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض
التي افترضها في هذه الحالات ، فقد أسقط عنها الصلاة نهائياً في حالة الحيض
وفترة النفاس وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجُها ..
فكن معها في هذه الأحوال ربانياً ، كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه
أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك .
أما العاشرة :
فاعلم أنّ المرأة أسيرة عندك ، فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها
تكن لك خير متاع وخير شريك ..
و دمتم في أمان الله و حفظه .
منقول لللافادة
وصيّة والد لولده عند الزواج :
أي بني ، إنّك لن تنال السعادة في بيتك إلا بعشر خصال تمنحها لزوجتك
فاحفظها عني واحرص عليها ...
أما الأولى والثانية :
فإنّ النّساء يحببن الدلال ويحببن التصريح بالحب ، فلا تبخل على زوجتك بذلك ،
فإن بخلت جعلت بينك وبينها حجاباً من الجفوة ونقصاً في المودة ..
وأما الثالثة :
فإنّ النّساء يكرهنَ الرجل الشديدَ الحازم ويستخدمن الرجل الضعيف اللين
فاجعل لكل صفة مكانها فإنّه أدعى للحب و أجلب للطمأنينة ..
وأما الرابعة :
فإنّ النساء يُحببن من الزوج ما يحب الزوج منهنّ من طيب الكلام
وحسن المنظر ونظافة الثياب وطيب الرائحة فكن في كل أحوالك كذلك .
وتجنب أن تقترب من زوجتك تريدها نفسك و قد بلل العرق جسدك
وأدرن الوسخ ثيابك فإنّك إن فعلت جعلت في قلبها نفوراً وإن أطاعتك
فقد أطاعك جسدها ونفر منك قلبُها .
أما الخامسة :
فإنّ البيت مملكة الأنثى وفيه تشعر أنّها متربعة على عرشها وأنها سيدة فيه
فإيّاك أن تهدم هذه المملكة التي تعيشها ، وإياك أن تحاول أن تزيحها
عن عرشها هذا فإنّك إن فعلت نازعتها ملكها ، وليس لملكٍ أشدّ عداوةً
ممن ينازعه ملكه وإن أظهر له غير ذلك .
أما السادسة :
فإنّ المرأة تحب أن تكسب زوجها ولا تخسر أهلها ،
فإيّاك أن تجعل نفسك مع أهلها في ميزان واحد ،
فإمّا أنت وإمّا أهلها فهي وإن اختارتك على أهلها ،
فإنّها ستبقى في كمدٍ تُنقل عَدْواه إلى حياتك اليومية .
والسابعة :
إنّ المرأة خُلِقت مِن ضِلعٍ أعوج وهذا سرّ الجمال فيها
وسرُّ الجذب إليها وليس هذا عيباً فيها ‘ فالحاجب زيّنه العِوَجُ ‘
فلا تحمل عليه إن هي أخطأت حملةً لا هوادة فيها تحاول
تقييم المعوج فتكسرها وكسرها طلاقها ، ولا تتركها إن هي أخطأت
حتى يزداد اعوجاجها ، وتتقوقع على نفسها فلا تلين لك بعد ذلك
ولا تسمع إليك ولكن كن دائما معها بين بين ..
أما الثامنة :
فإنّ النّساء جُبلن على كُفر العشير وجُحدان المعروف
فإن أحسنت لإحداهنّ دهراً ثم أسأت إليها مرة
قالت: ما وجدت منك خيراً قط ،فلا يحملنّك هذا الخلق على أن تكرهها وتنفر منها ،
فإنّك إن كرهت منها هذا الخلق رضيت منها غيره ..
أما التاسعة:
فإنّ المرأة تمر بحالات من الضعف الجسدي والتعب النفسي
حتى إنّ الله سبحانه وتعالى أسقط عنها مجموعةً من الفرائض
التي افترضها في هذه الحالات ، فقد أسقط عنها الصلاة نهائياً في حالة الحيض
وفترة النفاس وأنسأ لها الصيام خلالهما حتى تعود صحتها ويعتدل مزاجُها ..
فكن معها في هذه الأحوال ربانياً ، كما خفف الله سبحانه وتعالى عنها فرائضه
أن تخفف عنها طلباتك وأوامرك .
أما العاشرة :
فاعلم أنّ المرأة أسيرة عندك ، فارحم أسرها وتجاوز عن ضعفها
تكن لك خير متاع وخير شريك ..
و دمتم في أمان الله و حفظه .
منقول لللافادة