Alaa Hatim
07-04-2011, 03:56 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله و كفى و صلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى لا سيما الحبيب النبى المصطفى أما بعد :-
حياكم الله إخوتى و أخواتى بناءا على طلب من الاخت أنفاس للتعرف على دور الازهر فى مصر و كيف صارت حالته الان
أبدأ أولا أن ما سأذكره الان كله سمعته بأذى و رأيته بعينى عن الازهر
الازهر كما تعلمون هو كان من أكبر المؤسسات الدينيه فى مصر
يقوم المصريين بإدخال أبنائهم فى الازهر ليتعلموا العلم الشرعى و يحفظوا القرأن
و أيضا للأزهر شيخ أكبر كان من المفروض أنه يزكى من قبل علماء الازهر من بينهم ليكون شيخ الازهر و لكن للأسف صار بالتعيين و طبعا من رئيس الجمهورية سابقا
و أبدأ باخر شيخ للأزهر يمكن أن يطلق عليه عالم حقا و هو فضلية الشيخ العالم / جاد الحق رحمه الله
كان الشيخ رحمه الله من العلماء الربانيين الزاهدين و شهد له
فضلية الشيخ / رضا أبو الفتوح و أقسم لنا فى درس كان
يعطيه لنا أنه مع أن الشيخ جاد الحق كان شيخ الازهر كان
يسكن فى منزل بجوار الشيخ رضا و كان منزل الشيخ عبارة
عن دار صغيرة من الطوب اللبن و كان الشيخ رحمه الله لا يلبس
إلا أزهد الثياب رحمه الله وكان رحمه الله لا يخاف فى الله لومة
لائم و كان لا يسكت أبدا على اى مخالفه فى الازهر لذلك
رحمه الله لم يجلس كثيرا على كرسى مشيخة الازهر ثم جاء
بعد ذلك الشيخ محمد سيد الطنطاوى و كان قبل أن يكون
شيخا للأزهر اسمع ماذا كانت أراءه و أراءه بعد المشيخه
قبل بعد
1 -النقاب فرض للمرأه النقاب ليس من الدين
فى شئ
2 -أموال البنوك الربويه حرام حرام حارم 2 - حلال حلال
حلال
3- الحجاب واجب 3 - يجوز للمرأه أن تخلع
حجابها فى فرنسا
و قال عنه الشيخ الحوينى بعد أن أصبح شيخا للأزهر لم يقل
على شئ حرام قط و لم تسمع منه هذه الكلمه حتى قال
عليه سيد بيه أوك
و لم يكن له موقفا لإى أى هجوم على الاسلام إلا عندما سب
الصحابة رضوان الله عليهم فى المجلات فأخرج بيان من الازهر
يستنكر ذلك و طالب رئيس الجمهوريه ان يتدخل فى ذلك
كان هناك مفتى للجمهوريه الشيخ على جمعه و هذا الرجل
صوفى محض و يقول باستحباب بناء المساجد على القبور و
يقول بكا أقول الصوفيه طبعا
حتى أنه سئل هل الولى يشرب السجائر؟ فضحك متهكما و
قال ما رأيك أن الولى يزنى ثم قال كان شيخنا يجلس فى
درس و كان لديه ثلاث تلاميذ فأخذ إمرأه و دخل ليغمل لأنه
يزنى بها فى غرفته فقال أثنين منهم شيخ يزنى فتركوه و
ذهبوا و جالس الاخر على حد تعبير المفتى ليسخن الماء
حتى إذا خرج الولى جنب يغتسل
فخرج الولى فلم يجد إلا واحد فقط فقال له لم أنتظرتنى فقال
له التلميذ ما تبعتك على أنك ولى إنما تبعتك على
أنك بشر يصيب و يخطئ فأثنى عليه الولى و ضحك و قال له
أحسنت ثم قال (المفتى) تقول لى السجائر أقول لك الزنى ثم
قال (المفتى) أنا الشيخ كان يحدثنى و هو يشرب الشيشه أى
