President
12-22-2011, 06:43 PM
[/URL]http://islam-sister.com/uploadis/upfile/1.gif (http://www.monms.com/vb)
موضوعي نقاش هادف لزيادة المعرفه حول مبدأ الأنتخاب والتصويت
ألديمقراطي
وألأسباب والنواتج والأحصائيات حوله
أرجو منكم ألأستفاده منه
http://web.macam98.ac.il/%7Elitami/ezrhot/m.files/image003.gif (http://www.monms.com/vb)
مبدأ حسم الأكثرية مرتبط بمبدأ حكم الشعب ومبدأ التعددية، من حيث أن المجتمع تعددي مؤلف من مجموعات وأفراد لها آراء ومصالح ووجهات نظر مختلفة، وتعيش في إطار الدولة. ولكي تتمكن هذه المجموعات بالتعايش معا فقد تقرر أن يكون جميع المواطنين الذين يؤلفون معا المجتمع متساوين في حق المشاركة في اتخاذ القرارات، فالأفراد سواء كان أكثرية أو أقلية يقبلون بالمبدأ القائل إن القرارات تحسم بناء على قرارات الأكثرية، وحسم الأكثرية يلزم الجميع، بما فيهم الأقليات، بالمقابل فان الأقلية تستطيع أن تقنع الأكثرية بطرق شرعية وعلى الأكثرية أن تمكن الأقلية من الاعتقاد والعمل وفقا لوجهة نظرها ومصالحها والتعبير عن رأيها، مثلا لا يجوز العمل بحسم الأكثرية إذا كان يمس بأقلية دينية أو اتنية أو أن يمنعها من ممارسة طقوسها الدينية والاحتفال بأعيادها. لا يمكن لحسم الأكثرية أن يكون شرعيا إذا كان يمس بحقوق الأقليات.مبدأ حسم الأكثرية في النظام الديمقراطي يختلف عن مبدأ حسم الأكثرية في الأنظمة الغير ديمقراطية، والمقصود في ذلك هتلر في ألمانيا، وموسوليني في ايطاليا، فقد صعدا إلى الحكم بموجب مبدأ حسم الأكثرية ونالوا تأييد من أكثرية الشعب وكان مبدأ كل منهما يناقض مبدأ الديمقراطية من حيث انه ينص على أن القرارات التي تتخذ لن تمس بحق الأقلية بل من حق الأقلية بلورة حياتها ووجهة نظرها كما تشاء، فمثلا في ألمانيا تعتبر اليهود أقلية ولكن هتلر لم يحترم حقوقهم ورأيهم بل بالعكس استعمل جميع وسائل التعذيب ضدهم| مع العلم بأن كل ما كان ينص به اليهود هو كفر وعدوان [يلعنهم الله] لكن من وجهة نضر الدين الاسلامي هو مراعات حقوق الناس فلا أكراه في الدين أذا كانو لا يشكلون تهديد أو مصدر للأنتشار بالنفاق وما غيره، يعبر عن مبدأ حسم الأكثرية في الانتخابات العامة لان نتائج الانتخابات بموجب حسم الأكثرية حسب قانون الانتخابات.
[U]التعليلات التي تبرر تبني مبدأ حسم الأكثرية في النظام الديمقراطي:
1) قرار الأكثرية اقرب لقرار الشعب، فمن ناحية عددية فان الأكثرية اقرب لمجموع المواطنين الذي يتألف منها الشعب.
2) قرار الأكثرية الذي يتخذ في عملية ديمقراطية يضمن استقرار السلطة.
3) إن الإجماع الكامل غير ممكن ولا يمكن تقبل سلطة بموجب الأقلية على أنها ترتيب سلطوي لهذا فإننا إذا رفضنا مبدأ الأكثرية فإننا سنواجه الفوضى والاستبداد.
يوجد ثلاثة طرق للتعبير عنها حسب مبدأ حسم الأكثرية:
1) أكثرية عادية :تعني أن القرار تم بحسب اكبر عدد من أصوات الأفراد الذين شاركوا في الحسم ( أغلبية من الحاضرين).
2) أكثرية مطلقة: وتعني أن الحسم تم بأكثر من %50 من مجموع المصوتين أو الناخبين. مثال: حجب الثقة عن الحكومة أو تغيير قانون أساس يتطلب أكثرية مطلقة من داخل أعضاء البرلمان أي 61 عضو من أصل 120 عضو برلمان.
3) أكثرية عي عادية: وتعني أن الحسم يتم بنسبة ثلثين من مجموع المصوتين او الناخبين من أصحاب حق التصويت. مثال:يتطلب 90 عضو من أعضاء البرلمان من أصل 20 عضو لسحب الرئاسة من رئيس الدولة لأسباب صحية.
