ѕαωαкσ•✿
10-28-2011, 11:55 AM
الحلقة الثااااااااااااااااااااااااالثة ...
فزعت ساكي وحينما قررت الهرب كانت قدماها قد تجمدتا من الخوف ..اغمظت عيناها وبعد مدة فتحتهما لتحد ذاك الشاب ينظر خلفها وعلامات الرعب على وجهه
استدارت لتفاجأ حيث انها لم تجد اي شيئ و لكن الشتب ما يزال خائفا .....وفي لحظة وجدت الشاب قد رحل......................
- " اوووووووووف كدت اموت ...يا الاهي ما الذي اثار خوفه الى هذه الدرجة , على اي حال ذاك الشي الذي اخافه انقذني...ورغم ماحدث لي زدت تشويقا لمعرفة المزيد عن مصاصي الدماء.... "
وتابعت بحثها وبدون جدوى ...في نهاية الامر قررت ان تذهب للراحة في احد الفنادق المجاورة..وكما قررت اتجهت نحو فندق باسم القمر...ودفعت تكاليف ليلة واحدة ..دخلت الى غرفتها و استعدت للنوم , استلقت في فراشها لتسمع رنين هاتفها فأجابت :
-" من معي...... ؟ "
-" انا امك ساكي كيف حالك هل الرحلة مع صديقتك جيدة ...؟ "
ساكي : "رحلة....صديقتي ...عما تتحدثين اماه ..؟"
الام وبخوف شديد " هل كذبت علي ساكي اين ..انت الان ...؟. ساتصل بصديقتك لأرى ان كنت معها ..ابقي على الخط ……"
اتصلت الام مويوزوكي بصديقة ساكي و التي تدعى ميراندا......ولاكن الفتاة اخبرت الام انت ساكي ليست عندهم ....كاد ان يغمى على الام ولاكنها عاودت الاتصال بساكي :
-" اين انت يا غبية ...اتصلت بمراندا و قالت انك لست عندهم ...وهم ليسوا في رحلة اصلا ......"
ارتبكت ساكي و لكنها تنهدت و اجابتها :
-" لا...لا .....انا لست مع ميراندا انا مع ......" حملت دليل الهاتف واخذت اسما منه و تابعت حديثها .." انا مع ساوري .....يا امي."
الام : من تكون ...انا لا اعرفها……؟ "
ساكي :" اسفة ...لاني لم اخبرك عنها فانا تعرفت عليها من ركوبي في القطار معها دائما ...و من ثمة صرنا صديقتين"
اطمانت الام على ابنتها و عاتبتها على عدم اخبارها وودعتها ....
تنهدت ساكي مرة اخرى و شكرت دليل الهاتف الذي انقذها من مصيبة كبيرة...وبعد كل ما حدث ذهب النوم من عينيه , فتوجهت الى شرفة الشقة و التي كانت تطل على على المتنزه الذي رات فيه مصاص الدماء وراحت تتذكر ملامح الشاب و هو خائف ...وبدات الحيرة تقتلها واصبح ذهنها مشتتا فهي لم تجد اي شيئ يدل على مدرسة بإسم ملائكة السماء ..ولم تغهم لغز خوف ذاك الشاب.....
دقت ساعة منتصف الليل اوت ساكي لفراشها واستسلمت للنوم و معها اللغزان اللذان لم تستطع حلهما ....استيقظت صباح غد على خيوط ضوء الشمس
اعدت نفسها للخروج و وعدتها ايضا بعدم الاستسلام .......
وهذي نهاية الحلقة اتمنى ان تكون اعجيتكم ...
فزعت ساكي وحينما قررت الهرب كانت قدماها قد تجمدتا من الخوف ..اغمظت عيناها وبعد مدة فتحتهما لتحد ذاك الشاب ينظر خلفها وعلامات الرعب على وجهه
استدارت لتفاجأ حيث انها لم تجد اي شيئ و لكن الشتب ما يزال خائفا .....وفي لحظة وجدت الشاب قد رحل......................
- " اوووووووووف كدت اموت ...يا الاهي ما الذي اثار خوفه الى هذه الدرجة , على اي حال ذاك الشي الذي اخافه انقذني...ورغم ماحدث لي زدت تشويقا لمعرفة المزيد عن مصاصي الدماء.... "
وتابعت بحثها وبدون جدوى ...في نهاية الامر قررت ان تذهب للراحة في احد الفنادق المجاورة..وكما قررت اتجهت نحو فندق باسم القمر...ودفعت تكاليف ليلة واحدة ..دخلت الى غرفتها و استعدت للنوم , استلقت في فراشها لتسمع رنين هاتفها فأجابت :
-" من معي...... ؟ "
-" انا امك ساكي كيف حالك هل الرحلة مع صديقتك جيدة ...؟ "
ساكي : "رحلة....صديقتي ...عما تتحدثين اماه ..؟"
الام وبخوف شديد " هل كذبت علي ساكي اين ..انت الان ...؟. ساتصل بصديقتك لأرى ان كنت معها ..ابقي على الخط ……"
اتصلت الام مويوزوكي بصديقة ساكي و التي تدعى ميراندا......ولاكن الفتاة اخبرت الام انت ساكي ليست عندهم ....كاد ان يغمى على الام ولاكنها عاودت الاتصال بساكي :
-" اين انت يا غبية ...اتصلت بمراندا و قالت انك لست عندهم ...وهم ليسوا في رحلة اصلا ......"
ارتبكت ساكي و لكنها تنهدت و اجابتها :
-" لا...لا .....انا لست مع ميراندا انا مع ......" حملت دليل الهاتف واخذت اسما منه و تابعت حديثها .." انا مع ساوري .....يا امي."
الام : من تكون ...انا لا اعرفها……؟ "
ساكي :" اسفة ...لاني لم اخبرك عنها فانا تعرفت عليها من ركوبي في القطار معها دائما ...و من ثمة صرنا صديقتين"
اطمانت الام على ابنتها و عاتبتها على عدم اخبارها وودعتها ....
تنهدت ساكي مرة اخرى و شكرت دليل الهاتف الذي انقذها من مصيبة كبيرة...وبعد كل ما حدث ذهب النوم من عينيه , فتوجهت الى شرفة الشقة و التي كانت تطل على على المتنزه الذي رات فيه مصاص الدماء وراحت تتذكر ملامح الشاب و هو خائف ...وبدات الحيرة تقتلها واصبح ذهنها مشتتا فهي لم تجد اي شيئ يدل على مدرسة بإسم ملائكة السماء ..ولم تغهم لغز خوف ذاك الشاب.....
دقت ساعة منتصف الليل اوت ساكي لفراشها واستسلمت للنوم و معها اللغزان اللذان لم تستطع حلهما ....استيقظت صباح غد على خيوط ضوء الشمس
اعدت نفسها للخروج و وعدتها ايضا بعدم الاستسلام .......
وهذي نهاية الحلقة اتمنى ان تكون اعجيتكم ...