الجوزه و كان يقول لى قال رسول الله كركركر (صوت
الشيشيه أو الجوزه) فى حديث كذا كركركركر و تابع هكذا
(من أراد هذا الفيديو صوت وصورة فهو على اليو تيوب)
و أيضا رأيه فى الربا أنه حلال و العياذ بالله
و سبحان الله لا يتكلمون عندما يهاجم الاسلام من قبل أعداءه
إنما همهم أن يتكلوا على المشايخ أنهم متعصبين و إرهابيين و
هكذا و أخيرا أنزل المفتى كتابا بعنوان (المتشددون )و ذكر
فيه أن اللحيه و النقاب من التشدد و له كتب أيضا يقول أن
الاغانى حلال وحسبنا الله ونعم الوكيل
و أخيرا عندما أنزل نجيب ساويرس ( أحد أغنياء النصارى
)أستهزاء على النقاب و اللحيه فى صورة ميكى ماوس
فقال المفتى عندما رد الناس على ساويرس على استهزاءه
قال أنتم أختصرتم الدين فى اللحيه والنقاب بسخرية هكذا و
ما زال العطاء مستمر
ثم جاء الشيخ أحمد الطيب و هو ايضا من أحد الصوفيه و حاله
كحال البقيه و جالس يقول المتشددون و المتعصبون الذين
يقولون أن القاب فرض و اللحيه فرض
و هناك أحد الازهريين كان يخطب يوما ثم قال حديث عن
رسول الله ثم قال من يطبق هذا الحديث هم المتشددون فقط
و مع ذلك فإن الازهر كان و لا زال قائد لنا هنا فى مصر
فعلماء الازهر الحقيقن لا يعرفهم إلا القليل من الناس
و المعرفين فيهم ( الشيخ محمد بن عبدالملك الزغبى -
الشيخ طلعت عفيفى - الشيخ شهاب الدين أبو زهو - الشيخ
المحدث مازن السرساوى ...................) و غيرهم
و هذا كان نبذه بسيطه عن من الذى فى الازهر من مشايخ
الان مع مناهج الازهر:-
أصبحت مناهج الازهر الان صعبة جدا حتى قال عنها الشيخ
الحوينى حفظه الله يمكن أن تضرب رأسك فى الحائط و لا
تفهم شئ فيها فبدأت المناهج تكون غير منظمه
و الادهى من ذلك أنه بدأ يدخل فيها مذهب الاشاعرة فى
التوحيد و يدخل فى الازهر منهاج ضالة
و كان هناك قصه حكاها الشيخ الحوينى ( فى كتب الاطفال
يحكون قصة تقول جروج و أحمد أحد أخذ لعبة جروج و
جروج أخذ لعبة أحمد أحمد كسر لعبة جروج أحمد ليس بأمين جروج أمين )
بالله عليكم كم الذى دخل جروج الازهر لماذا هذا السم ذكر
فى أحد كتب الازهر و لماذا أحمد ليس بأمين و كلنا يعرف أن
النبى من أسمائه أحمد و الى الله المشتكى
ومع ذلك إخوتى ما زال هناك علماء يتخرجون من الازهر و
لكن هؤلاء من يكون لهم أسرة ترعاهم لكى لا يضلوا وسط
الازهر
و أخيرا الذين يتخرجون من الازهر و الله العظيم لى أصدقاء
فى الازهر عندما أنتهوا من المرحلة الثانويه أصبحوا يكرهوا
كل من فى الازهر منهم من حول من الازهر و منهم من لم
يستطع الخروج منه
و مع ذلك إخوتى ختى لا أكون قاسيا فى الحكم أعرف و احد
فقط منهم هو الذى دخل كلية شريعه و هو أحفظهم لكتاب الله
و أعلهم و أتقاهم و أتوسم فيه الخير
و هذا و أسال الله جل و علا أن يصلح الازهر و أن يعيده الى
مكانتيه السابقة و أن يجعله دأئما منارة تهدى الحيارى
هذا وصلى الله على سيدنا محمد
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفروم و أتوب إليك