منقول
مع التعديل~
في ألأفكار
>>>>>>>>>><<<<<<<<<
شكراً لحسن متابعتكم لما قد سبق
الى من لديه رأي حول حكم الأكثريه
وأنطباقه دينياً ومبدأياً
من حيث حقوق الأبداء بالاراء
فل يتفظل للنقاش
أتمنى الفائده
في أمان الله وحفظه~
موضوعي نقاش هادف لزيادة المعرفه حول مبدأ الأنتخاب والتصويت
ألديمقراطي
وألأسباب والنواتج والأحصائيات حوله
أرجو منكم ألأستفاده منه
http://web.macam98.ac.il/%7Elitami/ezrhot/m.files/image003.gif (http://www.monms.com/vb)
مبدأ حسم الأكثرية مرتبط بمبدأ حكم الشعب ومبدأ التعددية، من حيث أن المجتمع تعددي مؤلف من مجموعات وأفراد لها آراء ومصالح ووجهات نظر مختلفة، وتعيش في إطار الدولة. ولكي تتمكن هذه المجموعات بالتعايش معا فقد تقرر أن يكون جميع المواطنين الذين يؤلفون معا المجتمع متساوين في حق المشاركة في اتخاذ القرارات، فالأفراد سواء كان أكثرية أو أقلية يقبلون بالمبدأ القائل إن القرارات تحسم بناء على قرارات الأكثرية، وحسم الأكثرية يلزم الجميع، بما فيهم الأقليات، بالمقابل فان الأقلية تستطيع أن تقنع الأكثرية بطرق شرعية وعلى الأكثرية أن تمكن الأقلية من الاعتقاد والعمل وفقا لوجهة نظرها ومصالحها والتعبير عن رأيها، مثلا لا يجوز العمل بحسم الأكثرية إذا كان يمس بأقلية دينية أو اتنية أو أن يمنعها من ممارسة طقوسها الدينية والاحتفال بأعيادها. لا يمكن لحسم الأكثرية أن يكون شرعيا إذا كان يمس بحقوق الأقليات.مبدأ حسم الأكثرية في النظام الديمقراطي يختلف عن مبدأ حسم الأكثرية في الأنظمة الغير ديمقراطية، والمقصود في ذلك هتلر في ألمانيا، وموسوليني في ايطاليا، فقد صعدا إلى الحكم بموجب مبدأ حسم الأكثرية ونالوا تأييد من أكثرية الشعب وكان مبدأ كل منهما يناقض مبدأ الديمقراطية من حيث انه ينص على أن القرارات التي تتخذ لن تمس بحق الأقلية بل من حق الأقلية بلورة حياتها ووجهة نظرها كما تشاء، فمثلا في ألمانيا تعتبر اليهود أقلية ولكن هتلر لم يحترم حقوقهم ورأيهم بل بالعكس استعمل جميع وسائل التعذيب ضدهم| مع العلم بأن كل ما كان ينص به اليهود هو كفر وعدوان [يلعنهم الله] لكن من وجهة نضر الدين الاسلامي هو مراعات حقوق الناس فلا أكراه في الدين أذا كانو لا يشكلون تهديد أو مصدر للأنتشار بالنفاق وما غيره، يعبر عن مبدأ حسم الأكثرية في الانتخابات العامة لان نتائج الانتخابات بموجب حسم الأكثرية حسب قانون الانتخابات.
[U]التعليلات التي تبرر تبني مبدأ حسم الأكثرية في النظام الديمقراطي:
1) قرار الأكثرية اقرب لقرار الشعب، فمن ناحية عددية فان الأكثرية اقرب لمجموع المواطنين الذي يتألف منها الشعب.
2) قرار الأكثرية الذي يتخذ في عملية ديمقراطية يضمن استقرار السلطة.
3) إن الإجماع الكامل غير ممكن ولا يمكن تقبل سلطة بموجب الأقلية على أنها ترتيب سلطوي لهذا فإننا إذا رفضنا مبدأ الأكثرية فإننا سنواجه الفوضى والاستبداد.
يوجد ثلاثة طرق للتعبير عنها حسب مبدأ حسم الأكثرية:
1) أكثرية عادية :تعني أن القرار تم بحسب اكبر عدد من أصوات الأفراد الذين شاركوا في الحسم ( أغلبية من الحاضرين).
2) أكثرية مطلقة: وتعني أن الحسم تم بأكثر من %50 من مجموع المصوتين أو الناخبين. مثال: حجب الثقة عن الحكومة أو تغيير قانون أساس يتطلب أكثرية مطلقة من داخل أعضاء البرلمان أي 61 عضو من أصل 120 عضو برلمان.
3) أكثرية عي عادية: وتعني أن الحسم يتم بنسبة ثلثين من مجموع المصوتين او الناخبين من أصحاب حق التصويت. مثال:يتطلب 90 عضو من أعضاء البرلمان من أصل 20 عضو لسحب الرئاسة من رئيس الدولة لأسباب صحية.
منقول
مع التعديل~
في ألأفكار
>>>>>>>>>><<<<<<<<<
شكراً لحسن متابعتكم لما قد سبق
الى من لديه رأي حول حكم الأكثريه
وأنطباقه دينياً ومبدأياً
من حيث حقوق الأبداء بالاراء
فل يتفظل للنقاش
أتمنى الفائده
في أمان الله وحفظه~