المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ليك يامن تتصف بالرجوله


مروة
08-19-2011, 08:51 PM
السلامـ عليكمـ


و بالأخص الرجال



عارف انو الموضوع طويل بس يا ريت تقرأوه كامل


عدة أسئله اطرحها عليكم قبل بداية الموضوع ؟؟

هل أنت من تستحق وصف الرجوله ؟؟

من هو الرجل بنظرك ؟

هل الرجوله بطولة اللسان؟؟أم بجعل القلب دائما قاسيا لايعرف اللين ؟؟

هل الرجوله هي فرد العضلات وانت http://www.ghroob.com/vb/images/smilies/icon44.gif ؟؟

هل الرجوله بطول الجسم وبصحته؟؟

هل الرجوله بـخط الشنب ؟؟

اسئله كثيره

ولكن تحتاج لإجابات http://www.ghroob.com/vb/images/smilies/thumb.gif

موضوع حقيقه عجبني كثيرا أحببت أن أنقله ووضعه بين ايدكم للإستزاده ..

ولفهم معنى الرجوله بمعناها الصحيح سواء لكم أنتم أيها الشبان أو أنتن يافتيات

الرجولة وصف اتفق العقلاء على مدحه والثناء عليه، ويكفيك إن كنت مادحا أن تصف إنسانا بالرجولة، أوأن تنفيها عنه لتبلغ الغاية في الذمّ. ومع أنك ترى العجب من أخلاق الناس وطباعهم، وترى مالا يخطر لك على بال، لكنك لاترى أبدا من يرضى بأن تنفى عنه الرجولة. ورغم اتفاق جميع الخلق على مكانة الرجولة إلا أن المسافة بين واقع الناس وبين الرجولة ليست مسافة قريبة، فالبون بين الواقع والدعوى شاسع، وواقع الناس يكذب ادعاءهم.

معنى الرجولة
الرجل: قد يطلق ويراد به الذكر: وهو ذلك النوع المقابل للأنثى، وعند إطلاق هذا الوصف لا يراد به المدح وإنما يراد به بيان النوع كما قال تعالى: (للرجال نصيب مما ترك الوالدان والأقربون وللنساء نصيب مما ترك الوالدان والأقربون مما قل منه أو كثر)، (وإن كان رجل يورث كلالة أو امرأة).

وقد تطلق الرجولة ويراد بها وصف زائد يستحق صاحبه المدح وهو ما نريده نحن هنا.. فالرجولة بهذا المفهوم تعني القوة
والمروءة والكمال، وكلما كملت صفات المرء استحق هذا الوصف أعني أن يكون رجلا، وقد وصف الله بذلك الوصف أشرف الخلق فقال: (وَمَا أَرْسَلْنَا مِن قَبْلِكَ إِلاَّ رِجَالاً نُّوحِي إِلَيْهِم مِّنْ أَهْلِ الْقُرَى). فهي صفه لهؤلاء الكبار الكرام الذين تحملوا أعباء الرسالة وقادوا الأمم إلى ربها، وهي صفة أهل الوفاء مع الله الذين باعوا نفوسهم لربهم (مِنَ الْمُؤْمِنِينَ رِجَالٌ صَدَقُوا مَا عَاهَدُوا اللَّهَ عَلَيْهِ فَمِنْهُم مَّن قَضَى نَحْبَهُ وَمِنْهُم مَّن يَنتَظِرُ وَمَا بَدَّلُوا تَبْدِيلا). وصفة أهل المساجد الذين لم تشغلهم العوارض عن الذكر والآخرة (رِجَالٌ لا تُلْهِيهِمْ تِجَارَةٌ وَلا بَيْعٌ عَن ذِكْرِ اللَّهِ وَإِقَامِ الصَّلاةِ وَإِيتَاء الزَّكَاةِ يَخَافُونَ يَوْمًا تَتَقَلَّبُ فِيهِ الْقُلُوبُ وَالْأَبْصَارُ). إنهم الأبرار الأطهار (فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَن يَتَطَهَّرُواْ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ).