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله و كفى و صلاة وسلاما على عباده الذين اصطفى لا سيما الحبيب النبى المصطفى أما بعد :-
حياكم الله إخوتى و أخواتى بناءا على طلب من الاخت أنفاس للتعرف على دور الازهر فى مصر و كيف صارت حالته الان
أبدأ أولا أن ما سأذكره الان كله سمعته بأذى و رأيته بعينى عن الازهر
الازهر كما تعلمون هو كان من أكبر المؤسسات الدينيه فى مصر
يقوم المصريين بإدخال أبنائهم فى الازهر ليتعلموا العلم الشرعى و يحفظوا القرأن
و أيضا للأزهر شيخ أكبر كان من المفروض أنه يزكى من قبل علماء الازهر من بينهم ليكون شيخ الازهر و لكن للأسف صار بالتعيين و طبعا من رئيس الجمهورية سابقا
و أبدأ باخر شيخ للأزهر يمكن أن يطلق عليه عالم حقا و هو فضلية الشيخ العالم / جاد الحق رحمه الله
كان الشيخ رحمه الله من العلماء الربانيين الزاهدين و شهد له
فضلية الشيخ / رضا أبو الفتوح و أقسم لنا فى درس كان
يعطيه لنا أنه مع أن الشيخ جاد الحق كان شيخ الازهر كان
يسكن فى منزل بجوار الشيخ رضا و كان منزل الشيخ عبارة
عن دار صغيرة من الطوب اللبن و كان الشيخ رحمه الله لا يلبس
إلا أزهد الثياب رحمه الله وكان رحمه الله لا يخاف فى الله لومة
لائم و كان لا يسكت أبدا على اى مخالفه فى الازهر لذلك
رحمه الله لم يجلس كثيرا على كرسى مشيخة الازهر ثم جاء
بعد ذلك الشيخ محمد سيد الطنطاوى و كان قبل أن يكون
شيخا للأزهر اسمع ماذا كانت أراءه و أراءه بعد المشيخه
قبل بعد
1 -النقاب فرض للمرأه النقاب ليس من الدين
فى شئ
2 -أموال البنوك الربويه حرام حرام حارم 2 - حلال حلال
حلال
3- الحجاب واجب 3 - يجوز للمرأه أن تخلع
حجابها فى فرنسا
و قال عنه الشيخ الحوينى بعد أن أصبح شيخا للأزهر لم يقل
على شئ حرام قط و لم تسمع منه هذه الكلمه حتى قال
عليه سيد بيه أوك
و لم يكن له موقفا لإى أى هجوم على الاسلام إلا عندما سب
الصحابة رضوان الله عليهم فى المجلات فأخرج بيان من الازهر
يستنكر ذلك و طالب رئيس الجمهوريه ان يتدخل فى ذلك
كان هناك مفتى للجمهوريه الشيخ على جمعه و هذا الرجل
صوفى محض و يقول باستحباب بناء المساجد على القبور و
يقول بكا أقول الصوفيه طبعا
حتى أنه سئل هل الولى يشرب السجائر؟ فضحك متهكما و
قال ما رأيك أن الولى يزنى ثم قال كان شيخنا يجلس فى
درس و كان لديه ثلاث تلاميذ فأخذ إمرأه و دخل ليغمل لأنه
يزنى بها فى غرفته فقال أثنين منهم شيخ يزنى فتركوه و
ذهبوا و جالس الاخر على حد تعبير المفتى ليسخن الماء
حتى إذا خرج الولى جنب يغتسل
فخرج الولى فلم يجد إلا واحد فقط فقال له لم أنتظرتنى فقال
له التلميذ ما تبعتك على أنك ولى إنما تبعتك على
أنك بشر يصيب و يخطئ فأثنى عليه الولى و ضحك و قال له
أحسنت ثم قال (المفتى) تقول لى السجائر أقول لك الزنى ثم
قال (المفتى) أنا الشيخ كان يحدثنى و هو يشرب الشيشه أى
الجوزه و كان يقول لى قال رسول الله كركركر (صوت
