jana
04-04-2011, 04:05 AM
أفمنيخلق كمن لايخلق أفلا تذكرون "، (النحل/17 ) .
" أيشركون مالا يخلق شيئا وهم يخلقون "، (الأعراف/191).
" هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون فى ضلال مبين "،( القمان/11).
===============
وهناك ايضاً صور وادله تدل على عضمه الله في خلقه وان الشجر يركع لله ..
وهذه الصوره تدل على ذلك .......
http://www.ebaa.net/khaber/archev/khaber015/images/m10a.gif (http://www.monms.com/vb)
http://www.ebaa.net/khaber/archev/khaber015/images/m10c.gif (http://www.monms.com/vb)
===============
المخلوقات كلها تعبد الله
الله تعالي "خلق كل شيء".، " رب العالمين "، " رب كل شيء "، (الإنعام / 164). وهو الذي يحفظة في الوجود ويرعاه ويهيىء له مكانه بين الأشياء ويعده لما أراده منه في خطة الخلق الشاملة وإذا كانت المخلوقات كلها تشهـد لله بالوجود والربوبية شهادة يتوصل إليها العقل الذي ينظر في المخلوقات ونظامها في الأرض والسماء فإن القرآن يذكر في آيات كثيرة إسلام الكائنات كلها وتسبيحها وسجودها لله، وبعض تلك الآيات تشير إلي كائنات عاقلة، بل أنواع من "الدواب " بالمعنى المفهوم على الأرض وموجودة في السماء، وها هي الآيات في ذلك كله:
كله أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون"، (آل عمران/83).
" تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لاتفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا " ( الإسراء /44 ).
"ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء " ( الحج /18 ) .
" ولله يسجد مافي السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لايستكبرون " ( النحل /49)
" وله من فى السماوات والأرض كلُُ له قنتون " ( الروم /26 ) .
الآيات واضحة، مهما تنوعت آراء المفسرين، لكن يبقى السؤال: هل الإسلام أو السجود والتسبيح لا يكون دائما إلا بالمعنى وعلى الصورة الإنسانية، بكلام أو حركة أو وضع مما نعرفه في العبادات؟ لا يصح أن ننظر في كل شيء بالقياس إلينا، لأن كل ماعرفناه عن أنواع المخلوقات ليس إلا مظهراً بقدر وسائلنا في الإدراك، أما الأعماق فهي بعيدة الغور، ويكفى أن نتصور أن الذرة إلمادية التي لم يدركها الإنسان ولم يعرفها إلا بالاستدلال تمثل عالما صغيراً يموج بالقوة، وقد تكون فيه أفلاك كثيرة تدور فيها جسيمات، تسمى إلكترونات، فلا يصح أن نعتقد أن كل أحوال المخلوقات وأفعالها لا يمكن أن تكون إلامن نوع ما عندنا .
وهناك آيات كثيره منها الشجر الذي كتب لآإله الا الله
وادله اخرى لا تصل إلى ذهني الان
" أيشركون مالا يخلق شيئا وهم يخلقون "، (الأعراف/191).
" هذا خلق الله فأروني ماذا خلق الذين من دونه بل الظالمون فى ضلال مبين "،( القمان/11).
===============
وهناك ايضاً صور وادله تدل على عضمه الله في خلقه وان الشجر يركع لله ..
وهذه الصوره تدل على ذلك .......
http://www.ebaa.net/khaber/archev/khaber015/images/m10a.gif (http://www.monms.com/vb)
http://www.ebaa.net/khaber/archev/khaber015/images/m10c.gif (http://www.monms.com/vb)
===============
المخلوقات كلها تعبد الله
الله تعالي "خلق كل شيء".، " رب العالمين "، " رب كل شيء "، (الإنعام / 164). وهو الذي يحفظة في الوجود ويرعاه ويهيىء له مكانه بين الأشياء ويعده لما أراده منه في خطة الخلق الشاملة وإذا كانت المخلوقات كلها تشهـد لله بالوجود والربوبية شهادة يتوصل إليها العقل الذي ينظر في المخلوقات ونظامها في الأرض والسماء فإن القرآن يذكر في آيات كثيرة إسلام الكائنات كلها وتسبيحها وسجودها لله، وبعض تلك الآيات تشير إلي كائنات عاقلة، بل أنواع من "الدواب " بالمعنى المفهوم على الأرض وموجودة في السماء، وها هي الآيات في ذلك كله:
كله أفغير دين الله يبغون وله أسلم من في السماوات والأرض طوعا وكرها وإليه يرجعون"، (آل عمران/83).
" تسبح له السماوات السبع والأرض ومن فيهن وإن من شيء إلا يسبح بحمده ولكن لاتفقهون تسبيحهم إنه كان حليما غفورا " ( الإسراء /44 ).
"ألم تر أن الله يسجد له من في السماوات ومن في الأرض والشمس والقمر والنجوم والجبال والشجر والدواب وكثير من الناس وكثير حق عليه العذاب ومن يهن الله فما له من مكرم إن الله يفعل ما يشاء " ( الحج /18 ) .
" ولله يسجد مافي السماوات وما في الأرض من دابة والملائكة وهم لايستكبرون " ( النحل /49)
" وله من فى السماوات والأرض كلُُ له قنتون " ( الروم /26 ) .
الآيات واضحة، مهما تنوعت آراء المفسرين، لكن يبقى السؤال: هل الإسلام أو السجود والتسبيح لا يكون دائما إلا بالمعنى وعلى الصورة الإنسانية، بكلام أو حركة أو وضع مما نعرفه في العبادات؟ لا يصح أن ننظر في كل شيء بالقياس إلينا، لأن كل ماعرفناه عن أنواع المخلوقات ليس إلا مظهراً بقدر وسائلنا في الإدراك، أما الأعماق فهي بعيدة الغور، ويكفى أن نتصور أن الذرة إلمادية التي لم يدركها الإنسان ولم يعرفها إلا بالاستدلال تمثل عالما صغيراً يموج بالقوة، وقد تكون فيه أفلاك كثيرة تدور فيها جسيمات، تسمى إلكترونات، فلا يصح أن نعتقد أن كل أحوال المخلوقات وأفعالها لا يمكن أن تكون إلامن نوع ما عندنا .
وهناك آيات كثيره منها الشجر الذي كتب لآإله الا الله
وادله اخرى لا تصل إلى ذهني الان