والذي يتتبع معنى الرجولة في القرآن الكريم والسنة النبوية يعلم أن أعظم من تتحقق فيهم سمات الرجولة الحقة هم الذين يستضيؤون بنور الإيمان ويحققون عبادة الرحمن ويلتزمون التقوى في صغير حياتهم وكبيرها كما قال تعالى: (إن أكرمكم عند الله أتقاكم)، وعندما سئل عليه الصلاة والسلام: [من أكرم الناس؟ قال:"أتقاهم لله] (متفق عليه).

الرجولة بين المظهر والمضمون
الرجولة وصف يمس الروح والنفس والخلق أكثر مما يمس البدن والظاهر، فرب إنسان أوتي بسطة في الجسم وصحة في البدن يطيش عقله فيغدو كالهباء، ورب عبد معوق الجسد قعيد البدن وهو مع ذلك يعيش بهمة الرجال. فالرجولة مضمون قبل أن تكون مظهرًا، فابحث عن الجوهر ودع عنك المظهر؛ فإن أكثر الناس تأسرهم المظاهر ويسحرهم بريقها، فمن يُجلّونه ويقدرونه ليس بالضرورة أهلا للإجلال والتوقير، ومن يحتقرونه ويزدرونه قد يكون من أولياء الله وعباده الصالحين، وقد ثبت عن سهل بن سعد رضي الله عنه أنه قال: مر رجل على رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: حري إن خطب أن ينكح، وإن شفع أن يشفع، وإن قال أن يسمع. قال: ثم سكت، فمر رجل من فقراء المسلمين، فقال: (ما تقولون في هذا؟) قالوا: حري إن خطب أن لا ينكح، وإن شفع أن لا يشفع، وإن قال أن لا يسمع. فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (هذا خير من ملء الأرض مثل هذا(. رواه البخاري، وعن أبي هريرة أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:"رب أشعث مدفوع بالأبواب لو أقسم على الله لأبره" (رواه مسلم).

مفاهيم خاطئة:
كثيرون هؤلاء الذين يحبون أن يمتدحوا بوصف الرجولة ولكن لايسعفهم رصيدهم منها فيلجؤون إلى أساليب ترقع لهم هذا النقص وتسد لهم هذا الخلل، ومن هذه الأساليب:

1ـ محاولات إثبات الذات: التي غالبا ما يلجأ إليها الشباب المراهق، فيصر على رأيه ويتمسك به بشدة حتى تغدو مخالفة الآخرين مطلبا بحد ذاته ظنا منه أن هذه هي الرجولة.

2 - التصلب في غير موطنه:والتمسك بالرأي وإن كان خاطئا، والتشبث بالمواقف والإصرار عليها وإن كانت على الباطل ظنا أن الرجولة ألا يعود الرجل في كلامه وألا يتخلى عن مواقفه وألا يتراجع عن قرار اتخذه وإن ظهر خطؤه أو عدم صحته.

3 - القسوة على الأهل: اعتقادا أن الرفق ليس من صفات الرجولة وأن الرجل ينبغي أن يكون صليب العود شديدًا لا يراجع في قول ولا يناقش في قرار، فتجد قسوة الزوج على زوجته والوالد على أولاده والرجل على كل من حوله.. مع أن أكمل الناس رجولة كان أحلم الناس وأرفق الناس بالناس مع هيبة وجلال لم يبلغه غيره صلى الله عليه وسلم.
ويوجد سوى ما ذكرنا أمور يحاول البعض إثبات رجولته بها رغم أنها لا تعلق لها بهذا الوصف إلا في ذهن صاحبها.. فمن ذلك: ظاهرة التدخين لدى الناشئة والصغار، أو مشي بعض الشباب مع الفتيات أو معاكستهن ومغازلتهن، أو التغيب عن البيوت لأوقات طويلة، أو إظهار القوة والرجولة من خلال المشاجرات والعراك مع الآخرين .. غير أن كل هذه التصرفات لا تدل في واقع الأمر على اتصاف صاحبها بهذا الوصف الكبير الدلالة.. والحق أن الشاب أو الإنسان الذي يملك مقومات الرجولة ليس بحاجة إلى تصنعها أو إقناع الآخرين بها، فمالم تنطق حاله بذلك، ومالم تشهد أفعاله برجولته فالتصنع لن يقوده إلا إلى المزيد من الفشل والإحباط.