الشيشيه أو الجوزه) فى حديث كذا كركركركر و تابع هكذا
(من أراد هذا الفيديو صوت وصورة فهو على اليو تيوب)
و أيضا رأيه فى الربا أنه حلال و العياذ بالله
و سبحان الله لا يتكلمون عندما يهاجم الاسلام من قبل أعداءه
إنما همهم أن يتكلوا على المشايخ أنهم متعصبين و إرهابيين و
هكذا و أخيرا أنزل المفتى كتابا بعنوان (المتشددون )و ذكر
فيه أن اللحيه و النقاب من التشدد و له كتب أيضا يقول أن
الاغانى حلال وحسبنا الله ونعم الوكيل
و أخيرا عندما أنزل نجيب ساويرس ( أحد أغنياء النصارى
)أستهزاء على النقاب و اللحيه فى صورة ميكى ماوس
فقال المفتى عندما رد الناس على ساويرس على استهزاءه
قال أنتم أختصرتم الدين فى اللحيه والنقاب بسخرية هكذا و
ما زال العطاء مستمر
ثم جاء الشيخ أحمد الطيب و هو ايضا من أحد الصوفيه و حاله
كحال البقيه و جالس يقول المتشددون و المتعصبون الذين
يقولون أن القاب فرض و اللحيه فرض
و هناك أحد الازهريين كان يخطب يوما ثم قال حديث عن
رسول الله ثم قال من يطبق هذا الحديث هم المتشددون فقط
و مع ذلك فإن الازهر كان و لا زال قائد لنا هنا فى مصر
فعلماء الازهر الحقيقن لا يعرفهم إلا القليل من الناس
و المعرفين فيهم ( الشيخ محمد بن عبدالملك الزغبى -
الشيخ طلعت عفيفى - الشيخ شهاب الدين أبو زهو - الشيخ
المحدث مازن السرساوى ...................) و غيرهم
و هذا كان نبذه بسيطه عن من الذى فى الازهر من مشايخ
الان مع مناهج الازهر:-
أصبحت مناهج الازهر الان صعبة جدا حتى قال عنها الشيخ
الحوينى حفظه الله يمكن أن تضرب رأسك فى الحائط و لا
تفهم شئ فيها فبدأت المناهج تكون غير منظمه
و الادهى من ذلك أنه بدأ يدخل فيها مذهب الاشاعرة فى
التوحيد و يدخل فى الازهر منهاج ضالة
و كان هناك قصه حكاها الشيخ الحوينى ( فى كتب الاطفال
يحكون قصة تقول جروج و أحمد أحد أخذ لعبة جروج و
جروج أخذ لعبة أحمد أحمد كسر لعبة جروج أحمد ليس بأمين جروج أمين )
بالله عليكم كم الذى دخل جروج الازهر لماذا هذا السم ذكر
فى أحد كتب الازهر و لماذا أحمد ليس بأمين و كلنا يعرف أن
النبى من أسمائه أحمد و الى الله المشتكى
ومع ذلك إخوتى ما زال هناك علماء يتخرجون من الازهر و
لكن هؤلاء من يكون لهم أسرة ترعاهم لكى لا يضلوا وسط
الازهر
و أخيرا الذين يتخرجون من الازهر و الله العظيم لى أصدقاء
فى الازهر عندما أنتهوا من المرحلة الثانويه أصبحوا يكرهوا
كل من فى الازهر منهم من حول من الازهر و منهم من لم
يستطع الخروج منه
و مع ذلك إخوتى ختى لا أكون قاسيا فى الحكم أعرف و احد
فقط منهم هو الذى دخل كلية شريعه و هو أحفظهم لكتاب الله
و أعلهم و أتقاهم و أتوسم فيه الخير
و هذا و أسال الله جل و علا أن يصلح الازهر و أن يعيده الى
مكانتيه السابقة و أن يجعله دأئما منارة تهدى الحيارى
هذا وصلى الله على سيدنا محمد
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد ألا إله إلا أنت أستغفروم و أتوب إليك