الثلايا
12-03-2011, 09:59 PM
[/URL][URL="http://www.monms.com/vb"]http://www.rslan.com/images/index/Faqatoha.jpg (http://www.monms.com/vb)
خطبة الجمعة 7 من المحرم 1433هـ الموافق 2-12-2011م
( بالصوت والصورة )
لفضيلة الشيخ
محمد سعيد رسلان
مقطع من الخطبة
ukDVFhfdMj0#!
لحفظ المحاضرة : VIDEO (http://www.rslan.org/wmv//983_01.wmv) -- MP3 (http://www.rslan.org/mp3//983_01.mp3) -- RM (http://www.rslan.org/rm//983_01.rm)
رحم الله والدة الشيخ الوالد محمد سعيد رسلان
وجزاها عن الإسلام خيراً إذ أنجبت لنا مثل هذا الرجل الذى قل أن تجد مثله
فاللهم ارحمها رحمة واسعة واجعلها من أهل الفردوس
أبكيك لو نقع الغليل بكائي / وَأقُولُ لَوْ ذَهَبَ المَقالُ بِدائي/
وَأعُوذُ بالصّبْرِ الجَميلِ تَعَزّياً / لَوْ كَانَ بالصّبْرِ الجَميلِ عَزائي/
طوراً تكاثرني الدموع وتارة / آوي الى اكرومتي وحيائي/
كم عبرة موهتها باناملي / وسترتها متجملاً بردائي/
ابدي التجلد للعدو ولو درى / بتَمَلْمُلي لَقَدِ اشتَفَى أعدائي/
ما كنت اذخر في فداك رغيبة / لو كان يرجع ميت بفداءِ/
فَارَقْتُ فِيكِ تَماسُكي وَتَجَمّلي / ونسيت فيك تعززي وإبائي/
وَصَنَعْتُ مَا ثَلَمَ الوَقَارَ صَنيعُهُ / مما عراني من جوى البرحاءِ/
كم زفرة ضعفت فصارت انة / تَمّمْتُهَا بِتَنَفّسِ الصُّعَداءِ/
لَهفَانَ أنْزُو في حَبَائِلِ كُرْبَةٍ / مَلَكَتْ عَليّ جَلادَتي وَغَنَائي/
وجرى الزمان على عوائد كيده / في قلب آمالي وعكس رجائي/
قَدْ كُنتُ آمُلُ أنْ أكونَ لكِ الفِدا / مِمّا ألَمّ، فكُنتِ أنْتِ فِدائي/
وَتَفَرُّقُ البُعَداءِ بَعْدَ مَوَدَّة ٍ / صعب فكيف تفرق القرباءِ/
خطبة الجمعة 7 من المحرم 1433هـ الموافق 2-12-2011م
( بالصوت والصورة )
لفضيلة الشيخ
محمد سعيد رسلان
مقطع من الخطبة
ukDVFhfdMj0#!
لحفظ المحاضرة : VIDEO (http://www.rslan.org/wmv//983_01.wmv) -- MP3 (http://www.rslan.org/mp3//983_01.mp3) -- RM (http://www.rslan.org/rm//983_01.rm)
رحم الله والدة الشيخ الوالد محمد سعيد رسلان
وجزاها عن الإسلام خيراً إذ أنجبت لنا مثل هذا الرجل الذى قل أن تجد مثله
فاللهم ارحمها رحمة واسعة واجعلها من أهل الفردوس
أبكيك لو نقع الغليل بكائي / وَأقُولُ لَوْ ذَهَبَ المَقالُ بِدائي/
وَأعُوذُ بالصّبْرِ الجَميلِ تَعَزّياً / لَوْ كَانَ بالصّبْرِ الجَميلِ عَزائي/
طوراً تكاثرني الدموع وتارة / آوي الى اكرومتي وحيائي/
كم عبرة موهتها باناملي / وسترتها متجملاً بردائي/
ابدي التجلد للعدو ولو درى / بتَمَلْمُلي لَقَدِ اشتَفَى أعدائي/
ما كنت اذخر في فداك رغيبة / لو كان يرجع ميت بفداءِ/
فَارَقْتُ فِيكِ تَماسُكي وَتَجَمّلي / ونسيت فيك تعززي وإبائي/
وَصَنَعْتُ مَا ثَلَمَ الوَقَارَ صَنيعُهُ / مما عراني من جوى البرحاءِ/
كم زفرة ضعفت فصارت انة / تَمّمْتُهَا بِتَنَفّسِ الصُّعَداءِ/
لَهفَانَ أنْزُو في حَبَائِلِ كُرْبَةٍ / مَلَكَتْ عَليّ جَلادَتي وَغَنَائي/
وجرى الزمان على عوائد كيده / في قلب آمالي وعكس رجائي/
قَدْ كُنتُ آمُلُ أنْ أكونَ لكِ الفِدا / مِمّا ألَمّ، فكُنتِ أنْتِ فِدائي/
وَتَفَرُّقُ البُعَداءِ بَعْدَ مَوَدَّة ٍ / صعب فكيف تفرق القرباءِ/