مقومات الرجولة

إن الرجولة نعت كريم لا يستحفه الإنسان حتى يستكمل مقوماته وتصف بمواصفاته، ومن هذه المقومات:
الإرادة وضبط النفسوهو أول ميدان تتجلى فيه الرجولة أن ينتصر الإنسان على نفسه الأمارة بالسوء، فالرجل الحق هو الذي تدعوه نفسه للمعصية فيأبى، وتتحرك فيه الشهوة فيكبح جماحها، وتبدو أمامه الفتنة فلا يستجيب لها. فيقود نفسه ولا تقوده، ويملكها ولا تملكه وهذا أول ميادين الانتصار.. وأولى الناس بالثناء شاب نشأ في طاعة الله حيث تدعو الصبوة أترابه وأقرانه إلى مقارفة السوء والبحث عن الرذيلة، ورجل تهيأت له أبواب المعصية التي يتسابق الناس إلى فتحها أو كسرها؛ فتدعوه امرأة ذات منصب وجمال فيقول إني أخاف الله.

وإذا كان كل الناس يحسن الغضب والانتقام للنفس عند القدرة إلا أن الذي لايجيده إلا الرجال هو الحلم حين تطيش عقول السفهاء، والعفو حين ينتقم الأشداء، والإحسان عند القدرة وتمكن الاستيفاء؛ فاستحقوا المدح من الله {والْكَاظِمِينَ الْغَيْظَ وَالْعَافِينَ عَنِ النَّاسِ وَاللّهُ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ} والثناء من رسوله كما في الحديث المتفق عليه:" لَيْسَ الشَّدِيدُ بِالصُّرَعَةِ، إِنَّمَا الشَّدِيدُ الَّذِي يَمْلِكُ نَفْسَهُ عِنْدَ الْغَضَبِ".

علو الهمة وهي علامة الفحولة والرجولة وهي أن يستصغر المرء ما دون النهاية من معالي الأمور، ويعمل على الوصول إلى الكمال الممكن في العلم والعمل، وقد قالوا قديما: "الهمة نصف المروءة"، وقالوا: "إن الهمة مقدمة الأشياء فمن صلحت له همته وصدق فيها صلح له ما وراء ذلك من الأعمال".
أما غير الرجال فهممهم سافلة لا تنهض بهم إلى مفخرة، ومن سفلت همته بقي في حضيض طبعه محبوسا، وبقي قلبه عن الكمال مصدودًا منكوسا، اللهو عندهم أمنية وحياة يعيشون من أجلها، وينفقون الأموال في سبيلها، ويفنون أعمارهم ويبلون شبابهم في الانشغال بها. ليس يعنيهم كم ضاع من العمر والوقت مادام في اللهو والعبث، قد ودعوا حياة الجد وطلقوها طلاقا باتا، بل سخروا من الجادين واستعذبوا ماهم فيه من بطالة وعبث. تعلقت هممهم بأشكال وأحوال الفنانين الذين يعشقونهم، وقلوبهم بألوان الفرق التي يشجعونها، همة أحدهم بطنه ودينه هواه.
إنها صورة مخزية من صور دنو الهمة، وأشد منها خزيا أن تعنى الأمم باللهو وتنفق عليه الملايين، وأن تشغل أبناءها به.
إن رسالة الأمة أسمى من العبث واللهو؛ فهي حاملة الهداية والخير للبشرية أجمع، فكيف يكون اللهو واللعب هو ميدان افتخارها، وهي تنحر وتذبح، وتهان كرامتها وتمرغ بالتراب.

النخوة والعزة والإباءفالرجال هم أهل الشجاعة والنخوة والإباء، وهم الذين تتسامى نفوسهم عن الذل والهوان. والراضي بالدون دني.
وقد كان للعرب الأوائل اعتناء بالشجاعة والنخوة، وكانت من مفاخرهم وأمجادهم. جاء في بلوغ الأرب: "والعرب لم تزل رماحهم متشابكة وأعمارهم في الحروب متهالكة، وسيوفهم متقارعة، قد رغبوا عن الحياة، وطيب اللذات... وكانوا يتمادحون بالموت، ويتهاجون به على الفراش ويقولون فيه: مات فلان حتف أنفه" حتى قد قال قائلهم:

إني لمن معشر أفنى أوائلهم .. ... .. قول الكماة : ألا أين المحامونا
لو كان في الألف منا واحد فدعوا.. .. من فارس؟ خالهم إياه يعنونا
ولا تراهم وإن جلت مصيبتهم .. ... .. مع البكاة على من مات ييكونا

