khaled022
05-22-2011, 06:29 PM
http://img102.herosh.com/2011/05/22/353681209.jpg
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن الولايات المتحدة الأمريكية ستكرر العملية العسكرية التي انتهت بمقتل أوباما اذا علمت بوجود قادة آخرين للقاعدة في باكستان.
وأضاف أوباما أن "الولايات المتحدة حريصة على سيادة باكستان" ولكنها لا تسمح بأن تتبلور خطط معادية دون أن تتخذ الإجراءات اللازمة للحيلولة دون تنفيذها.
وكان قتل الجيش الأمركي لبن لادن على الأراضي الباكستانية دون تنسيق مسبق مع السلطات الباكستانية قد أثار التوتر في العلاقات بين البلدين.
وقال أوباما لو ثبت وجود زعيم حركة طالبان الملا عمر في الاراضي الباكستانية فإن الولايات المتحدة ستتخذ خطوة أحادية الجانب إذا تطلب الأمر.
وأضاف أوباما "مهمتنا حماية الولايات المتحدة. نحن نحترم سيادة باكستان ولكن لن نسمح لشخص بقتل مواطنينا أو مواطني حلفائنا".
وردا على سؤال حول أفغانستان قال أوباما "بينما نرى أن النزاع لا يمكن حله بالوسائل العسكرية فإن زيادة الوجود العسكري قد أضعف طالبان لدرجة قد تساعد على التوصل الى مصالحة وطنية".
وأضاف أوباما: "في النهاية هذا يعني التحدث الى طالبان، ولكن عليها نبذ العنف وقطع علاقاتها مع القاعدة واحترام الدستور الأفغاني".
وكان بن لادن قد لقي مصرعه في غارة شنتها قوات خاصة أمريكية على مجمع كان يقيم فيه في بلدة أبوت أباد، قريبا من معسكر للجيش الباكستاني.
يذكر أن باكستان هي أحد الحلفاء المهمين للولايات المتحدة في حربها ضد حركة طالبان في أفغانستان المجاورة، لكن العلاقات بين البلدين شهدت توترا في الفترة الأخيرة بسبب الغارات التي تشنها طائرات أمريكية بدون طيار على أهداف على الأراضي الباكستانية
قال الرئيس الأمريكي باراك أوباما إن الولايات المتحدة الأمريكية ستكرر العملية العسكرية التي انتهت بمقتل أوباما اذا علمت بوجود قادة آخرين للقاعدة في باكستان.
وأضاف أوباما أن "الولايات المتحدة حريصة على سيادة باكستان" ولكنها لا تسمح بأن تتبلور خطط معادية دون أن تتخذ الإجراءات اللازمة للحيلولة دون تنفيذها.
وكان قتل الجيش الأمركي لبن لادن على الأراضي الباكستانية دون تنسيق مسبق مع السلطات الباكستانية قد أثار التوتر في العلاقات بين البلدين.
وقال أوباما لو ثبت وجود زعيم حركة طالبان الملا عمر في الاراضي الباكستانية فإن الولايات المتحدة ستتخذ خطوة أحادية الجانب إذا تطلب الأمر.
وأضاف أوباما "مهمتنا حماية الولايات المتحدة. نحن نحترم سيادة باكستان ولكن لن نسمح لشخص بقتل مواطنينا أو مواطني حلفائنا".
وردا على سؤال حول أفغانستان قال أوباما "بينما نرى أن النزاع لا يمكن حله بالوسائل العسكرية فإن زيادة الوجود العسكري قد أضعف طالبان لدرجة قد تساعد على التوصل الى مصالحة وطنية".
وأضاف أوباما: "في النهاية هذا يعني التحدث الى طالبان، ولكن عليها نبذ العنف وقطع علاقاتها مع القاعدة واحترام الدستور الأفغاني".
وكان بن لادن قد لقي مصرعه في غارة شنتها قوات خاصة أمريكية على مجمع كان يقيم فيه في بلدة أبوت أباد، قريبا من معسكر للجيش الباكستاني.
يذكر أن باكستان هي أحد الحلفاء المهمين للولايات المتحدة في حربها ضد حركة طالبان في أفغانستان المجاورة، لكن العلاقات بين البلدين شهدت توترا في الفترة الأخيرة بسبب الغارات التي تشنها طائرات أمريكية بدون طيار على أهداف على الأراضي الباكستانية