moka20000
05-28-2011, 09:11 AM
بسم الله الرحمن الرحيم
أهمية السيرة النبوية في فهم الإسلام
ليس الغرض من دراسة السيرة النبوية وفقهها مجرد الوقوف على الوقائع التاريخية، ولا سرد ما طرف أو جمل من القصص والاحداث ولزا فلا ينبغي أن نعتبر دراسة فقة السيرة النبوية من جملة الدراسة التاريخية، شأنها كشأن الإطلاع على سيرة خليفة من الخلفاء او عهد من العهود التاريخية الغابرة.
وإنما الغرض منها؛ أن يتصور المسلم الحقيقة الاسلامية في مجموعها متجسدة في حياتة صلى الله علية وسلم، بعد أن فهم مبادئ وقواعد وأحكاماً مجردة في الزهن .
أي أن دراسة السيرة النبويه ، ليست سوى عمل تطبيقي يراد منة تجسيد الحقيقة الإسلامية كاملة، في مثلها الاعلى محمد صلى الله علية وسلم.
وإذا أردنا ان نجزئ هزاالغرض ونصنف أجزائة، فإن من الممكن حصرها في الاهداف التفصيلية التالية:
1. فهم شخصية الرسول صلى الله علية وسلم ( النبوية) من خلال حياتة والظروف التى عاش فيها، للتاكد من أن محمداًعلية الصلاة والسلام لم يكن مجرد عبقري سمت بة عبقريتة بين قومة، ولكنة قبل ذلك رسول أيدة الله بوحي من عندة وتوفيق من لدنة.
2. أن يجد الإنسان بين يدية صورة للمثل الأعلى في كل شأن من شؤن الحياة الفاضة، كي يجعل منها دستوراً يستمسك بة ويسير علية ولا ريب أن الإنسان مهما بحث عن مثل أعلى في أي ناحية من نواحي الحياة فإنة واجد كل ذلك في حياة الرسول صلى الله علية وسلم على أعظم ما يكون من الوضوح والكمال. ولزا جعلة الله قدوة للإنسانية كلها .
أهمية السيرة النبوية في فهم الإسلام
ليس الغرض من دراسة السيرة النبوية وفقهها مجرد الوقوف على الوقائع التاريخية، ولا سرد ما طرف أو جمل من القصص والاحداث ولزا فلا ينبغي أن نعتبر دراسة فقة السيرة النبوية من جملة الدراسة التاريخية، شأنها كشأن الإطلاع على سيرة خليفة من الخلفاء او عهد من العهود التاريخية الغابرة.
وإنما الغرض منها؛ أن يتصور المسلم الحقيقة الاسلامية في مجموعها متجسدة في حياتة صلى الله علية وسلم، بعد أن فهم مبادئ وقواعد وأحكاماً مجردة في الزهن .
أي أن دراسة السيرة النبويه ، ليست سوى عمل تطبيقي يراد منة تجسيد الحقيقة الإسلامية كاملة، في مثلها الاعلى محمد صلى الله علية وسلم.
وإذا أردنا ان نجزئ هزاالغرض ونصنف أجزائة، فإن من الممكن حصرها في الاهداف التفصيلية التالية:
1. فهم شخصية الرسول صلى الله علية وسلم ( النبوية) من خلال حياتة والظروف التى عاش فيها، للتاكد من أن محمداًعلية الصلاة والسلام لم يكن مجرد عبقري سمت بة عبقريتة بين قومة، ولكنة قبل ذلك رسول أيدة الله بوحي من عندة وتوفيق من لدنة.
2. أن يجد الإنسان بين يدية صورة للمثل الأعلى في كل شأن من شؤن الحياة الفاضة، كي يجعل منها دستوراً يستمسك بة ويسير علية ولا ريب أن الإنسان مهما بحث عن مثل أعلى في أي ناحية من نواحي الحياة فإنة واجد كل ذلك في حياة الرسول صلى الله علية وسلم على أعظم ما يكون من الوضوح والكمال. ولزا جعلة الله قدوة للإنسانية كلها .