فجاء الإسلام فربى أبناءه على الشجاعة والعزة والحمية، وهذب معانيها في نفوس أتباعه وضبطها فلم تعد عند أتباعه مجرد ميدان للفخر والخيلاء، بل هي ميدان لنصر للدين والذب عن حياضه. وجعل الجبن والهوان من شر ما ينقص الرجال كما قال صلى الله عليه وسلم: "شر ما في رجل شح هالع وجبن خالع" رواه أبو داود. وأخرج الشيخان واللفظ لمسلم عن أنس - رضي الله عنه- قال : " كان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- أحسن الناس ، وكان أجود الناس ، وكان أشجع الناس..."

الوفاء:والوفاء من شيم الرجال، التي يمدحون بها، كيف لا وقد كان أهل الشرك يفتخرون به قبل أن يستضيئوا بنور الإسلام، يقول أحدهم:

أَسُمَيَّ ويحكِ هل سمعتِ بغَدْرةٍ .. رُفع اللواءُ لنا بها في مجمعِ
إنا نَعْفُّ فلا نُريبُ حليفَنا .. ونَكُفُّ شُحَّ نفوسِنا في المطمعِ

وخير نموذج للوفاء لدى أهل الجاهلية ما فعله عبد الله بن جُدعان في حرب الفِجَار التي دارت بين كنانة وهوازن، إذ جاء حرب بن أمية إليه وقال له: احتبس قبلك سلاح هوازن، فقال له عبد الله: أبالغدر تأمرني يا حرب؟! والله لو أعلم أنه لا يبقي منها إلا سيف إلا ضُربت به، ولا رمح إلا طُعنت به ما أمسكت منها شيئاً.

وحين جاء النبي صلى الله عليه وسلم أنسى بخلقه ووفائه مكارم أهل الجاهلية. ومن أمثلة وفائه (عليه الصلاة والسلام) موقفه يوم الهجرة وإبقاء على رضي الله عنه لرد الأمانات إلى أهلها. وموقفه يوم الفتح من حين أعطى عثمان بن طلحة مفتاح الكعبة وقال: "هاك مفتاحك يا عثمان، اليوم يوم بر ووفاء".

وحين تخلت الأمة عن أخلاق الرجال وساد فيها التهارج هوت وانهارت قواها حتى رثاها أعداؤها.
يقول كوندي - أحد الكتاب النصارى - حيث قال: "العرب هَوَوْا عندما نسوا فضائلهم التي جاؤوا بها ، وأصبحوا على قلب متقلب يميل الى الخفة والمرح والاسترسال بالشهوات".

وهناك مقومات أخرى كثيرة كالجود وسخاوة النفس، والإنصاف والتواضع في غير مذلة، وغيرها من كل خلق كريم وكل سجية حسنة كلما اكتملت في إنسان اكتمل باكتمالها رجولته. وهذا الكلام فأين العاملون؟

لقد كانت الرجولة إرثا يتوارثه الناس لا تعدو أن تكون بحاجة إلا إلى مجرد التهذيب والتوجيه، أما اليوم فقد أفسدت المدنية الناس، وقضت على معالم الرجولة في حياتهم، فنشكو إلى الله زمانا صرنا فيه بحاجة إلى التذكير بالشيم والمكارم وأخلاق الرجال.




وربي أني أتمنى أن كل من قرا تلك السطور أنه يستحق أن يتصف بالرجوله

وتذكروا دائما ..
((ليس الشديد بالصرعه وإنما الشديد الذي يملك نفسه عند الغضب ))

تحياتي للجميع

http://l.yimg.com/qn/majdah_images/smilies/smile.png

القناص2
08-19-2011, 08:55 PM
هههههههههههههه
مروه ارحمينا شويه
نزله تقطيع فينا من اول ما بداتى
احنا فى رمضان
والحمدلله احنا رجال

ميسا ء
08-20-2011, 02:38 PM
لماذا لا تتوقفين عن شتم الرجال
هل أنت تتحلين بالأنوثة
أراهن على أنك لا تعرفين حتى الطبخ
و الله صرعتينا بموضوعك
برأيي الرجولة بخشونة الصوت والعظلات والضرب و القسوة الشديدة جدا
هل تريدين أن يكون الرجال كمن يتخبئون وراء ثوب المرأة أم ماذا؟

utciha princes*
08-20-2011, 03:25 PM
موضوع جميل وقيم
بصدق ابناء امٌتنا بحاجه الى فهم معنى الرجوله الحقيقيه
________
شكر+احــــــــــــــــلى تقييم^^

aizen sama
08-20-2011, 05:20 PM
اووووووف
ارحمينا شوية
لازم تجرحين الرجال
خخخخخخخخخخخخخ

A H M E A D
08-20-2011, 05:30 PM
ما الحكاية
اختي ماهذه المواضيع ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
تبدء بسلق الرجل و تنتهي بشيه:essen: ؟؟؟؟؟؟؟؟

mountaha
08-20-2011, 05:30 PM
يا جماعة صلو على النبي الفتاة ابدت وجهة نظرها ولا اظن انها تريد جرح احد

mountaha
08-20-2011, 05:35 PM
لماذا لا تتوقفين عن شتم الرجال
هل أنت تتحلين بالأنوثة
أراهن على أنك لا تعرفين حتى الطبخ
و الله صرعتينا بموضوعك
برأيي الرجولة بخشونة الصوت والعظلات والضرب و القسوة الشديدة جدا
هل تريدين أن يكون الرجال كمن يتخبئون وراء ثوب المرأة أم ماذا؟
من فضلك لا هي لم تشتم احد ولا اظن انها تقصد ايذاء احد فقط تريد ايضاح وجهة نظر ثم لا يجوز ان تقولي لها انها لا تتحلى بالانوثة لا نريد خلافات انا اسفة ان ازعجتك

اميره الزمان
08-20-2011, 06:15 PM
لماذا لا تتوقفين عن شتم الرجال
هل أنت تتحلين بالأنوثة
أراهن على أنك لا تعرفين حتى الطبخ
و الله صرعتينا بموضوعك
برأيي الرجولة بخشونة الصوت والعظلات والضرب و القسوة الشديدة جدا
هل تريدين أن يكون الرجال كمن يتخبئون وراء ثوب المرأة أم ماذا؟
السلام عليكم اختى ميساء
انا اقرا لك حبيبتى ومعجبه بردودك الجميله على المواضيع
ولكن انا لا اوافقك هذه المره
هذه وجهه نظر اختك فلا تحجرى عليها
لا نحجر على اراء احد
لو الموضوع لا يعجبك فتجاهليه
ولا تعلقى
ولا تصفى اختك بهذه الصفه
اذا كنتى تحبيننى كما تقولين ارجو منك الاعتذار او تعديل رايك
او كتابه لا تعليق
اشكرك حبيبتى
فانا اعلم انك ستتخذين القرار الصائب
دمتى فى حفظ الله
تقبلى مروووووووووورى حبيبتى

Mao
08-21-2011, 12:25 AM
مشكورة ‏
ختي

ميسا ء
08-21-2011, 05:58 PM
إذا وضعت ردا لن أتراجع عليه هده طبيعتي
وأنا صريحة لأقصى الحدود
لا تعليق

shodai
08-21-2011, 06:27 PM
لقد كانت الرجولة إرثا يتوارثه الناس لا تعدو أن تكون بحاجة إلا إلى مجرد التهذيب والتوجيه، أما اليوم فقد أفسدت المدنية الناس، وقضت على معالم الرجولة في حياتهم، فنشكو إلى الله زمانا صرنا فيه بحاجة إلى التذكير بالشيم والمكارم وأخلاق الرجال.






السلام عليكم اختي

اختي الرجل ليس ببطشه او قوته او الصراخ او التباهي

الرجل هو من يعرف متى يكون حازم ومتى يكون عطوف

الرجل لايخشى قول الحق الرجل يستخدم عقله وقلبه في الوقت المناسب هذي بعض صفات الرجل

اختي انتي حكمتي على جميع الرجال في المدن انهم فسدوا اختي ارجوا ان لاتعممي مازال هنك رجال

اختي الكلام في موضوعك ليس كله صحيحا وليس كله خاطى

اختي انتي لاترفي جميع البشر حتى تحكمي عليهم هذا الحكم

لكن هناك رجال بمعنى الكلمة انا لاامدح نفسي لان مادح نفسه هو الشيطان

اختي هذا الرد للموضوع وليس لكي

وشكرا

Love Hinata
08-21-2011, 06:49 PM
انتي عماله تشتمي في الرجالة والنساء وانا اراهن انك اصلا لا تستطيعين الطبخ صحيح وانتي محقة بشان ان الرجولة ليست بالعضلات وشكرا http://images.ados.fr/bd-manga/photo/5717629571/naruto-minato-kushina/minato-kushina-naruto-24349374ac.jpg

ڝـعـِب المنـاڷ ●
08-21-2011, 07:33 PM
ما هذا الكلام و هذه الردود

الفتاه نقلت موضوعا عاما عن المفهوم العام للرجولة من اعجبه الموضوع فليرد رد مؤدبا

يبدي نقدا بناءا لا يجعل الموضوع شخصي و انت لا تعرفين و انت لا تعرفين

ارجوا الالتزام بالردود المحافظة ع قوانين دينا و منتدانا

رجائي لا يتكرر هذا الامر و الا سيسجل انذار للعضو

ڝـعـِب المنـاڷ ●
08-21-2011, 07:35 PM
اما عن الموضوع اشكرك لطرحه

اختلف كثيرا مع كاتبه

ولكنه اتى بقواعد صحيحه في بداية الموضوع عن اوصاف الرجال الحقيقية

اشكرك ع مجهودك الكبير

يسلمووووو

ينقل للقسم المناسب

rnoody
08-21-2011, 09:22 PM
هذا رائيها لا تقسوااا عليه هي بس قااااعدة تنصحكم

Leria
08-21-2011, 09:27 PM
شكرا اختى انتى فضحانة فى كل مكان بس كلمة مش من راجل من شاب لانثى احنا فى رمضان وحنا عملنالك اية عشان تعملى كدة وقال عز وجل (الرجال قوامون على النساء) شكرا انا بشكرك على انى انثى فى المنتدى وفى الخارج i date

Leria
08-21-2011, 09:28 PM
من اخوكى Black.Cat

ოყʂէεɾἶօմʂ
04-24-2012, 12:33 PM
الرجل هو من يتخذ القرارت الصحيحة بحياته كلها سواءا بدينه او مع اهله او زوجته او اصحابه او والدينه وان يكون ذكي ومتفاهم ومراعي الاخرين
يعني كاصفات الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة باختصار

مشكووورة يعطيك العافية

&Dettol&
04-24-2012, 11:07 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
اختي العزيزة انا عن نفسي عجبني الموضوع جداً لكن من الخطاء الذي وقعتي فية اختي الغالية :
اولاً : خلطتي بين مفهوم الرجوله في الاسلام .
ثانياً :بين مفهوم الرجولة في مرحلة المراهقة عند علماء النفس وهو في الاصل عند ما يبلغ الذكر تصبح هذه الامور من سمات شخصيته ومن سمات شخصية المراهق الذكرخاصتاً مثل ماذكرتي اختي اثبات الشخصية ومخالفة الاهل وغيرها .
لان المراهق الذكر خصوصاً يمر بعدت مراحل منها :اثبات الشخصية , ارضاء الذات , العزله مع ابناء جنسة من الذكور بمعنى يحب الجلوس مع اقرانه دون اهله ... الخ .
وهذا لا يعني انه يريد ان يتحلى بالرجوله اختي العزيزة ^^.
ثالثاً : وخلطتي بين مفهوم الرجوله في المجتمع بمعنى : السمات لاساسية التي تحددها المجتمعات لكي يتحلى ابناها بهذه الصفات ومثال ذلك : مجتمعاتنا العربية فهي تحدد معاير يجب على الابناء الذكور التحلي بها ليثبتوا وجودهم في المجتمع كافراد فعالين ^^.
اتمنى انك استفدتي من هذه المعلومات اختي الغاليه ^^.
واتمنى ايضاً ان تضعي بعض المواضيع لكي نقيم حلقة (( عصف ذهني ))<< بمعنى المناقشه الايجابية ^^.
ومشكورة على الموضوع الاكثر من رائع واتمنى المزيد من المواضيع الفعالة وتم التقيم + الشكر + تقيم شخصي ^^.